نهاية

إبانة24: متابعة مجلس وزاري مفاجئ يؤجل محاسبة أخنوش في البرلمان أفادت مصادر مطلعة بأن مجلسًا وزاريًا برئاسة جلالة الملك محمد السادس من المرتقب أن يلتئم يوم الاثنين 12 مايو 2025، في القصر الملكي بالعاصمة الرباط، وهو ما قد يؤدي إلى تأجيل الجلسة الشهرية المخصصة لمساءلة رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، حول السياسة العامة أمام مجلس النواب. ووفقًا للمعطيات المتاحة، سيبحث المجلس الوزاري جملة من الملفات الاستراتيجية، تشمل المصادقة على مشاريع قوانين واتفاقيات دولية، إلى جانب اتخاذ قرارات بشأن تعيينات هامة في المناصب العليا، لا سيما في مجال الإدارة الترابية، حيث يتوقع الإعلان عن أسماء جديدة لتولي مناصب ولاة وعمال في إطار إعادة تنظيم عدد من الولايات والعمالات. وكان مجلس النواب قد أعلن في وقت سابق عن عقد جلسته الشهرية لمساءلة رئيس الحكومة يوم الاثنين، والتي كان من المقرر أن تتمحور حول إصلاح النظام التعليمي تحت شعار “من مدرسة الريادة إلى جامعة التميز لبناء أجيال مغرب المستقبل”. وفي ظل غياب أي بيان رسمي حول تأجيل هذه الجلسة، أشارت مصادر موثوقة إلى أن ارتباط جدول أعمال رئيس الحكومة بتاريخ انعقاد المجلس الوزاري قد ينعكس على حضوره للجلسة البرلمانية، مما يفتح الباب أمام احتمال تأجيلها بشكل تلقائي. وتأتي هذه التطورات في ظل مرحلة تشهد حركية سياسية ومؤسساتية ملحوظة، مع تركيز كبير على ملفات الإصلاح في التعليم والإدارة الترابية، وهما محوران يحظيان بأولوية في أجندة الدولة المغربية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة نهاية درامية لإمبراطور التفجيرات النقدية على أبواب الناظور! تمكنت الشرطة الإسبانية في ميناء ألميريا من توقيف مواطن هولندي يحمل أصولاً مغربية، كان ملاحقاً من قبل القضاء الألماني بسبب تورطه في تفجير جهاز صرف آلي في العاصمة برلين وسرقة مبلغ مالي ضخم بلغ 264,000 يورو نقداً. العملية الأمنية وضعت حداً لمحاولته الفرار نحو المغرب، وتحديداً مدينة الناظور التي كانت وجهته الأخيرة. رحلة الهروب تنتهي عند بوابة الناظور! المشتبه فيه جرى توقيفه أثناء محاولته صعود عبارة متجهة إلى الناظور، رفقة شقيقه، على متن شاحنة صغيرة. خلال عملية تفتيش اعتيادية، لاحظت وحدة شرطة الحدود أمراً غير اعتيادي، لتقوم فوراً بفحص هويته. أظهرت مراجعة قاعدة البيانات وجود مذكرة توقيف أوروبية بحقه صادرة من السلطات الألمانية، ما أدى إلى توقيفه قبل أن يتمكن من مغادرة الأراضي الإسبانية. جريمة تهز برلين: تفاصيل السطو المثير وبعد توقيفه، تم تحويله إلى مركز الشرطة الإقليمي بألميريا، حيث بدأت وحدة مكافحة تهريب البشر وتزوير الوثائق في اتخاذ الإجراءات اللازمة لترحيله إلى ألمانيا. وبحسب ما أوردته صحيفة “إل ديباتي“، فإن المتهم ضالع في عملية سطو مسلح استهدفت جهاز صرف آلي تابع لبنك “دويتشه بنك” في برلين ليلة 17 أبريل 2024، حيث استُخدم رمح حراري مزود بمتفجرات في تنفيذ الجريمة. خسائر جسيمة وغنيمة نقدية ضخمة تمكن المتهم، بمساعدة شريك له لقي حتفه في نفس الليلة، من الاستيلاء على مبلغ 264,000 يورو. وقدرت الخسائر المادية الناجمة عن التفجير بحوالي 30,000 يورو. وعند اعتقاله في ألميريا، وُجد بحوزته أكثر من 6,000 يورو نقداً. وتواجهه حالياً تهماً خطيرة قد تفضي إلى عقوبة بالسجن تصل إلى 15 عاماً، في حال إدانته أمام القضاء الألماني. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة نهاية تعقيدات إدارية دامت لعقود في تحول بارز على مستوى معالجة ملفات معادلة الشهادات الجامعية، أطلق وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين المداوي، قراراً رسمياً ينص على المعادلة التلقائية لشهادات الإجازة والماستر والدكتوراه الصادرة عن الجامعات العمومية الفرنسية مع نظيراتها المغربية. وقد تم نشر هذا القرار في العدد 7392 من الجريدة الرسمية، واضعاً بذلك أسساً لآلية جديدة تتسم بالمرونة وتُنهي معاناة الطلبة والخريجين مع المساطر الإدارية المرهقة. لسنوات طويلة، كانت عملية معادلة الشهادات تمر بمراحل معقدة، تبدأ بإيداع الملفات وتخضع لدراسة معمقة من طرف لجان متخصصة، قبل صدور القرار النهائي ونشره، وهي مسطرة غالباً ما كانت تتجاوز ستة أشهر، مما كان يتسبب في تعطيل فرص ولوج الخريجين إلى سوق العمل أو المشاركة في المباريات العمومية في الوقت المناسب. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية