زيت العود

إبانة24: متابعة أخبار سارة للمغاربة بخصوص اللحوم وزيت العود في 2025؟ في إطار سعي الحكومة لمواجهة ارتفاع الأسعار وضمان توفير المنتجات في السوق المحلية بأسعار معقولة، تقرر إعفاء استيراد كميات محددة من الحيوانات الحية وبعض المنتجات الزراعية من الضريبة على القيمة المضافة، بالإضافة إلى تعليق تحصيل رسوم الاستيراد. ويشمل هذا القرار استيراد الأبقار والأغنام والماعز والجمال، بالإضافة إلى اللحوم الحمراء المشتقة من هذه الفصائل، وإناث العجول المعدة للتكاثر والعجول. كما يتضمن إعفاء من الرسوم المطبقة على استيراد الأرز الأسمر وزيت الزيتون البكر والبكر الممتاز. ويُنفذ هذا الإجراء بناءً على مشروع قانون المالية لعام 2025، ابتداءً من الأول من يناير وحتى 31 ديسمبر 2025. أخبار سارة للمغاربة بخصوص اللحوم وزيت العود في 2025؟ اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز خبر آخر: مجلس وزاري بعد قليل وهذه أبرز الملفات المعروضة كشفت مصادر خاصة لموقع “إبانة24” أن الملك محمد السادس سيترأس قريبا اجتماع مجلس وزاري في القصر الملكي بالعاصمة الرباط. وأوضحت المصادر أن هذا الاجتماع سيتناول موضوع تعيينات جديدة في صفوف الولاة والعمال، وذلك ضمن إطار إعادة هيكلة الإدارة الترابية وتجديد الكفاءات، بهدف تعزيز الحوكمة المحلية وتحسين فعالية الخدمات العمومية. ومن المتوقع أن يقوم الملك أيضاً باستقبال مجموعة من السفراء الأجانب الجدد المعتمدين لدى المغرب، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية للمملكة مع مختلف الدول والشركاء الدوليين. في الوقت نفسه، سيتم توديع بعض السفراء الذين انتهت مهامهم، وذلك ضمن إطار التجديد الدوري للتمثيليات الدبلوماسية وتبادل المهام بين الدبلوماسيين.

إبانة24: متابعة الشناقة يشعلون ثمن زيت العود ويحرقون جيوب المغاربة؟! أشعل “السماسرة” المعروفون بـ “الشناقة” أسعار زيت الزيتون تزامناً مع وصول موسم الحصاد إلى ذروته في أكتوبر الحالي، حيث ارتفع سعر الزيتون إلى 20 درهماً للكيلوغرام الواحد، ما يشير إلى موجة غلاء محتملة قد ترفع سعر لتر الزيت إلى نحو 150 درهماً. ويعزو الخبراء والمتخصصون في إنتاج زيت الزيتون ومعاصرته هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، من بينها تراجع المحصول نتيجة قلة الأمطار واستمرار سنوات الجفاف، بالإضافة إلى زيادة الطلب على هذه السلعة الحيوية. وفي هذا السياق، أكد المهنيون أن الحكومة قد تجد نفسها مضطرة، سواء كانت ترغب أم لا، إلى فتح باب الاستيراد لمواجهة النقص في الإنتاج المحلي وضغوط الأسعار المتزايدة. الشناقة يشعلون ثمن زيت العود ويحرقون جيوب المغاربة؟! اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز خبر آخر: تغير صادم في أسعار المحروقات في المغرب يتوقع أن تشهد أسعار الوقود في المغرب، بما في ذلك الغازوال والبنزين، زيادة جديدة ابتداءً من منتصف الشهر الحالي، مما ينهي فترة من التراجع استمرت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة. وذكرت مصادر مهنية أن الزيادة قد تصل تدريجياً إلى درهم واحد لكل لتر، وذلك بعد أن شهدت محطات الوقود انخفاضاً إجمالياً بلغ 1.13 درهم خلال شهري أغسطس وسبتمبر، حيث كان آخر انخفاض مقداره 30 سنتيماً خلال الأسبوعين الماضيين. وتأتي هذه الزيادة المرتقبة في ظل الارتفاع الذي تعرفه أسعار النفط على الصعيد العالمي، حيث ارتفعت بأكثر من 10 دولارات للبرميل خلال الأسبوعين الأخيرين، بسبب المخاوف المتزايدة من احتمالات اندلاع صراع عسكري واسع في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل. في هذا السياق، أشار الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، إلى أن التوتر المتصاعد في المنطقة قد ينعكس على سلاسل التوريد،  ما قد يؤدي إلى ارتفاع أكبر في الأسعار، متجاوزة المستويات التي سجلت في بداية الحرب الروسية الأوكرانية، مع إمكانية وصول سعر لتر الغازوال في المغرب إلى أكثر من 15 درهماً.