تحت سلايد

جماعة العدل والإحسان تندد بتصريحات ترامب المتطرفة
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

جماعة العدل والإحسان تندد بتصريحات ترامب المتطرفة

إبانة24: متابعة جماعة العدل والإحسان تندد بتصريحات ترامب المتطرفة استنكرت جماعة العدل والإحسان التصريحات التي وصفها البعض بـ”المتطرفة” للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. وقد أعربت عن استغرابها من صمت السلطات المغربية إزاء هذه التصريحات. وفي البيان الختامي لدورته الـ23 التي عقدت في يومي السبت والأحد 8 و9 فبراير 2025، أدان مجلس الشورى لجماعة العدل والإحسان استمرار الحكومة المغربية في عملية التطبيع مع “الكيان الصهيوني الغاصب”، وتكرار الانجرار وراءه في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية. وأضاف البيان أن التطبيع مع الصهاينة يعزز تسلطها على الموارد الحيوية للمغرب، ويُنفذ ضد إرادة الشعب المغربي وقواه الحية. كما شدد البيان على أهمية التكاتف مع الشعب الفلسطيني في مواجهة ما يُخطط له ضدهم، من تهجير وإبادة، مع دعوته للوقوف إلى جانب حق الفلسطينيين في تحرير أرضهم واستعادة حقوقهم. كما حذر من المؤامرات التي تستهدف القضية الفلسطينية وأكد على ضرورة العمل لمناهضة هذه المخططات. وفي سياق آخر، عبرت الجماعة عن رفضها الشديد لما أسمته بـ”تغوّل السلطوية”، وتزايد محاولات الدولة لتقييد الحريات وقمع الحقوق، بما في ذلك الحق في الإضراب. وأدانت استهداف المعارضين السياسيين واعتقالهم، وطالبت بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين، وعلى رأسهم معتقلو حراك الريف وحقوقيو الرأي والصحافة. وأدان المجلس استمرار الفساد في البلاد، مؤكداً على أن استحواذ قوى معينة على الموارد يفاقم مشكلات الفقر والغلاء ويعطل العدالة الاجتماعية. كما أبدى استياءه من الإهمال المستمر لضحايا زلزال الحوز وتارودانت. واستعرض البيان أيضاً رفض جماعة العدل والإحسان للتعديلات الأخيرة على مشروع مدونة الأسرة، معتبرةً أنها تُمثل تهديداً لثوابت الشريعة ومحاولة لتقويض الاستقرار الاجتماعي، وحثت على حماية مؤسسة الأسرة وصون القيم الأخلاقية. كما دعت الفعاليات الوطنية، وخاصة العلماء، للوقوف ضد هذه التعديلات والتعاون معاً لمناهضة سياسات الاستبداد والفساد. وفي ختام البيان، وجهت جماعة العدل والإحسان نداءً إلى الأحرار في المغرب للعمل بشكل جماعي لمواجهة السياسات التي تستهدف البلاد والشعب، مطالبين بالتحرك من أجل حماية مستقبل الأجيال القادمة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

جماعة العدل والإحسان تندد بتصريحات ترامب المتطرفة Read Post »

وزير الصحة السابق: الوازع الديني قوة دافعة لصحة الفرد والمجتمع
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, شؤون دينية

وزير الصحة السابق: الوازع الديني قوة دافعة لصحة الفرد والمجتمع

إبانة24: متابعة وزير الصحة السابق: الوازع الديني قوة دافعة لصحة الفرد والمجتمع أكد خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية السابق، أن البعد الديني يمثل ركيزة أساسية لدعم الصحة وتحقيق التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن الإسلام أسس منهجًا متكاملًا لحماية صحة الإنسان على المستويين الجسدي والنفسي. وجاء حديث آيت الطالب خلال لقاء تواصلي نظمه المجلس العلمي الأعلى في الرباط يوم الأحد 9 فبراير 2025، حيث شدد على أهمية دمج القيم الدينية في الاستراتيجيات الصحية، نظرًا لدورها في تعزيز السلوكيات الإيجابية وضمان العدالة في الحصول على الرعاية الطبية. واستهل الوزير السابق مداخلته بالتأكيد على أن الصحة ليست مجرد مسؤولية فردية، بل هي التزام جماعي يتطلب تعاون مختلف الجهات المعنية، موضحًا أن الإسلام أدرج حفظ النفس ضمن المقاصد الشرعية الكبرى التي تشمل أيضًا حفظ الدين، العقل، المال، والعرض. كما أوضح أن التعاليم الإسلامية تحث على اتخاذ التدابير الوقائية، مثل الطهارة، الاعتدال في التغذية، وتجنب المحرمات كالمخدرات والكحول، مستشهدًا بالحديث النبوي الذي يحث على التداوي ويؤكد أن لكل داء دواء. الوقاية كأولوية صحية كما سلط آيت الطالب الضوء على الدور المحوري للوقاية في الحد من انتشار الأمراض، مشيرًا إلى أن الاكتشاف المبكر للسرطان يمكن أن يقلل معدلات الوفيات بنسبة 30%، في حين أن الإقلاع عن التدخين يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب إلى النصف خلال عامين فقط. وأكد أن اتباع نمط حياة صحي، من خلال ممارسة الرياضة وتناول غذاء متوازن وتجنب العادات الضارة، يسهم في الحد من الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم. وتناول آيت الطالب أهمية الصحة النفسية، مؤكدًا أن الإيمان يلعب دورًا رئيسيًا في تحقيق التوازن النفسي وتقليل القلق والاكتئاب، مستشهدًا بالآية الكريمة: “ألا بذكر الله تطمئن القلوب”. كما أوضح أن الصلاة، الذكر، والتأمل تساهم في تهدئة النفس وتعزيز الراحة النفسية، لافتًا إلى أن الخطاب الديني المتزن يمكن أن يكون أداة فعالة لدعم الاستقرار العاطفي وتحفيز الإنتاجية الفردية والمجتمعية. في سياق آخر، أشاد الوزير السابق بالمبادرة الملكية للحماية الاجتماعية التي أطلقها الملك محمد السادس، معتبرًا أنها تجسد مبادئ التكافل الإسلامي، حيث تضمن الرعاية الصحية للفئات الهشة وتخفف من الأعباء المالية على الأسر. وأشار إلى أن تعميم التغطية الصحية الأساسية يمكن أن يخفض نفقات العلاج بنسبة تتراوح بين 20% و40%، مما ينعكس إيجابيًا على الصحة العامة ويقلل معدلات الوفيات، مؤكدًا أن الاستثمار في الصحة ليس مجرد التزام اجتماعي، بل استراتيجية اقتصادية تعود بفوائد طويلة الأمد. كما لم يغفل آيت الطالب التأكيد على تأثير البيئة في الصحة العامة، مشيرًا إلى أن التلوث البيئي يشكل تهديدًا خطيرًا يؤدي إلى وفاة أكثر من 7 ملايين شخص سنويًا نتيجة أمراض الجهاز التنفسي والقلب. واستشهد بقوله تعالى: “ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها”، مشددًا على ضرورة تعزيز الوعي البيئي واتخاذ إجراءات للحد من التلوث، حفاظًا على صحة الأفراد واستدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة. وفي ختام كلمته، أكد خالد آيت الطالب أن تحقيق تنمية شاملة ومستدامة يتطلب رؤية متكاملة تضع الصحة في صلب الاهتمامات، باعتبارها عنصرًا أساسيًا لاستقرار المجتمعات ونهضتها. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

وزير الصحة السابق: الوازع الديني قوة دافعة لصحة الفرد والمجتمع Read Post »

الزراعات المربحة بالمغرب تستنزف الموارد وتهدد الأمن الغذائي!
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

الزراعات المربحة بالمغرب تستنزف الموارد وتهدد الأمن الغذائي!

إبانة24: متابعة الزراعات المربحة بالمغرب تستنزف الموارد وتهدد الأمن الغذائي! كشف تقرير حديث حول أزمة المياه في المغرب عن تأثير السياسات الزراعية الحالية على الأمن الغذائي، مشيراً إلى تفضيل زراعات مربحة لكنها مستنزفة للموارد المائية، مثل الفواكه الحمراء والأفوكادو، على حساب محاصيل استراتيجية كالقمح، والتي تعد أساسية لتحقيق الاكتفاء الغذائي. وأكد التقرير على ضرورة تبني سياسات ري جديدة تعيد ترتيب الأولويات، بهدف تحقيق توازن بين الأمنين الغذائي والمائي لصالح المواطن المغربي. ووفقاً لما أورده المركز الإفريقي للدراسات الاستراتيجية والرقمنة، فإن غياب العدالة في توزيع الموارد المائية يتفاقم في ظل موجات الجفاف المستمرة، حيث يُمنح تصدير المنتجات الزراعية ذات الاستهلاك المائي المرتفع أولوية على حساب صغار الفلاحين. واعتبر التقرير أن هذا النهج يكرّس عدم التوازن في إدارة المياه، مما يفاقم أزمة ندرة الموارد، ويؤثر بشكل خاص على الفئات الهشة. وأشار التقرير إلى أن الشروط المحددة للحصول على أراضي الدولة الزراعية تشجع على الاستثمار في زراعات كثيفة الاستهلاك للمياه، مثل الأفوكادو والحوامض، والتي تستهلك أكثر من 10 آلاف متر مكعب للهكتار سنوياً، بينما تظل الزراعات الأقل استهلاكاً للمياه، كالحبوب، خارج نطاق الدعم والأولوية. وأوضح المركز أن المغرب ورث عن الاستعمار الفرنسي نمطاً زراعياً قائماً على المحاصيل ذات الحاجة المائية العالية، مثل القصب السكري والحمضيات، غير أن هذه السياسات استمرت بعد الاستقلال، حيث ركزت على تصدير المنتجات الفلاحية المستنزفة للمياه، مع تهميش الزراعات الحبوبية التي تشكل ركيزة الأمن الغذائي. وأضاف التقرير أن الأراضي التي كانت مخصصة سابقاً للحبوب والبقوليات، تم تحويلها تدريجياً إلى القطاع الخاص ضمن مخطط المغرب الأخضر، مما أدى إلى استبدالها بزراعات موجهة للتصدير، خصوصاً الحمضيات، دون مراعاة الاحتياجات المائية لهذه المساحات أو الموارد المتاحة. كما كشف التقرير أن مخطط المغرب الأخضر منح مستثمرين امتيازات كبيرة، من ضمنها تراخيص عشوائية لحفر آبار بعمق غير مسبوق، وصلت إلى 1000 متر في مناطق تعاني أصلاً من الجفاف، مثل الكردان وسهل سايس، ما أدى إلى استنزاف خطير للمياه الجوفية لصالح إنتاج محاصيل موجهة للأسواق الخارجية، بدلاً من دعم الزراعات الضرورية للأمن الغذائي المحلي. أما فيما يخص مشاريع تحلية المياه، فقد حذر التقرير من التداعيات البيئية المحتملة لهذا التوجه، لا سيما في منطقة اشتوكة أيت باها، حيث يؤدي التخلص العشوائي من المخلفات المالحة إلى تملح التربة وتحويلها إلى أراضٍ غير صالحة للزراعة، فضلاً عن تهديد الحياة البحرية بانقراض بعض الأنواع أو هروبها من السواحل. وفي الوقت الذي تُركز فيه السلطات على حلول تقنية وإدارية لمعالجة أزمة المياه في المدن الكبرى، أشار التقرير إلى غياب نقاشات شاملة مع المواطنين حول هذه الخيارات، مما يعكس استمرار تبني نماذج إنتاجية تسببت في الأزمة الحالية، بدلاً من البحث عن حلول مستدامة ومتوازنة تلبي الاحتياجات الفعلية للمجتمع. ولتجاوز هذه التحديات، قدم المركز مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز استخدام التقنيات الرقمية في إدارة المياه عبر تعميم العدادات الذكية في المنازل والمصانع، مع توفير تنبيهات فورية حول الاستهلاك المفرط عبر تطبيقات الهواتف الذكية. كما دعا إلى إنشاء مركز وطني يعتمد على الذكاء الاصطناعي لرصد الأزمات المائية ووضع خطط استباقية لمواجهتها، إلى جانب توظيف الذكاء الاصطناعي في توزيع المياه بشكل عادل خلال فترات الجفاف، وفقاً للحاجيات الحقيقية لكل قطاع. وضمن توصياته، شدد التقرير على ضرورة حماية المخزون المائي من الاستنزاف، عبر إطلاق نظام رقمي لمراقبة الآبار غير المرخصة باستخدام حساسات ذكية، مع فرض غرامات على الصناعات الكبرى التي تستهلك كميات مفرطة من المياه، إلى جانب تحديد سقف إلزامي للاستهلاك المائي لكل قطاع، بما يضمن إدارة رشيدة ومستدامة لهذا المورد الحيوي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

الزراعات المربحة بالمغرب تستنزف الموارد وتهدد الأمن الغذائي! Read Post »

رمضان .. ارتفاع واردات المغرب من التمور المصرية مع تراجع الإنتاج المحلي والقطيعة الدبلوماسية
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

رمضان .. ارتفاع واردات المغرب من التمور المصرية مع تراجع الإنتاج المحلي والقطيعة الدبلوماسية

إبانة24: متابعة رمضان .. ارتفاع واردات المغرب من التمور المصرية مع تراجع الإنتاج المحلي والقطيعة الدبلوماسية شهدت واردات المغرب من التمور المصرية ارتفاعًا ملحوظًا لتلبية احتياجاته قبيل حلول شهر رمضان الذي يفصلنا عنه أقل من شهر، حيث أصبحت التمور المصرية بديلاً للتمور الجزائرية والتونسية، والتي كانت تُعتبر تاريخيا المصدر الرئيسي للتمور في المغرب. وفقًا لتقرير صادر عن منصة “فريش بلازا” المتخصصة في الشؤون الفلاحية، يعود هذا التوجه نحو التمور المصرية إلى عدد من العوامل، أبرزها تراجع الإنتاج في تونس بسبب الأمطار الغزيرة التي أثرت على جودة المحاصيل، بالإضافة إلى تأثر السوق المغربية بالقطيعة الدبلوماسية مع الجزائر. تستحوذ التمور المستوردة على نسبة 90% من السوق المغربية، بينما لا تشكل التمور المحلية سوى 10% فقط. ويُلاحظ أن استهلاك التمور يرتفع بشكل كبير خلال شهر رمضان، مما يجعل الإنتاج المحلي غير كافٍ، لا سيما في ظل الظروف الجافة التي تؤثر على المناطق الرئيسية لزراعة النخيل في المغرب. وحول أسعار التمور، أفادت منصة “فريش بلازا” أن الأسعار حاليًا قد ارتفعت بنسبة تتراوح بين 30% إلى 50% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مع توقعات بزيادة تصل إلى 80% مع اقتراب شهر رمضان نتيجة للارتفاعات في الأسعار في دول المنشأ. ويُعتبر المغرب ثاني أكبر مستورد للتمور في العالم بعد الهند، حيث استورد أكثر من 120 ألف طن في الموسم الماضي، مع استمرار هذا الارتفاع في الواردات هذا الموسم، حيث بلغت 103 آلاف طن بين أكتوبر 2023 ومارس 2024، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بشكل أكبر في الفترة المقبلة، التي تشهد ذروة استيراد التمور عالميًا. ومن المتوقع أن تتصدر مصر هذا الموسم قائمة الدول المصدرة للتمور إلى المغرب بعد أن حققت صادرات قياسية في الفترة من أكتوبر 2023 إلى مارس 2024، حيث تجاوزت صادراتها الإجمالية في الموسم الماضي البالغة 33 ألف طن. يُذكر أن المغرب قد شهد زيادة في إنتاجه المحلي من التمور بنسبة تفوق 50% بين عامي 2010 و2021، ليحتل المرتبة 14 عالميًا في إنتاج هذه الفاكهة، إلا أن الإنتاج المحلي لا يزال غير كافٍ لتلبية الطلب المتزايد، خاصة خلال شهر رمضان، مما يجعل البلاد تعتمد بشكل كبير على الواردات. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

رمضان .. ارتفاع واردات المغرب من التمور المصرية مع تراجع الإنتاج المحلي والقطيعة الدبلوماسية Read Post »

الإضراب العام في زمن التغيرات والتغول الحكومي
اخر الأخبار, تحت سلايد, رأي و ثقافة, سلايد

الإضراب العام في زمن التغيرات والتغول الحكومي

إبانة24: متابعة الإضراب العام في زمن التغيرات والتغول الحكومي في يومنا هذا، يطل الإضراب العام الذي دعت إليه العديد من المركزيات النقابية والهيئات السياسية، ليعيد إلى الأذهان مشهدًا قد يراه البعض من جيل الثمانينيات والتسعينيات كخرافة بعيدة، كانت هذه الدعوات في تلك الحقبة بمثابة رصاصة تنطلق نحو قلب الدولة، والتي لم تكن تتوانى عن استخدام كل وسائل القمع لمواجهتها. كانت أيام الإضرابات العامة مفعمة بالاحتقان، حيث كانت الشوارع تشهد صراعات بين القوى الأمنية والعسكرية من جهة، والمجتمع المتناغم مع الدعوات الاحتجاجية من جهة أخرى، مما كان يعكس صراعًا حقيقيًا على السلطة والتأثير في القرار العام. اليوم، وعلى الرغم من أن الإضراب لا يزال قائمًا، إلا أن الأجواء التي تسبق يومه تبدو مختلفة بشكل ملحوظ. الشوارع لا تعكس أي إشارة على حالة الطوارئ التي كانت سائدة سابقًا، بل تزدحم بالحركة والنشاط، والمقاهي والمحلات التجارية تفتح أبوابها استعدادًا لاستقبال الزبائن. هذا التحول الجذري في العلاقة بين الدولة والمجتمع يشير إلى أن هناك شيئًا ما قد تغير على مدار العقود الماضية. لم تعد الدولة تخشى من أن يؤدي الإضراب العام إلى انزلاق البلاد إلى فوضى أمنية أو انفلات منظم. إن هذا التغير لا يعود إلى تطور الدولة نفسها أو اكتسابها شرعية أقوى، بل إلى واقع تراجع المجتمع وضعفه، وفقدانه القدرة على التعبير عن رفضه أو تحديه للسلطة. حتى الهيئات النقابية التقليدية لم تعد قادرة على تحريك الرأي العام بالقدر الذي كانت عليه في السابق. في هذا السياق، يبدو أن الإضراب لا يقتصر على كونه أداة ضغط على أرباب العمل فقط، بل هو جزء من صراع اجتماعي أوسع يعكس التوترات بين طبقات المجتمع المختلفة. ورغم أن البعض يرى أن مشروع القانون التنظيمي للإضراب قد يكون محاولة لتقنين هذه الأداة النضالية، فإن السؤال الأهم يبقى: هل سيتمكن هذا التشريع من الحفاظ على التوازن بين حقوق العمال وظروف العمل؟ أم أنه سيشكل وسيلة لتكبيل هذا الحق الأساسي؟ الواقع أن قانون الإضراب في المغرب قد مر بفترات طويلة من المماطلة، ولم يكن بالإمكان إصداره في وقت كانت الدولة تخشى فيه ردود فعل المجتمع. واليوم، في ظل هذا الوضع “المريح” بالنسبة للدولة، يبدو أن المعركة قد حُسمت لصالح السلطة، التي تسيطر بشكل كبير على مفاصل الحياة السياسية والاقتصادية، مما يجعل الإضراب اليوم أقل تأثيرًا مما كان عليه في الماضي. لكن بعيدًا عن النقد السلبي والإحباط، يجب أن نقر بأن المجتمع نفسه جزء من المسؤولية عن هذه الحالة. الخطاب السائد حول الإضراب لا يزال يحمل في طياته الكثير من الدعوات إلى العودة إلى الماضي، حيث كان التفاوض عبر “الحوار الاجتماعي” هو الحل المثالي. لكن هذا الواقع لم يعد يتماشى مع التطورات الاجتماعية والسياسية الحالية، ويبدو أن المجتمع بحاجة إلى إعادة بناء أدواته النضالية وتحديث خطاباته بما يتناسب مع التحديات الجديدة. في النهاية، قد يكون الإضراب الحالي هو الأخير قبل أن يُؤمم كحق، ويصبح مجرد إجراء شكلي تحت وطأة التشريعات التي لن تترك له أي قوة فعلية. ولكن قبل أن نلجأ إلى الانتقادات العمياء، يجب أن نتحلى بقدرة على الاعتراف بالتغيرات الحاصلة، والتساؤل حول ما إذا كانت هذه التحولات تعكس حقيقة تغيّر ميزان القوى بين المجتمع والدولة، أم أنها مجرد تكريس للوضع الراهن. إضراب عام سعيد؟ ربما، لكن هل سيظل له ذات المعنى في المستقبل؟ هذا ما ستكشفه الأيام القادمة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

الإضراب العام في زمن التغيرات والتغول الحكومي Read Post »

غزة وترامب جديد متغطرس
اخر الأخبار, تحت سلايد, رأي و ثقافة, سلايد

غزة وترامب جديد متغطرس

إبانة24: متابعة غزة وترامب جديد متغطرس أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كعادته من جديد جدلا واسعا بمقترحاته بشأن القضية الفلسطينية، والتي لم تقتصر على الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الصهاينة أو تقليص الدعم المالي للفلسطينيين، بل تجاوزت ذلك إلى طرح أفكار تتعلق بتهجير الفلسطينيين، خاصة من قطاع غزة والضفة الغربية، إلى دول الجوار مثل مصر والأردن، هذه الأفكار، التي جاءت ضمن ما يُعرف بـ”صفقة القرن”، وأخرى بعد عودته للبيت الأبيض، تعكس رؤية صهيونية منحازة تمامًا للكيان وتسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية من جذورها، عبر فرض حلول تتجاهل حقوق الفلسطينيين المشروعة. لم يكن طرح ترامب لفكرة تهجير الفلسطينيين أمرا جديدا، فقد سبق وأن ظهرت مقترحات مماثلة في الخطاب الصهيوني اليميني، الذي يرى أن الحل الوحيد لـ”الصراع” يكمن في إخراج الفلسطينيين من أراضيهم، لكن مع وصول ترامب إلى البيت الأبيض، اكتسبت هذه الأفكار زخما جديدا، حيث: تكررت التسريبات حول مخططات أمريكية – صهيونية لتوطين الفلسطينيين في سيناء المصرية، في محاولة لإيجاد “وطن بديل” لسكان غزة. تزايدت الضغوط على الأردن لقبول الفلسطينيين كجزء من الحل، وهو ما رفضته عمان بشدة، مؤكدة أن الأردن ليس بديلا عن فلسطين. روجت إدارة ترامب لرؤية تركز على “تحسين الظروف المعيشية” للفلسطينيين خارج وطنهم، بدلا من تمكينهم من حقوقهم داخل أراضيهم المحتلة. وستكون لهذه القنبلة الترامبية تداعيات على الفلسطينيين على المستويين: أ) على المستوى السياسي طرح التهجير يعد خرقا فاضحا للقوانين الدولية، حيث يحظر القانون الدولي الإنساني عمليات النقل القسري للسكان، كما أن هذه الأفكار تتجاهل القرارات الأممية التي تؤكد على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة. ب) على المستوى الإنساني يمثل التهجير نكبة جديدة للفلسطينيين، الذين يعانون أصلا من تبعات تهجير 1948 و1967. يزيد من تفكيك النسيج الاجتماعي الفلسطيني، ويهدد بطمس الهوية الوطنية. يفاقم الأزمات في الدول المستهدفة بالتهجير، مثل مصر والأردن، التي ترفض بشدة أي مخططات تمس سيادتها أو تحولها إلى حل لقضية ليست من صنعها. وبعد هذا الطرح الترامبي رفضت الدول العربية، وخاصة مصر والأردن، بشدة أي حديث عن تهجير الفلسطينيين، مؤكدين أن الحل يجب أن يكون في إطار إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وليس على حساب أراضي دول أخرى، كما لقي هذا الطرح إدانة دولية واسعة، حيث أكدت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي على رفض أي حلول تتناقض مع حقوق الفلسطينيين. رغم الضغوط الأمريكية، فمن المستبعد جدا أن يجد هذا الطرح طريقه للتنفيذ، بسبب الرفض الفلسطيني القاطع، والموقف الحازم لمصر والأردن، فطرح ترامب لتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن محاولة فجة لتصفية القضية الفلسطينية، لكنه سيصطدم برفض عربي ودولي واسع، ومع أن الفكرة مطروحة على أجندات اليمين المتطرف الصهيوني، ودولة الاحتلال، ومع استمرار الاحتلال الصهيوني وسياساته التضييقية التي تهدف إلى إجبار الفلسطينيين على الهجرة بشكل غير مباشر، لهذا، يبقى التمسك بالوطن والحقوق الوطنية والوحدة الفلسطينية والمقاومة، هو السبيل الوحيد لإفشال هذه المخططات وضمان بقاء الفلسطينيين على أرضهم. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

غزة وترامب جديد متغطرس Read Post »

وثيقة سرية تهز الكيان الصهيوني وتكشف آمر هجوم 7 أكتوبر ومتى؟
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, سياسة

وثيقة سرية تهز الكيان الصهيوني وتكشف آمر هجوم 7 أكتوبر ومتى؟

إبانة24: متابعة وثيقة سرية تهز الكيان الصهيوني وتكشف آمر هجوم 7 أكتوبر ومتى؟ كشفت وثيقة سرية تابعة لحركة حماس معلومات غير متوقعة بشأن توقيت اتخاذ قرار تنفيذ هجوم 7 أكتوبر 2023 والجهة التي أصدرته. حتى الآن، كان الاعتقاد السائد أن أمر تنفيذ الهجوم صدر قبل يوم واحد فقط من الموعد المحدد، بهدف الحفاظ على السرية، وأن يحيى السنوار، قائد حماس في غزة، هو من اتخذ القرار النهائي. إلا أن الوثيقة، التي حصل عليها الجيش الصهيوني من داخل مخابئ حماس خلال العمليات العسكرية، تكشف أن القرار اتُخذ قبل أسبوعين من تنفيذ الهجوم، وأن محمد الضيف، قائد الجناح العسكري لحركة حماس، هو من أصدر التوجيهات. في الكيان، شكلت هذه المعلومات صدمة، إذ لم تتمكن أجهزة الأمن من رصد أي مؤشرات عن صدور القرار طوال أسبوعين، رغم أنه تم توزيعه على 25 من كبار قادة الحركة. ووفقاً لهيئة البث الصهيونية، فإن الوثيقة التي وُصفت بأنها “عملياتية ومفصلة”، أظهرت أنه في 23 سبتمبر 2023، قام محمد الضيف بتوزيع الأوامر الكاملة لتنفيذ الهجوم على قادة رئيسيين في حماس، قبل نحو 14 يوماً من التنفيذ. وأشارت الوثيقة إلى أن خطة الهجوم تضمنت مراحل واضحة، بدءاً من تحديد موعد العملية، مروراً بتوزيع القوات والأهداف المحددة لكل وحدة، وصولاً إلى تفاصيل دقيقة عن آلية التنفيذ. ووفق المعلومات المسربة، كان من المقرر تنفيذ الهجوم على ثلاث مراحل: الأولى تقودها قوات النخبة، تليها موجة أخرى تضم عناصر النخبة وقوات قتالية نظامية، وأخيراً مرحلة ثالثة أُطلق عليها اسم “موجة المتطوعين المدنيين”. كما كشفت الوثيقة عن تفاصيل إستراتيجية، تشمل قصفاً صاروخياً مكثفاً، واستخدام الطائرات الشراعية والطائرات المسيرة لتعطيل أنظمة المراقبة الصهيونية، تمهيداً لاجتياح بري منسق. حددت الوثيقة أيضاً المواقع والبلدات الصهيونية المستهدفة بدقة، وفقاً لتوزيع جغرافي منظم لكل مجموعة قتالية. وأثارت هذه المعلومات تساؤلات حول كيفية فشل أجهزة الأمن الصهيونية في اكتشاف مخطط الهجوم مسبقاً، رغم تداول تفاصيله بين عدد كبير من القيادات. وذكرت هيئة البث الصهيونية أنه على الرغم من توزيع الوثيقة على العشرات، إلا أن أي معلومة لم تتسرب إلى الاستخبارات الصهيونية قبل وقوع الهجوم. في سياق متصل، كشفت الهيئة أن اجتماعاً عُقد في 27 سبتمبر 2023، أي قبل عشرة أيام من الهجوم، شهد تقديرات من رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، أهارون حاليفا، ووزير الدفاع السابق، يوآف غالانت، بأن حماس تسعى إلى تهدئة طويلة الأمد مع الكيان، مما يشير إلى فشل كبير في تقدير نوايا الحركة. وفي 22 أبريل 2024، أعلن حاليفا استقالته، مشيراً في خطاب استقالته إلى أن هجوم 7 أكتوبر كان بمثابة فشل استخباراتي كبير، وتحمل المسؤولية الكاملة عن الإخفاق في منعه. وعلى الرغم من أن التصريحات الرسمية الصهيونية ظلت تشير إلى أن يحيى السنوار هو من أصدر القرار، إلا أن الوثيقة التي اكتُشفت خلال القتال داخل أنفاق حماس تُظهر أن المسؤول الأول عن الهجوم كان محمد الضيف، وليس السنوار، وفقاً لما ذكرته هيئة البث الصهيونية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

وثيقة سرية تهز الكيان الصهيوني وتكشف آمر هجوم 7 أكتوبر ومتى؟ Read Post »

بنكيران “الحكومة سقطت سياسياً” وعيننا على المركز الأول في الانتخابات المقبلة
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, سياسة

بنكيران “الحكومة سقطت سياسياً” وعيننا على المركز الأول في الانتخابات المقبلة

إبانة24: متابعة بنكيران “الحكومة سقطت سياسياً” وعيننا على المركز الأول في الانتخابات المقبلة أعلن الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله ابن كيران، عن عزمه المشاركة في الانتخابات المقبلة لتحقيق المركز الأول، مشيراً إلى أن الحكومة الحالية قد “سقطت سياسياً”. وفي تصريحاته خلال الملتقى الجهوي للهيئات المجالية في الدار البيضاء يوم الأحد 2 فبراير 2025، أكد ابن كيران أن حكومة عزيز أخنوش “سقطت سياسياً”، وذلك بسبب فقدانها لدعم الأحزاب السياسية والمجتمع بشكل عام. ورأى ابن كيران أن رئيس الحكومة الحالي عزيز أخنوش لا يفهم المصلحة الحقيقية للمواطنين، حيث يركز على تحقيق الربح الشخصي من خلال السياسة، ويعتبرها مجرد وسيلة للربح من خلال الصفقات والريع. من جهة أخرى، شدد الأمين العام لحزب العدالة والتنمية على أن المرجعية الإسلامية تظل مصدر قوة للحزب، وقال: “إذا تقدمنا في العمر فإن المرجعية الإسلامية لن تتقدم”، مؤكداً أن هذه المرجعية هي أساس العون والمدد من الله. وأضاف ابن كيران أن النصر يأتي من الله، مع التأكيد على ضرورة عدم نسيان دور الإيمان في الحياة السياسية، مع الالتزام بالتضحية والعطاء. ودعا ابن كيران أعضاء حزبه إلى ضرورة تعزيز التواصل مع المواطنين وتوعيتهم، مبدياً أهمية أن تكون المرتبة الأولى في الانتخابات القادمة هدفاً رئيسياً للحزب. وأشار إلى أن عدم التصويت يعادل التصويت لصالح الفاسدين. كما أشار إلى أهمية “الهجوم على المجتمع” بمعنى التواصل المستمر لشرح رؤية الحزب وبرامجه، بهدف تحقيق المركز الأول في الانتخابات المقبلة بعد أقل من سنتين. وفي حديثه عن أخطاء الحزب في الولاية السابقة، أقر ابن كيران بتلك الأخطاء، مشيراً إلى قضايا مثل “اللغة العربية في التعليم، والتطبيع مع إسرائيل، وتقنين زراعة القنب الهندي”، مضيفاً أن الحزب قد اعترف بها وتكبد الثمن بسببها، وأن المسؤولين عنها قد تحملوا مسؤولياتهم. وفي ختام كلمته، أشار ابن كيران إلى نجاح دورة المجلس الوطني الأخيرة، موضحاً أن الروح التي سادت كانت إيجابية، من بينها المساهمات المالية التي قدمها الأعضاء لتمويل المؤتمر الوطني التاسع، داعياً الأعضاء إلى الاستمرار في هذا الاتجاه لتطوير الحزب استعداداً للانتخابات المقبلة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

بنكيران “الحكومة سقطت سياسياً” وعيننا على المركز الأول في الانتخابات المقبلة Read Post »

رسالة صادمة للكيان من أسير صهيوني لدى حماس
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

رسالة صادمة للكيان من أسير صهيوني لدى حماس

إبانة24: متابعة رسالة صادمة للكيان من أسير صهيوني لدى حماس نشرت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، رسالة من الأسير الصهيوني كيث سيغال، الذي تم إطلاق سراحه ضمن الدفعة الرابعة من صفقة تبادل الأسرى. الرسالة، التي أرفقتها القسام بترجمتها عبر تليغرام، نقلت تصورًا مختلفًا عن ظروف أسره، حيث أشاد سيغال بالمعاملة التي تلقاها على يد مقاتلي القسام خلال فترة احتجازه. وأفاد سيغال، البالغ من العمر 65 عامًا، بأن القسام وفرت له جميع احتياجاته الأساسية، من طعام وشراب إلى أدوية ومكملات غذائية. كما أشار إلى أنه حصل على وجبات تتناسب مع حالته الصحية، حيث تم توفير غذاء نباتي خالٍ من الزيت، في خطوة عكست اهتمام الجهة الآسرة بظروفه الإنسانية. كما أوضح أن مقاتلي القسام لم يكتفوا بتوفير الاحتياجات اليومية، بل أبدوا استجابة فورية لحالته الصحية، إذ تم جلب طبيب لفحصه عند تعرضه لوعكة، وهو ما يتناقض مع الصورة التي يحاول الصهاينة ترسيخها حول معاملة الأسرى في غزة. وفي سياق رسالته، لم يقتصر سيغال على شكر مقاتلي القسام، بل وجّه انتقادات للحكومة الإسرائيلية، معتبرًا أنها لم تتخذ الخطوات اللازمة لإنهاء أزمة الأسرى ووقف الحرب. وأشار إلى أن تعنت القيادة الإسرائيلية أسهم في تفاقم الأوضاع وزيادة الضحايا، مما عزز الشعور لدى الأسرى بأن تل أبيب تتعامل مع مصيرهم بمنطق سياسي بحت. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

رسالة صادمة للكيان من أسير صهيوني لدى حماس Read Post »

رحل الضيف وبقيت غزة والغزيين
اخر الأخبار, تحت سلايد, رأي و ثقافة, سلايد

رحل الضيف وبقيت غزة والغزيين

إبانة24: متابعة رحل الضيف وبقيت غزة والغزيين في لحظة مفصلية مليئة بالرمزية، تلاقى حدثان متناقضان بشكل لا يمكن تخيله بسهولة: تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من غزة نحو مصر والأردن، وإعلان حركة حماس استشهاد قائدها العسكري محمد الضيف، الرجل الذي حمل عبء القضية الفلسطينية لسنوات طويلة بكل صبر وثبات. هذا المشهد يعكس الصراع التاريخي الذي يمتد لأكثر من مائة عام، بين مشروع استعمار يحاول اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه، وبين شعب يثبت تمسكه بأرضه باعتبارها جزءًا من هويته ووجوده. مواقف ترامب لم تأتِ من فراغ، بل هي امتداد طبيعي لرؤية بدأت تتشكل منذ بداية رئاسته في 2017. فبعد طرح “صفقة القرن” التي كانت تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، عاد اليوم ليقدم اقتراحًا يقضي بتهجير سكان غزة كحل نهائي للنزاع المستمر. من الواضح أن ما يعرضه ترامب هو تكرار لأساليب التاريخ الاستعماري، التي تسعى إلى خلق نكبة جديدة تكتمل فيها حلقات المشروع الصهيوني، عبر اقتلاع الفلسطينيين بشكل نهائي. الرؤية التي يعرضها ترامب تتقاطع بشكل لافت مع أفكار اليمين المتطرف في دولة الاحتلال، فبعد احتلال 1967، بدأ التيار المتطرف في الكيان يحلم بتحويل غزة إلى “منطقة نظيفة” عبر تهجير سكانها إلى خارج فلسطين، سواء إلى سيناء أو الأردن. الجديد في تصريحات ترامب هذه المرة هو أنه طرح هذا المشروع علنًا، معتمدًا على تهديدات مالية للدول العربية، كما كان الحال في “اتفاقات أبراهام” لتطبيع العلاقات. لكن المفارقة تكمن في أن ترامب يتحدث عن “تطهير غزة” بعد أشهر قليلة من حملة تدمير صهيونية لم تترك شيئًا إلا ودمرته، وكأن الهدف من هذه الحرب لم يكن سوى إيجاد المناخ المناسب لطرح فكرة التهجير كحل نهائي. أخطر ما في خطاب ترامب هو أنه يحول حلم الاقتلاع الذي كان محصورًا في أذهان المتطرفين الصهاينة إلى سياسة رسمية، مدعومة من الولايات المتحدة. وهذا يفتح الباب أمام تنفيذ أسوأ السيناريوهات، دون اعتبار للقانون الدولي أو لحقوق الفلسطينيين. أما في الجهة الأخرى، فقد كان إعلان استشهاد محمد الضيف بمثابة تأكيد على أن الفكرة التي حملها طوال حياته لا يمكن القضاء عليها بالغارات أو الاغتيالات. الضيف، الذي قضى معظم حياته في الظل، نجا من عشرات محاولات الاغتيال ورفض الظهور علنًا، إلا أن استشهاده على أرضه يُعد تعبيرًا عن أن المقاومة الفلسطينية ستستمر، مهما تغيرت الظروف. لم يكن محمد الضيف مجرد قائد عسكري، بل كان رمزًا للمقاومة الفلسطينية في غزة، فقد تحمّل مسؤولية القضية الفلسطينية على مدار عقود، وأصبح شخصيته أكثر من مجرد قائد، بل رمزًا للأمل والمقاومة في عيون الفلسطينيين، وحتى بعد استشهاده، ستبقى سيرته حية في الذاكرة الفلسطينية، مثلما كانت سيرة يحيى عياش وأحمد ياسين. قد يظن البعض أن غياب الضيف سيترك فراغًا في صفوف المقاومة، لكن الحقيقة هي أن المقاومة الفلسطينية لا تعتمد على فرد واحد، بل هي فكرة حية وجذرية في الوجدان الفلسطيني. مثلما لم يُنه اغتيال عياش أو ياسين المقاومة، فإن استشهاد الضيف لن يوقفها. أهم ما في اللحظة الحالية ليس غياب الضيف، بل التقاء السياسة الأمريكية مع الرؤية الصهيونية بشكل علني حول فكرة التهجير، وهي خطوة لم يصل إليها أي وقت مضى، دولة الصهاينة تدرك أن مشروعها الاستعماري لا يمكن أن يكتمل دون إنهاء غزة، وترامب الآن يقدم الدعم الدولي لهذا السيناريو. مع أن الوضع العربي الرسمي يظهر عاجزًا عن مواجهة هذا المشروع، فإن الفلسطينيين سيظلّون يقاومون، فحتى وإن كانت الظروف الحالية مثالية لتحقيق المشروع الصهيوني، إلا أن إرادة الفلسطينيين ثابتة، والتجربة التاريخية أثبتت أن الفلسطيني لن يغادر أرضه بسهولة. على الرغم من رحيل محمد الضيف، فإن معركة المقاومة الفلسطينية ستستمر، والتهجير الذي يروج له ترامب قد يبدو أقرب من أي وقت مضى، لكنه يظل معتمدًا على معادلة ثابتة: لا شيء يمكن أن يقتلع الفلسطيني من أرضه، لا القصف، ولا المجازر، ولا حتى الخطط السياسية المدعومة من الولايات المتحدة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية  

رحل الضيف وبقيت غزة والغزيين Read Post »

Scroll to Top