عصا السنوار وخسة الإعلام!
إبانة24: متابعة عصا السنوار وخسة الإعلام! يحيى السنوار يُعتبر أحد أبرز قادة المقاومة الفلسطينية ويمثل رمزاً للقوة والتحدي في وجه الاحتلال الإسرائيلي. على مدار سنوات نضاله، كان السنوار يُجسد الشجاعة في الميدان، حيث لم يتردد في التضحية من أجل قضية وطنه. قوته تكمن في إدارته الحكيمة لمعارك المقاومة، حيث أظهر براعة استثنائية في مواجهة أقوى الجيوش بموارد محدودة. عصاه ليست مجرد أداة في يده، بل رمز للقيادة والثبات، حيث يقف السنوار في الصفوف الأمامية بجسارة ويفرض احترامه على رفاقه وأعدائه على حد سواء. لقد جسد السنوار من خلال عصاه القوة المعنوية والرمزية لرجال المقاومة، تلك العصا التي تُذكر الجميع بأن الكفاح من أجل الحرية يتطلب إرادة صلبة وإيماناً راسخاً بعدالة القضية. إن بطولاته في الميدان لا تقتصر على التخطيط والإدارة، بل هو مثال للمقاتل الذي يتقدم بشجاعة، مجسداً مقولة “القائد هو أول من يخوض المعركة وآخر من يغادر”. شجاعة لا تتزعزع يحيى السنوار، قائد ذو بأس وشجاعة لا تتزعزع، يُعد اليوم أيقونة للمقاومة الفلسطينية، دحيث قاد شعبه ورفاقه في معارك جسدت ملحمة الكفاح والصمود. ليس فقط قائداً عسكرياً فذاً، بل شخصية كاريزمية تجمع بين الحكمة والشجاعة، فلم يكن يوماً مجرد قائد خلف الخطوط، بل كان دوماً في مقدمة المقاتلين، يُلهمهم بروحه التي لا تعرف التردد. في كل معركة يخوضها، كانت عصاه التي يحملها رمزاً للقوة والصلابة، حيث لا ينحني إلا لله ولا يتراجع عن مواقفه مهما كانت التحديات. السنوار ليس مجرد زعيم، بل هو صانع للتاريخ، حيث استطاع بقيادته الذكية أن يحوّل المعارك إلى انتصارات سياسية وعسكرية، مثبتاً أن الإرادة أقوى من كل أسلحة الأعداء. إن بطولاته تتحدث عنه، وأفعاله في الميدان تشهد على إيمانه العميق بقضيته وعدالة نضاله. ورغم كل هذا الصمود والشرف الذي يحمله السنوار، نجد بعض وسائل الإعلام، مثل قناة MBC، تتآمر على رموز المقاومة وتعمل على تشويه صورهم بشكل خبيث ومغرض. هذه القناة المعروفة بتوجهاتها المريبة تسعى دائماً لتقديم روايات مغلوطة هدفها النيل من المقاومين الأحرار. بأسلوب خبيث ومنحط، تحاول MBC تشويه الحقيقة وبث الفتنة، متجاهلةً تضحيات السنوار ورجاله، في محاولة بائسة لتلميع صورة الاحتلال على حساب المقاومة الشريفة. لكن مهما حاولوا، فإن بطولات يحيى السنوار ومواقفه النبيلة ستظل محفورة في ذاكرة الأحرار، وستبقى رموزه وأفعاله شاهدة على نضال شعب بأكمله من أجل الحرية والكرامة. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز