مشروع

maroc algery 3
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, سياسة

مبادرة لكسر الجليد بين المغرب والجزائر! وإحياء مشروع الاتحاد المغاربي

إبانة24: متابعة مبادرة لكسر الجليد بين المغرب والجزائر! وإحياء مشروع الاتحاد المغاربي في خطوة تهدف إلى تجاوز الجمود السياسي القائم بين المغرب والجزائر، والعمل على مد جسور الثقة والتقارب بين الشعبين، أطلق مجموعة من الفاعلين المدنيين الدوليين مبادرة جديدة لإحياء حلم الاتحاد المغاربي، تحت إشراف “المركز الدولي لمبادرات الحوار”. وتهدف المبادرة إلى اعتماد مشروع الاتحاد المغاربي كإطار مرجعي لمناقشة القضايا الخلافية، واستكشاف سبل حل الأزمات الحالية، إلى جانب اقتراح آليات استباقية تحول دون تفاقم التوترات أو اندلاع نزاعات جديدة من شأنها زعزعة استقرار المنطقة المغاربية. ومن المنتظر أن تضطلع لجنة مستقلة مكونة من مفكرين مغاربيين بارزين بمهمة تحليل العوائق البنيوية التي تعرقل تحقيق الوحدة المغاربية، والعمل على صياغة توصيات وحلول عملية، إضافة إلى إعداد أوراق بحثية وسياسات عمومية تسهم في فهم أعمق للتحديات التي تعترض بناء تكتل إقليمي موحد. وتعتبر الوثيقة التأسيسية للمبادرة أن قرار الجزائر بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب في غشت 2021 شكّل نقطة مفصلية، حيث تحولت العلاقات الثنائية من حالة الجمود الطويل إلى مرحلة جديدة اتسمت بتصاعد التوتر، تغذيه سباقات التسلح وتنامي الخطابات العدائية في الإعلام التقليدي ومنصات التواصل الاجتماعي، مما يثير مخاوف حقيقية من انزلاق الأوضاع إلى مواجهات مفتوحة تهدد أمن شمال إفريقيا. وتستعرض المبادرة التاريخ المعقد للعلاقات بين البلدين خلال العقود الستة الماضية، مشيرة إلى أنها عرفت تقلبات بين فترات تقارب نادرة وقطيعة متكررة، وسط ما تصفه بحالة “اللاتقارب دون عداء مباشر”، إلا أن السياق الحالي يهدد بتكريس سيناريوهات أكثر قتامة إن لم يتم التحرك بشكل عاجل. كما تؤكد المبادرة أن تحقيق حلم الاتحاد المغاربي يبقى مرهوناً بتطبيع العلاقات الثنائية بين الجزائر والرباط، باعتبارهما المحورين الأساسيين للمنطقة. وتشدد على ضرورة إيجاد حلول جذرية للخلافات الكبرى، وعلى رأسها قضية الصحراء، التي تشكل حجر عثرة أمام أي تقارب حقيقي. كما تنبه إلى التداعيات الاجتماعية والاقتصادية الكبيرة الناتجة عن استمرار إغلاق الحدود لأكثر من ربع قرن، والتي أثرت بشكل خاص على سكان المناطق الحدودية. ولا تغفل الوثيقة التحديات الاقتصادية والأمنية التي تعرقل الاندماج المغاربي، مشيرة إلى أن التبادل التجاري بين دول المنطقة لا يتجاوز 5%، في حين أن غياب التنسيق الأمني يجعلها واحدة من أقل المناطق تكاملاً على الصعيدين الاقتصادي والاستراتيجي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

مبادرة لكسر الجليد بين المغرب والجزائر! وإحياء مشروع الاتحاد المغاربي Read Post »

إفشال مشروع إدماج “CNOPS” في “CNSS”
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

إفشال مشروع إدماج “CNOPS” في “CNSS”

إبانة24: متابعة إفشال مشروع إدماج “CNOPS” في “CNSS” كشف ميلود معصيد، عضو الكتابة الوطنية للاتحاد المغربي، أن الأمين العام للنقابة ميلودي موخاريق تواصل مباشرة مع رئيس الحكومة مطالبًا إياه بسحب مشروع القانون رقم 54.23، المتعلق بتعديل قانون 65.00 الخاص بإدماج صندوق كنوبس في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، من جدول أعمال المجلس الحكومي. وأكد معصيد، بصفته رئيس التعاضدية العامة للتربية الوطنية، خلال ندوة عقدت في الرباط حول “إدماج صندوق كنوبس وصندوق التضامن الاجتماعي”، أن هذه المبادرة جاءت لتجنب أزمة محتملة، مبيّناً أنه تم الاستجابة لطلب السحب فورًا. وأوضح أن مشروع القانون لم يُطرح فجأة بل تم التحضير له منذ مطلع العام. وأشار معصيد إلى أن وزيرة الاقتصاد والمالية تلقت رسالة من فريق الاتحاد المغربي للشغل في مجلس المستشارين حول هذا الموضوع، وجاء ردّها بتأكيد عدم المضي في أي عملية دمج دون استشارة جميع الأطراف المعنية. وأضاف أن الحكومة حاولت استغلال فترة العطلة الصيفية لتمرير المشروع، إلا أن يقظة النقابة حالت دون ذلك، مبرزًا أن الوزير المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، تواصل مع النقابة للاعتراف بخطأ الحكومة في تقديم المشروع دون إجراء حوار اجتماعي. تطمينات من الحكومة وأشار معصيد إلى أن النقابة حصلت على تطمينات من الحكومة بمراجعة المشروع قبل عرضه، وأن النقاشات الحالية تشمل المخاوف المتعلقة بمصير 3.1 مليون مستفيد من التعاضديات التابعة لـ(كنوبس) وضمان المكتسبات التي يحصلون عليها. وأكد معصيد أن النقابة تلقت تأكيدات بعدم المساس بمكتسبات الموظفين، وضمان بقاء جميع العاملين في صندوق كنوبس في مواقعهم خلال عملية الدمج، مع الاحتفاظ بحقوقهم الحالية. وبالنسبة للممتلكات العقارية التابعة لكنوبس، ذكر معصيد أنه تم الحصول على ضمانات للاحتفاظ بالعقارات التي اقتنتها التعاضديات قبل عام 2005، في حين سيتم نقل ملكية البقية إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. وفي الختام، لفت معصيد إلى أن المشروع يثير تساؤلات حول مستقبل الطلبة المستفيدين من خدمات كنوبس مجانًا، مؤكداً على ضرورة إيجاد حل يضمن استمرارية هذه الخدمة بما يتطلب إشراك جميع الأطراف، وعلى رأسها الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، الذي لم يُستشر مديره العام عبد العزيز عدنان بخصوص عملية الدمج، كما فوجئ بالأمر كغيره. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز

إفشال مشروع إدماج “CNOPS” في “CNSS” Read Post »

thatbi3 1
سلايد, اخر الأخبار, سياسة

مشروع كيان الاحتلال ومخاطر “التطبيع”

إبانة24: متابعة مشروع كيان الاحتلال ومخاطر التطبيع تجاوز مشروع كيان الاحتلال الصهيوني حدود الاستعمار التقليدي ليصل إلى أبعاد أكثر عمقا وخطورة، حيث لم يعد هدفه السيطرة على الأراضي أو فرض الهيمنة العسكرية، بل تحورت أطماعه إلى محاولة شاملة لإعادة تشكيل الهياكل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية للدول العربية والإسلامية. إن النهج الصهيوني الجديد والذي اصطلح عليه ب”الاستعمار الجديد”، وظهر كمصطلح أواخر سبعينيات القرن الماضي، وهو مصطلح يؤكد على أنّ زمن احتلال أرض الغير بالقوة العسكرية المسلحة قد ولى إلى الأبد، ليحل محله شكل آخر من الاستعمار يقوم على سرقة طوعية، ظاهرة وخفية، للموارد الطبيعية والبشرية. لقد تغير المشهد السياسي العالمي، حيث أصبح الهدف الأعمق للإمبريالية الصهيونية هو الهيمنة على العقول والقلوب، وتغيير أسلوب الحياة بالكامل بما يتناسب مع مصالح كيان الاحتلال، هذا النوع من الاستعمار يتغلغل في نسيج المجتمعات بطرق غير مباشرة، حيث يستخدم وسائل ناعمة مثل التطبيع الاقتصادي، والإعلامي والثقافي، لتحقيق أهدافه. فنجد المكون العبري يلعب دورا محوريا في تحقيق أهداف الاحتلال الصهيوني، من خلال استقطاب “الصيانيم”، وهم أعضاء من الجاليات اليهودية المنتشرة في مختلف أنحاء العالم، وتحديدًا في الدول العربية والإسلامية، ويعمل هؤلاء الأفراد كجواسيس وعملاء سريين لصالح كيان الاحتلال الصهيوني، ويقدمون خدمات استخباراتية واستراتيجية مهمة، لكن تأثير الصيانيم لا يتوقف عند هذا الحد، فهم يتغلغلون في مؤسسات الدولة والمجتمع، ويعملون على تشكيل شبكات ضغط تدفع باتجاه سياسات تخدم مصالح الاحتلال. الصيانيم في المغرب وعلى سبيل المثال، في المغرب، يمكن أن يستخدم الصيانيم علاقاتهم العائلية والاجتماعية للتأثير على صناع القرار أو لتمرير سياسات اقتصادية تخدم الكيان، هذا التغلغل يعزز نفوذ الاحتلال في المغرب بشكل غير مباشر، مما يضعف قدرة الدولة على اتخاذ قرارات مستقلة تخدم مصلحتها الوطنية. وبما أن المغرب يعتبر من الدول الغنية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك الفوسفات، الذي يُعتبر أحد أهم موارد الاقتصاد الوطني، وكذلك المعادن النادرة والطاقات المتجددة، وكقوة طاقية صاعدة، باحتياطيات مهمة من الغاز والبترول، والثروة السمكية، وغيرها.. ومن خلال سياسات التطبيع مع كيان الاحتلال الصهيوني، الذي يسعى للوصول إلى هذه الموارد واستغلالها لصالحه، يتم ذلك عادة عبر شركات متعددة الجنسيات تبرم عقودا مشبوهة تحت غطاء التعاون الاقتصادي. استخراج الفوسفات والمعادن هذا الاستنزاف للموارد لا يقتصر على الأبعاد الاقتصادية فقط، بل يمتد ليشمل التأثير البيئي أيضا، على سبيل المثال، استخراج الفوسفات والمعادن يتطلب كميات هائلة من المياه، بالإضافة إلى أن أغلب الخضروات التي يتم إنتاجها بشكل عصري، والتي توجه للتصدير، باتت تعتمد على بذور “إسرائيلية”، وذكر بعض الباحثين في المجال أن 80 في المائة من البذور المتداولة والمستعملة من قبل الفلاحين، في الضيعات العصرية تعتمد على البذور “الإسرائيلية”، وهذا رقم يهدد الأمن الغذائي الوطني، كما تؤدي هذه التدخلات إلى تفاقم مشكلة ندرة المياه في المغرب، خاصة في المناطق الجافة، الأمر الذي ينعكس سلبا على الأمن المائي والزراعي في البلاد، مما يضعف من قدرتنا على تحقيق الاكتفاء الذاتي. كما لا يقتصر خطر التطبيع على الجانب الاقتصادي فقط، بل يمتد ليشمل الهوية الثقافية والاجتماعية للمجتمع المغربي، فمن خلال تعزيز العلاقات مع الاحتلال، يتم فتح الأبواب أمام غزو ثقافي يسهم في تغيير القيم والعادات الوطنية، لأن هذا الغزو ليس مجرد تأثير سطحي، بل هو عملية ممنهجة تهدف إلى زعزعة الاستقرار الاجتماعي والثقافي وتقويض الهوية الوطنية. إن مشروع كيان الاحتلال الصهيوني هو مشروع استعماري متكامل لا يهدد فقط السيادة الوطنية للدول المستهدفة، بل يمتد ليشمل هويتها وثقافتها واقتصادها، إن التصدي لهذا المشروع يتطلب وعيا عميقا بالمخاطر التي ينطوي عليها التطبيع، وبناء استراتيجيات مقاومة فعالة على جميع الأصعدة. اقرأ أيضا: قرار تاريخي و غير مسبوق من الفيفا اللهم صيبا نافعا.. تساقطات رعدية بهذه الجهات المدونة من يمعن في إقصاء العلماء من النقاش العمومي؟ السلطان عبد الحميد وأطماع الصهاينة في القدس دور الحركة الصهيونية في سقوط الخلافة العثمانية حكم غير متوقع في حق مستشار وزير العدل السابق المدرسة المغربية ومسلسل الإصلاح.. متى ينتهي الارتباك؟ تسريبات تعديل المدونة ومطالب بفتح تحقيق محلل المغربي بنيج على”بي إن سبورتس” ينفعل على المباشر بسبب مخرج نهائي الكونفدرالية (فيديو)

مشروع كيان الاحتلال ومخاطر “التطبيع” Read Post »

Scroll to Top