إسكوبار الصحراء

إبانة24: متابعة قضية إسكوبار الصحراء قرار جديد للمحكمة في حق الناصري وبعيوي قررت محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، ظهر اليوم الجمعة، تأجيل جلسة النظر في القضية المعروفة إعلاميًا باسم “إسكوبار الصحراء”، والتي يُتابع فيها كل من سعيد الناصري، الرئيس الأسبق لنادي الوداد البيضاوي، وعبد النبي بعيوي، رئيس جهة الشرق، إلى تاريخ 22 نوفمبر الجاري. وجاء هذا التأجيل نظرًا للإضراب الذي ينفذه المحامون استجابة لدعوة هيئة المحامين بالدار البيضاء. يواجه الناصري، إلى جانب بعيوي، مجموعة من التهم البالغة الخطورة، والتي تشمل “التزوير في وثائق رسمية من خلال صنع اتفاقات واستخدامها، والمشاركة في اتفاقات ترتبط بحيازة المخدرات والاتجار فيها، بالإضافة إلى تهم النصب ومحاولة النصب، استغلال النفوذ، دفع الآخرين للإدلاء بتصريحات كاذبة تحت التهديد، إخفاء ممتلكات مرتبطة بجنحة، تزوير شيكات واستخدامها، وتنفيذ أعمال تحكمية تضر بالحرية الشخصية والفردية لتحقيق مصالح شخصية”. قضية إسكوبار الصحراء قرار جديد للمحكمة في حق الناصري وبعيوي اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز

إبانة24: متابعة آخر تطورات قضية إسكوبار الصحراء أجلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، ظهر اليوم الجمعة 1 نوفمبر، النظر في القضية المعروفة إعلاميًا بملف “إسكوبار الصحراء”، التي تضم من بين المتابعين سعيد الناصيري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي، وعبد النبي بيوي، رئيس جهة الشرق، إلى جانب آخرين متهمين في نفس الملف. وقد عقدت المحكمة جلسة جديدة بحضور الناصيري وبيوي، فيما تم التواصل مع بقية المتهمين عن بعد باستخدام تقنية “زوم”. لكن غياب هيئة الدفاع أدى إلى تأجيل الجلسة إلى 22 نوفمبر، بهدف إشعار محامي الدفاع ومنحهم الوقت الكافي للتحضير للمرافعات. وتزامنت هذه الجلسة مع بدء الإضراب المفتوح الذي أعلنت عنه جمعية هيئات المحامين بالمغرب احتجاجًا على قانون المسطرة المدنية الجديد. ويواجه كل من الناصيري وبيوي اتهامات تشمل “تزوير وثائق رسمية، والمشاركة في اتفاقات تهدف إلى حيازة وترويج المخدرات، والنصب، واستغلال النفوذ، والتحريض على الإدلاء بشهادات كاذبة تحت التهديد، إلى جانب إخفاء ممتلكات مشبوهة، وتزوير شيكات واستعمالها، والاحتجاز غير القانوني الذي يضر بالحريات الشخصية”. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز