إقتصاد

إبانة24: متابعة أسعار المحروقات الحكومة تعترف كشفت وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح العلوي، في إجابة مكتوبة عن استفسارات برلمانية، أن أسعار المحروقات في المغرب لم تواكب بشكل كامل الانخفاض الذي شهدته الأسواق العالمية منذ مطلع عام 2024. وأوضحت الوزيرة أن سعر الغازوال على المستوى الوطني انخفض بمقدار 1.70 درهم للتر، أي بنسبة 13% خلال الفترة من يناير إلى شتنبر، مقارنة بانخفاض نسبته 15% في السوق الدولية، حيث هبط متوسط سعر الطن من 782 دولاراً في يناير إلى 667 دولاراً في شتنبر. وفيما يتعلق بالبنزين، أشارت الوزيرة إلى أن السعر المحلي انخفض بمقدار 98 سنتيماً للتر، أي بنسبة 7%، في حين شهد السوق الدولي تراجعاً بنسبة 9% خلال نفس الفترة. كما نبهت الوزيرة إلى أن الأسعار العالمية شهدت ارتفاعات ملحوظة خلال الأسبوعين الأولين من أكتوبر بسبب التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، حيث بلغ متوسط سعر خام برنت 78 دولاراً للبرميل، مقارنة بمتوسط يتراوح بين 72 و74 دولاراً خلال شتنبر. وأكدت الوزيرة على أهمية الدور الذي يضطلع به مجلس المنافسة في مراقبة سوق توزيع المحروقات، مشيرة إلى أن المجلس، بناءً على قراره الصادر في 2023، يقوم بإجراء مراقبة دورية ويصدر تقارير ربع سنوية تتضمن تحليلات حول تطور القطاع ومدى ملاءمة الأسعار المحلية مع تلك المسجلة في الأسواق الدولية. هذا الاختلاف في وتيرة التغير بين الأسعار المحلية والدولية يطرح تساؤلات حول مستوى المنافسة في قطاع المحروقات بالمغرب، ومدى استفادة المستهلك المحلي من انخفاض الأسعار عالمياً، خاصة في ظل استمرار التقلبات التي تشهدها الأسواق الدولية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة المغرب على أعتاب تقنين العملات المشفرة: بين جذب الاستثمارات ومواجهة المخاطر شهد المغرب نقاشًا متزايدًا حول إمكانية تقنين العملات المشفرة، وذلك بالتزامن مع الجهود الدولية لتنظيم هذا القطاع. وتأتي هذه التطورات بعدما كشف محافظ البنك المركزي، عبد اللطيف الجواهري، في منتدى اقتصادي مؤخراً بالرباط عن مشروع قانون يهدف إلى تأطير الأصول الرقمية المشفرة. على الرغم من حظر التعامل بهذه العملات منذ عام 2017، إلا أن التداول بها استمر بشكل غير رسمي بين الأفراد، مما أثار الحاجة إلى إطار قانوني ينظم هذا المجال. التقنين والتحديات صرّح الجواهري بأن تقنين العملات المشفرة يمثل مشروعًا طويل الأمد يستوجب مراعاة الظروف الاقتصادية والاجتماعية داخلياً وخارجياً. وأشار إلى أن البنك المركزي المغربي يدرس إطلاق عملة رقمية محلية تحت إشرافه، بهدف تعزيز الشمول المالي وتوفير بديل آمن مقارنة بالعملات المشفرة اللامركزية مثل البيتكوين. وفي هذا السياق، أوضح المحلل الاقتصادي المغربي سامي أمين أن تقنين العملات الرقمية قد يسهم في جذب الاستثمارات وتعزيز الابتكار، فضلاً عن زيادة الإيرادات الضريبية. كما أشار إلى أهمية هذا التقنين في حماية المستخدمين من عمليات الاحتيال ومراقبة الأنشطة غير المشروعة. التحديات القانونية والمخاطر رغم التحذيرات الصادرة عن مكتب الصرف المغربي، إلا أن التعامل بالعملات المشفرة استمر بشكل ملحوظ. وقد نبّه المكتب إلى مخاطر هذه العملات لغياب الجهات الرسمية التي تدعمها ولعدم الكشف عن هوية أصحابها، مما يعرض المستخدمين للاحتيال دون حماية قانونية. وأشار سامي أمين إلى أن غياب التشريعات أدى إلى استغلال العملات الرقمية في أنشطة مشبوهة، مما يزيد من التحديات المرتبطة بها. وأضاف أن التنظيم القانوني سيساهم في الحد من هذه المخاطر ويعزز الثقة في القطاع. التحولات الدولية على الصعيد العالمي، تتجه العديد من الدول إلى تقنين العملات المشفرة لتنظيمها والاستفادة من الفرص التي تقدمها، وهو ما ينعكس على توجه المغرب نحو مواكبة هذه التطورات. واعتبر أمين أن هذا المسار يهدف إلى تحسين مكانة المغرب في الساحة المالية الدولية وتوفير بيئة جاذبة للاستثمارات. التقنين المنتظر، بحسب أمين، يشكل خطوة استراتيجية نحو ملاءمة التشريعات المغربية مع المعايير الدولية، ما يفتح آفاقًا جديدة أمام الاقتصاد الوطني، خاصة في قطاع التكنولوجيا المالية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة أسعار المحروقات تلهب جيوب المغاربة .. ومهني يكشف معطيات جديدة كشف الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز ورئيس الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول، الحسين اليماني، عن معلومات مهمة بخصوص أسعار المحروقات بالمغرب، داعيًا إلى اتخاذ الإجراءات الضرورية لتخفيضها، بما في ذلك إلغاء قرار تحرير الأسعار. وفي تصريح له، قال اليماني إنه في حال عدم تحرير أسعار المحروقات، كان من المفترض وحسب متوسط السوق الدولية أن لا يتجاوز سعر المازوط 9.98 دراهم للتر، وسعر البنزين 11.06 دراهم للتر في النصف الثاني من شهر دجنبر الحالي. وأوضح اليماني أنه من خلال تحليل أسعار البيع في محطات الوقود خلال عام 2024، تبين أن متوسط سعر لتر الغازوال بلغ 12.16 درهم، بزيادة تقدر بـ 1.5 درهم مقارنة مع الأسعار قبل التحرير، مما يعادل نحو 10 مليار درهم من الأرباح. بينما بلغ متوسط سعر بيع لتر البنزين 14.20 درهم، بزيادة تتجاوز 2.20 درهم مقارنة مع الأسعار السابقة، مما يعادل حوالي 2 مليار درهم. وبالتالي، تصل إجمالي أرباح المحروقات في هذه السنة إلى حوالي 12 مليار درهم. وأشار اليماني إلى أن الضرر الذي لحق بالمستهلكين نتيجة تحرير الأسعار يقتضي الاعتراف بأن هذا القرار كان خاطئًا ويجب التراجع عنه. وأضاف أنه من الضروري اتخاذ خطوات لتخفيض الأسعار، مثل إلغاء قرار التحرير، تخفيف العبء الضريبي، استئناف تكرير البترول والتنقيب عنه، بالإضافة إلى تنظيم القطاع عبر الوكالة الوطنية للطاقة، مع الاهتمام بمصادر الطاقة البترولية التي تشكل أكثر من 52% من المزيج الطاقي الوطني، رغم التركيز على الطاقات المتجددة وتأخر زيادة حصة الغاز الطبيعي في المعادلة الطاقية للمغرب. واختتم اليماني بالتساؤل عن موقف الحكومة من مستقبل شركة سامير المتخصصة في تكرير البترول والتي توقفت منذ 2015، بعد وصول قضية التحكيم الدولي إلى مراحلها النهائية. وقال: “هل لدى الحكومة خطة أو جواب في هذا الموضوع، أم سيتم تكرار المثل القائل ‘كم من حاجة قضيناها أو خربناها بتركها؟’. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة انخفاض جديد في أسعار المحروقات بالمغرب شهدت أسعار المحروقات في المغرب اليوم الاثنين تراجعًا طفيفًا بلغ 20 سنتيمًا للتر، وذلك في ظل التقلبات المستمرة في أسعار الكازوال بين ارتفاعات وانخفاضات طفيفة بنحو 20 سنتيمًا، وذلك على عكس ما كان يحدث سابقًا عندما كانت الزيادات تتجاوز درهمًا كاملًا، بينما كانت الانخفاضات تقتصر على نصف درهم فقط. وأوضح مصدر مهني أن هذا الانخفاض يأتي في ضوء التراجع الذي شهدته أسعار النفط في الأسواق العالمية، مشيرًا إلى أن هذه التغييرات الطفيفة في الأسعار هي نتيجة مباشرة لتحركات السوق الدولية. ويُذكر أن هذا الانخفاض يُعد الثاني من نوعه في ديسمبر، مما يشير إلى اتجاه نسبي نحو تراجع أسعار المحروقات في الآونة الأخيرة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج خبر آخر: زلزال يهز ولاية الشلف الجزائرية هز زلزال بقوة 4.9 درجات على مقياس ريختر ولاية الشلف الواقعة غرب العاصمة الجزائرية في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين، وفقًا لما أعلنه مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية في الجزائر. وأكد المركز أن الزلزال وقع في تمام الساعة 01:09 صباحًا بالتوقيت المحلي (00:09 بتوقيت غرينتش)، مشيرًا إلى أن مركزه كان يبعد حوالي 3 كيلومترات شمال الزبوجة في ولاية الشلف على الساحل المتوسطي. من جانبها، أفادت هيئة الدفاع المدني الجزائرية أنه لم ترد أي تقارير فورية عن وقوع خسائر مادية أو بشرية في مختلف مناطق الولاية.

إبانة24: متابعة سعر البتكوين يحطم رقما قياسيا غير مسبوق شهدت عملة البتكوين الرقمية، اليوم الخميس 5 ديسمبر 2024، ارتفاعًا قياسيًا حيث تخطت حاجز 100 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها. جاء هذا الإنجاز مدفوعًا بتفاؤل الأسواق إزاء احتمال عودة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض، وما قد يترتب على ذلك من سياسات داعمة للعملات المشفرة. وصلت قيمة البتكوين إلى 102,700 دولار خلال التداولات الآسيوية المبكرة، وذلك بعد إعلان ترامب نيته تعيين المحامي الجمهوري بول أتكينز، المعروف بدعمه لتطوير العملات الرقمية، رئيسًا لهيئة تنظيم الأسواق المالية فور استلامه منصبه في يناير 2025. منذ فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر الماضي، ارتفعت قيمة البتكوين بأكثر من 50%، فيما حققت العملة منذ بداية العام ارتفاعًا بنسبة 134%. المثير للاهتمام أن ترامب، الذي كان خلال ولايته الأولى يعارض العملات الرقمية ويصفها بالنصب والاحتيال، غيّر موقفه تمامًا، بل أطلق عملته الرقمية الخاصة، متعهدًا بجعل الولايات المتحدة مركزًا عالميًا للعملات المشفرة. كما طرح خلال حملته الانتخابية فكرة إنشاء احتياطي وطني استراتيجي من البتكوين، وهو ما أكسبه دعمًا من العديد من المجموعات الناشطة في هذا المجال. العملات الرقمية تعتمد البتكوين، التي صُممت في البداية لتجنب الرقابة المالية التقليدية، على تقنية “البلوكتشين”، وهي سجل رقمي غير قابل للتلاعب يوثق جميع العمليات المالية. ورغم ذلك، ما زالت العملات الرقمية تواجه انتقادات حادة لارتباطها بممارسات مثل غسل الأموال والاحتيال. جاء هذا الارتفاع السعري بعد تأكيد ترامب تعيين بول أتكينز رئيسًا للهيئة التنظيمية خلفًا لغاري غينسلر، الذي أعلن استقالته عقب خسارة الحزب الديمقراطي في الانتخابات. أتكينز، الذي سبق أن شغل منصب مفوض في الهيئة بين عامي 2002 و2008 في عهد الرئيس جورج بوش، يشغل حاليًا منصب المدير العام لشركة استشارية في إدارة المخاطر، إلى جانب كونه مستشارًا لمنظمة تدعم تقنية “البلوكتشين”. ورغم انتقاداته السابقة لاستخدام العملات المشفرة في المضاربة، فإنه يدعم تطوير هذا القطاع لتعزيز استخدامه في المعاملات اليومية. وفي تصريح له حول التعيين، أكد ترامب أن أتكينز يمتلك رؤية تدرك أهمية الأصول الرقمية في تعزيز مكانة الولايات المتحدة اقتصاديًا، معربًا عن ثقته في قدرته على قيادة تحول جذري في سياسة البلاد تجاه العملات المشفرة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة المغاربة على موعد مع زيادة جديدة في أسعار المحروقات من المتوقع أن تشهد أسعار الوقود في المغرب زيادة ملحوظة اعتبارًا من الأول من ديسمبر 2024، وذلك وفقًا لما أعلنه مصدر صناعي. وأوضح نفس المصدر، أن الزيادة المنتظرة في أسعار الكازوال والبنزين ستدخل حيز التنفيذ يوم الأحد 1 ديسمبر 2024. وأضاف المصدر أن سعر الكازوال سيرتفع بمقدار 20 سنتيمًا، بينما سيشهد سعر البنزين زيادة تقدر بـ10 سنتيمات في محطات الوقود ابتداءً من يوم الأحد. من المنتظر أن تشهد أسعار الوقود، سواء البنزين أو الكازوال، ارتفاعًا جديدًا وإن كان بشكل طفيف، بعد فترة من الاستقرار في هذه الأسعار خلال الأشهر الماضية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج خبر آخر: طقس حار مع سحب ضبابية ورياح قوية تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية أن يستمر الطقس الحار نسبياً يوم غد الأحد على السهول الوسطى والأقاليم الصحراوية. ستظهر سحب منخفضة كثيفة مصحوبة بضباب على الواجهة المتوسطية، في حين تتكون سحب ركامية على مناطق الأطلس الكبير. كما ستعبر سحب عليا فوق المناطق الشمالية والوسطى للمملكة، مع احتمال تسجيل هبات رياح محلية قوية وانتشار الغبار في الأقاليم الصحراوية. أما بالنسبة لدرجات الحرارة خلال النهار، فمن المتوقع أن تنخفض في المناطق الشمالية. وسيظل البحر هادئًا إلى قليل الهيجان على الواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج في بوغاز، بينما سيكون هائجًا بين طنجة وطانطان، وهادئًا إلى قليل الهيجان ما بين طانطان والعيون، وقليل الهيجان إلى هائج بين طانطان وبوجدور.

إبانة24: متابعة خفض رسوم استيراد العسل يشعل الجدل أثار قرار الحكومة بتخفيض رسوم استيراد العسل من 40% إلى 2.5% جدلًا واسعًا، وسط اتهامات بتضارب المصالح، حيث كشف عبد الله بوانو، رئيس المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، أن هذا القرار يخدم بشكل مباشر مصالح برلماني من الأغلبية. وأكد بوانو أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تهديد الإنتاج الوطني بشكل كبير. تفاصيل القرار ومبرراته جاء القرار ضمن تعديلات نوقشت في لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب أثناء دراسة مشروع قانون المالية. ودفعت الأغلبية بمقترح خفض الرسوم الجمركية على استيراد عسل المائدة بالعبوات التي يتجاوز وزنها 20 كيلوغرامًا، مبررة ذلك بدعم الاقتصاد الوطني والصناعات المحلية. من جانبه، اعتبر إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، أن القرار يخدم مصالح برلماني من حزب رئيس الحكومة، مستدلًا بمعلومات تشير إلى استحواذه على النسبة الأكبر من العسل المستورد. وأضاف الأزمي أن هذا التعديل تم التنبه إليه من طرف المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، ليتبين لاحقًا ارتباطه بمصالح شخصية، حيث كان البرلماني المعني حاضرًا خلال اجتماعات اللجنة لمناقشة القانون والتعديلات المرتبطة به. تداعيات القرار على القطاع المحلي يرى الأزمي أن هذا القرار يعكس انحيازًا لمصلحة فردية على حساب شريحة كبيرة من العاملين في قطاع تربية النحل بالمغرب. وحذر من أن مثل هذه القرارات تؤدي إلى الاعتماد على الاستيراد وإضعاف الإنتاج المحلي، لاسيما في منتجات يمكن إنتاجها محليًا مثل العسل. وأشار إلى أن هذا التوجه الحكومي يهدد قطاعات أخرى كالأبقار، والأغنام، والنسيج، والأدوية. ردود الحكومة والمعارضة في مواجهة الانتقادات، بررت الحكومة قبولها للتعديل بأنه مشابه لقرار اتخذته حكومة العدالة والتنمية في 2015 بتخفيض رسوم استيراد الشاي غير المعلب لتشجيع تصنيعه محليًا. لكن الأزمي رفض المقارنة، موضحًا أن العسل يُنتج محليًا بكميات كبيرة، على عكس الشاي الذي يعتمد المغرب بالكامل على استيراده. تحذيرات مربي النحل النقابة الوطنية لمحترفي النحل وصفت القرار بأنه “ضربة قاصمة” للإنتاج الوطني، مشيرة إلى تأثيره السلبي على المنافسة وتسبب محتمل في إفلاس العديد من التعاونيات والشركات التي تعمل في القطاع، خاصة بعد الأزمة التي ضربت قطاع النحل مؤخرًا وتسببت في انهيار خلايا بنسبة تجاوزت 70%. وأضافت النقابة أن القرار الجديد يعزز من تأثير قرار سابق في 2017 يسمح بخلط العسل المحلي بالمستورد، ما اعتبرته ريعا يخدم شركات معدودة على حساب أكثر من 36 ألف نحال في المغرب، وفق إحصاءات وزارة الفلاحة لعام 2019. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة مستجدات حاسمة وخطوة استراتيجية في مسار أنبوب الغاز نيجيريا المغرب يستعد المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن للإعلان عن مناقصات لبناء المراحل الأولى من مشروع خط أنبوب الغاز مع نيجيريا، وذلك في خطوة تهدف إلى تسريع تنفيذ المشروع في العام المقبل. ووفقًا لخطة العمل للعام 2025، ستشمل المرحلة الأولية من المشروع دول المغرب، موريتانيا، والسنغال، حيث من المتوقع توقيع اتفاقيات لنقل الغاز وإطلاق المناقصات الخاصة بالبناء، بالإضافة إلى تأسيس شركة متخصصة لإدارة المشروع. كما كشف التقرير الاقتصادي والمالي لمشروع قانون المالية، الذي اطلعت عليه “العمق”، أن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) يعتزم إنشاء شركة لإدارة المشروع، تكون مسؤولة عن التنسيق بين التمويل والبناء وتشغيل البنية التحتية الحيوية، إلى جانب جذب الممولين الدوليين. وأكد المصدر نفسه أن الدراسات التفصيلية للمشروع قد تم الانتهاء منها، بما في ذلك التحليل الجدوى ودراسة الهندسة والتصميم الأولي (FEED)، مما يعكس تقدماً مهماً نحو تنفيذ المشروع. وأشار التقرير إلى أن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن وشريكه النيجيري، شركة البترول الوطنية النيجيرية المحدودة (NNPC)، قد وقعا مذكرات تفاهم مع عدة دول، من بينها غينيا، كوت ديفوار، ليبيريا، وبنين، لتنفيذ المشروع. وتكمل هذه الاتفاقيات تلك الموقعة مع موريتانيا، السنغال، غامبيا، غينيا بيساو، غينيا، سيراليون، وغانا، مما يثبت التزام جميع الأطراف بتحقيق هذا المشروع الاستراتيجي، الذي سيزوّد غرب إفريقيا بالغاز الطبيعي عند اكتماله. ويغطي مشروع خط أنبوب الغاز طموح 16 دولة أفريقية على ساحل المحيط الأطلسي، من نيجيريا إلى المغرب. ومن المتوقع ربط هذا الأنبوب بشبكة الغاز المغربية الأوروبية، ثم بالشبكة الأوروبية، مما سيشكل مصدرًا جديدًا للغاز الطبيعي في أوروبا. ويُتوقع أن يكون للأنبوب القدرة على نقل ما يصل إلى 30 مليار متر مكعب من الغاز سنويًا. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة اتفاقية تاريخية للتنقيب عن ثروة بالصحراء المغربية أعلن المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن عن توقيع اتفاقية جديدة مع شركة LARC Morocco SAS للتنقيب عن الليثيوم في جهة الداخلة-وادي الذهب، مما يمثل خطوة نوعية في مسار استغلال الثروات المعدنية بالصحراء المغربية. وقامت أمينة بنخضرة، المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، إلى جانب المدير العام لشركة لارك موروكو، التابعة لمجموعة Lithium Africa Resources Corp، بتوقيع هذه الاتفاقية التي تركز على التنقيب عن الليثيوم والذهب في منطقة بئر المامي، الواقعة في أقصى جنوب المملكة قرب الحدود مع موريتانيا. وأوضح المكتب أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن استراتيجية المغرب لتعزيز استغلال المعادن الاستراتيجية الضرورية لدعم التحول الطاقي وتحقيق السيادة الصناعية. جدير بالذكر أن شركة Lithium Africa Resources تنشط في مجال التنقيب عن الليثيوم، الذي يُعد من المعادن الاستراتيجية عالمياً، في أربع دول إفريقية تشمل ساحل العاج، غينيا، مالي، وزيمبابوي، حيث تغطي أنشطتها مساحة تزيد عن 2500 كيلومتر مربع. وكشف العالم المغربي رشيد اليزمي، مخترع الكاثود السالب في بطارية الليثيوم، أن المغرب يمتلك مخزونات واعدة من هذا المعدن الثمين، وخاصة في المناطق القريبة من الحدود المغربية الموريتانية. يُذكر أن المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن كان قد أعلن عن خطط لتنفيذ 45 مشروعاً للتنقيب عن المعادن النفيسة والاستراتيجية، إلى جانب الصخور والمعادن الصناعية والمواد الطاقية، ضمن أجندته للعام المقبل. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز