يثير

أرقام صادمة تُقلق أسر التعليم العمومي في مغرب 2025
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

إجراء تحفيزي جديد للأساتذة .. تعويض جديد بقيمة 5000 درهم

إبانة24: متابعة إجراء تحفيزي جديد للأساتذة .. تعويض جديد بقيمة 5000 درهم في خطوة طال انتظارها، أعلن محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن تخصيص تعويض سنوي جديد بقيمة 5000 درهم لفائدة الأطر التربوية العاملة بالمناطق القروية النائية، على أن يتم صرفه قبل نهاية السنة الجارية. وجاء هذا الإعلان خلال جلسة عمومية بمجلس النواب، ردًا على سؤال يتعلق بتحسين ظروف عمل الأساتذة في الوسط القروي، وهي القضية التي تشغل بال شريحة واسعة من رجال ونساء التعليم الذين يواجهون تحديات يومية بسبب بعدهم عن المراكز الحضرية والخدمات الأساسية. وأوضح الوزير أن هذا القرار يُجسد تفعيلًا لبنود الاتفاق الموقع في 26 دجنبر 2023، ويهدف إلى تحفيز الأطر التربوية على مواصلة أداء رسالتهم التربوية في مناطق تفتقر للبنيات التحتية والولوج السهل عبر الطرق المعبدة. وأكد برادة أن الوزارة منكبة على التنزيل العملي لهذا التعويض، الذي سيُصرف قبل نهاية سنة 2025، في إطار استراتيجية أوسع تروم تحسين ظروف العمل وتثمين مجهودات نساء ورجال التعليم، لا سيما في المناطق الهشة والمهمشة. ويُعد هذا التعويض أولى الخطوات العملية نحو الاعتراف الرسمي بتضحيات الأطر التربوية في المناطق النائية، ومن المنتظر أن يُعيد هذا الإجراء النقاش حول ملفات مطلبية أخرى تهم تحسين الوضع المهني والاجتماعي لأسرة التعليم. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إجراء تحفيزي جديد للأساتذة .. تعويض جديد بقيمة 5000 درهم Read Post »

زيادة مرتقبة في أسعار المحروقات بالمغرب
إقتصاد, اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد

ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم تراجع النفط عالميًا يُثير موجة استياء

إبانة24: متابعة ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم تراجع النفط عالميًا يُثير موجة استياء تشهد أسعار المحروقات في المغرب مع مطلع يوليوز 2025 زيادات جديدة، رغم التراجع اللافت لأسعار النفط في السوق الدولية، ما أعاد إلى الواجهة الجدل المزمن حول غياب التفاعل المحلي مع التحولات العالمية في قطاع الطاقة. فوفقًا لمعطيات حديثة صادرة عن وكالة رويترز بتاريخ 30 يونيو، انخفض سعر خام برنت إلى 67.61 دولارًا للبرميل، متأثرًا بتهدئة التوترات بين إيران وإسرائيل، ومؤشرات عن احتمال رفع إنتاج أوبك+. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط إلى 66.48 دولارًا، وسط تحسن في إمدادات النفط عبر مضيق هرمز واستقرار في المخزونات العالمية. الأسعار ترتفع محليًا رغم الانخفاض الدولي رغم هذا التراجع، سجلت أسعار الكازوال والبنزين في المغرب زيادات جديدة، حيث تجاوز سعر الكازوال 11 درهمًا للتر، فيما استقر البنزين عند 13.5 درهمًا. أرقام وُصفت بأنها “غير مفهومة” بالنظر إلى المؤشرات الدولية، ما أثار تساؤلات عديدة في الأوساط الشعبية والإعلامية. المواطن لا يستفيد من تراجع الأسعار الدولية يرى مراقبون أن غياب الانعكاس الفوري للتراجع العالمي على السوق المحلية يثقل كاهل الأسر المغربية، خاصة مع استقرار معدل التضخم في حدود 0.4% خلال ماي المنصرم. ويُجمع محللون على أن السياسة الحالية، التي تعتمد على تحرير الأسعار منذ 2015 دون مواكبة اجتماعية، تحرم المواطن من أي استفادة فعلية. تبريرات حكومية لا تُقنع الشارع الحكومة عزت الزيادات الجديدة إلى مجموعة من العوامل، أبرزها: التكاليف اللوجستيكية لنقل الوقود من الموانئ إلى محطات التوزيع. الضرائب الثابتة المفروضة على المحروقات والتي تمثل حصة كبيرة من السعر النهائي. الحفاظ على توازنات المالية العمومية، وتقليص العجز دون العودة إلى سياسة الدعم. لكن هذه التفسيرات لم تُهدئ غضب المستهلكين، حيث تصاعدت على مواقع التواصل حملات مثل #غاز_بأقل تطالب بالشفافية في تركيبة الأسعار، وتفعيل دور مجلس المنافسة، وإعادة النظر في آليات التسقيف. تداعيات اقتصادية واجتماعية متفاقمة الزيادات المتكررة في أسعار الوقود أثرت سلبًا على قطاع النقل والخدمات، ورفعت كلفة المعيشة، ما أدى إلى تراجع القدرة الشرائية لدى الطبقات الوسطى والفقيرة. كما نبّه خبراء إلى أن غياب مصفاة وطنية واعتماد المغرب الكلي على الاستيراد، يضعف من قدرته على التفاعل السريع مع تقلبات السوق. مطالب بإجراءات ملموسة النقابات والجمعيات الاستهلاكية تدعو إلى: تسقيف أرباح موزعي المحروقات. تفعيل صندوق تثبيت الأسعار وفق المؤشرات الدولية. مراجعة الهيكل الضريبي، خصوصًا في فترات انخفاض الأسعار. العودة إلى آليات التحوط المالي (Hedging) لضمان استقرار الأسعار. سؤال المواطن.. وإجابة الحكومة يتساءل المواطن المغربي: إذا كانت الأسعار ترتفع محليًا كلما ارتفعت عالميًا، فلماذا لا تنخفض حين تتراجع دوليًا؟ سؤال بسيط في ظاهره، لكنه يكشف عن اختلال عميق في المنظومة، ويؤكد الحاجة إلى مراجعة شاملة للسياسات الطاقية والضريبية، بما يحقق العدالة ويضمن الحماية الاقتصادية للمستهلك دون الإضرار بمداخيل الدولة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم تراجع النفط عالميًا يُثير موجة استياء Read Post »

دمج كنوبس بالضمان الاجتماعي يثير مخاوف المنخرطين
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

دمج كنوبس بالضمان الاجتماعي يثير مخاوف المنخرطين

إبانة24: متابعة دمج كنوبس بالضمان الاجتماعي يثير مخاوف المنخرطين من المتوقع أن يُصادق المجلس الحكومي، يوم الخميس، على مشروع قانون يتعلق بدمج الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي “كنوبس” مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وسط تخوفات واسعة بين منخرطي “كنوبس” من تأثير هذه الخطوة على مكتسباتهم، وتوقعاتهم بتراجع مستوى التعويضات والخدمات الطبية المقدمة لهم. ينص مشروع القانون رقم 54.23، الذي عرضه وزير الصحة الجديد، على توحيد إدارة التأمين الصحي الإجباري تحت إطار موحد، بهدف تعزيز التناغم بين أنظمة الحماية الاجتماعية، وذلك تماشياً مع القانون الإطار رقم 09.21. يأتي هذا القرار بعد تأجيله في سبتمبر الماضي، إذ أرجعت الحكومة ذلك إلى “الحاجة لمزيد من النقاش المعمق”، وفقًا لما ذكره مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة. ويرمي المشروع إلى تحويل جميع الأصول والعقود المرتبطة بإدارة التأمين الصحي من “كنوبس” إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، مع الاستمرار في التنسيق مع التعاضديات لفترة انتقالية محددة. ورغم ذلك، يبدي منخرطو “كنوبس” مخاوفهم من أن تؤدي هذه الخطوة إلى تراجع جودة الخدمات الصحية وتقليص التعويضات، خاصة وأنهم يدفعون مساهمات شهرية أعلى من تلك المفروضة على منخرطي “الضمان الاجتماعي”. ويسود القلق حول مدى التزام الهيئة الجديدة بالحفاظ على مكتسباتهم، وخاصة فيما يتعلق بسلة العلاجات الصحية التي كانوا يحصلون عليها. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز

دمج كنوبس بالضمان الاجتماعي يثير مخاوف المنخرطين Read Post »

Scroll to Top