إسماعيل الغزاوي

إسماعيل الغزاوي يعانق الحرية
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

إسماعيل الغزاوي يعانق الحرية

إبانة24: متابعة إسماعيل الغزاوي يعانق الحرية قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، يوم الأربعاء 5 فبراير 2025، تقليص العقوبة الصادرة بحق الناشط إسماعيل الغزاوي، حيث خُفض الحكم من سنة سجناً نافذاً، وفق القرار الابتدائي، إلى أربعة أشهر، منها شهران موقوفا التنفيذ. وبعد أن أمضى أكثر من شهرين خلف القضبان، يُنتظر أن يستعيد الغزاوي حريته اليوم، بموجب الحكم الاستئنافي الذي خفف العقوبة الأصلية إلى أربعة أشهر، مع وقف التنفيذ لجزء منها. وكانت المحكمة الابتدائية الزجرية بالعاصمة الاقتصادية قد أصدرت، يوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2024، حكماً بسجن الغزاوي لمدة عام كامل مع النفاذ، إضافة إلى غرامة مالية قدرها 5000 درهم. ويأتي هذا الحكم بعد متابعته بتهمة “التحريض على ارتكاب جنايات وجنح عبر الوسائل الإلكترونية”، وهي التهمة التي أثارت جدلاً واسعاً، خاصة في أوساط الهيئات الحقوقية والمدافعة عن حرية التعبير. من جهتها، أعربت الهيئة المغربية لمساندة المعتقلين السياسيين (همم) عن رفضها للحكم، واصفة إياه بـ”التعسفي”، معتبرة أن استهداف الغزاوي جاء بسبب مواقفه الرافضة للتطبيع. أما جمعية “أطاك المغرب”، فقد وصفت الحكم بأنه “ظالم”، متهمة السلطات بالسعي إلى تجريم التضامن مع القضية الفلسطينية وإسكات الأصوات المناهضة للتطبيع، في وقت يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على غزة. ويُعرف إسماعيل الغزاوي بنشاطه البارز في دعم الشعب الفلسطيني، حيث دأب على المشاركة في مظاهرات منددة بالاعتداءات الصهيونية، بما في ذلك وقفات أمام القنصلية الأمريكية بالدار البيضاء احتجاجاً على دعم واشنطن لما وصفته منظمات حقوقية بـ”الإبادة الجماعية في غزة”. كما شارك سابقاً في احتجاجات أمام ميناء طنجة المتوسط، رفضاً لرسو سفن تابعة لشركة “ميرسك لاين”، المشتبه في نقلها شحنات عسكرية موجهة للكيان. علاوة على ذلك، كان الغزاوي من بين النشطاء البارزين في الحملات الرقمية الداعية إلى مقاطعة الصهاينة، حيث شارك في دعوات لمقاطعة الشركات المتعاملة مع الاحتلال، إلى جانب الدعوة لتنظيم وقفات أمام سفارات الدول الداعمة له تحت وسم #حصار_السفارات. وقد استُدعي الناشط للتحقيق من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في نوفمبر 2024، ليتم وضعه تحت الحراسة النظرية قبل عرضه على النيابة العامة. ورغم تقديم دفاعه عدة ملتمسات لتمتيعه بالسراح المؤقت، رفضت المحكمة الابتدائية ذلك مرتين متتاليتين، وأجلت محاكمته لتمكين هيئة الدفاع من إعداد ملفها. وفي 10 ديسمبر 2024، صدر الحكم الابتدائي بسجنه لعام واحد، قبل أن يتم تخفيفه في مرحلة الاستئناف. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إسماعيل الغزاوي يعانق الحرية Read Post »

إسماعيل الغزاوي.. صوت الحرية خلف القضبان وسط حملة تضامن دولية!
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

إسماعيل الغزاوي.. صوت الحرية خلف القضبان وسط حملة تضامن دولية!

إبانة24: متابعة إسماعيل الغزاوي.. صوت الحرية خلف القضبان وسط حملة تضامن دولية! “الحرية لإسماعيل الغزاوي!” شعار حملة تضامنية واسعة أطلقتها حركة مقاطعة “إسرائيل” وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS)، وذلك قبيل مثول الناشط إسماعيل الغزاوي أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء يوم الأربعاء 29 يناير 2025، للمطالبة بإطلاق سراحه بعد أكثر من شهرين من الاعتقال. حظيت الحملة بتفاعل واسع من نشطاء حقوقيين وإعلاميين، حيث انطلقت من رام الله في تمام التاسعة مساءً بتوقيت القدس المحتلة. وفي هذا السياق، غرد الصحفي عبد الصمد بنعباد قائلاً: “بعد انتهاء العدوان على غزة، لا يمكن القبول بمواصلة استهداف مناصري القضية الفلسطينية والمناهضين للتطبيع“. أما المدون ياسر عبادي، فأشار إلى أن الغزاوي حكم عليه بسنة سجنًا نافذة لمجرد دعمه لفلسطين، مشدداً على أهمية جلسة الاستئناف يوم الأربعاء، ومضيفاً: “الحرية هي المطلب الوحيد، بلا قيد أو شرط”. وانضمت الناشطة الفلسطينية ليندا إسماعيل إلى الحملة، مغردة عبر وسم #الحرية_لإسماعيل_الغزاوي، كما عبّر الناشط المغربي أحمد القاري وآخرون عن تضامنهم، داعين إلى الإفراج الفوري عن الغزاوي، الذي يحاكم بسبب مشاركته في فعاليات داعمة للشعب الفلسطيني خلال العدوان الإسرائيلي على غزة. وشاركت عدة منظمات حقوقية وجمعيات في الحملة التضامنية مساء الثلاثاء 28 يناير 2025، من بينها جمعية “أطاك المغرب” التي أكدت عبر منشور لها: “لا يمكن تجريم التضامن مع فلسطين… القمع يتوسع، فلنوسع التضامن”. من جهتها، أدانت الحملة التونسية لمناهضة التطبيع مع الاحتلال استمرار اعتقال الغزاوي، معتبرة محاكمته “استهدافًا لصوت حر يعارض التطبيع ويرفض التواطؤ مع جرائم الإبادة”، مؤكدة أنه يواجه القضاء المغربي بسبب نضاله المستمر من أجل حقوق الفلسطينيين واحتجاجه على رسو السفن المحملة بمعدات عسكرية أمريكية لدعم العدوان. وأشارت الحملة التونسية إلى أن “التطبيع هو الجريمة الحقيقية، والتواطؤ في الإبادة الجماعية خيانة لا تغتفر، سواء للشعب الفلسطيني أو للشعب المغربي الشقيق”، داعية النشطاء إلى تسليط الضوء على قضية الغزاوي بقولها: “لنسمع السلطات المغربية موقفنا الموحد: لن توقفونا. ولنؤكد مجددًا أن الدفاع عن فلسطين واجب لا يسقط، والتطبيع خيانة”. بدورها، أكدت حركة (BDS) أن اعتقال إسماعيل الغزاوي “ليس قضية فردية”، بل يندرج ضمن مسار قمعي يستهدف الأصوات الحرة الرافضة للتطبيع، واصفة إياه بأنه “صوت المغرب الحر في وجه الاحتلال”، وأضافت في تغريداتها: “إسماعيل يمثل كل شخص يدافع عن كرامة الوطن وحرية فلسطين”. وتساءلت الحركة مستنكرة: “كيف يمكن اعتبار الدفاع عن فلسطين جريمة في نظر القضاء المغربي؟”، مشددة على أن التهمة الوحيدة التي يواجهها الغزاوي هي “الوقوف إلى جانب حقوق الفلسطينيين، ورفض استباحة الأرض المغربية لصالح الكيان الصهيوني”. وكانت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء قد قررت تأجيل النظر في قضيته الأربعاء الماضي، ليُعاد طرحها مجددًا يوم 29 يناير 2025، حيث يُتوقع عرض مقطع الفيديو الذي استندت إليه التهم الموجهة إليه. يُذكر أن المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء كانت قد أصدرت حكمًا بسجن الغزاوي لمدة عام مع غرامة مالية قدرها 5000 درهم، بتهمة “التحريض على ارتكاب جنايات وجنح عبر الوسائل الإلكترونية.” ويُعرف إسماعيل الغزاوي بمواقفه الداعمة لفلسطين، إذ شارك في عدة مظاهرات منددة بالعدوان الصهيوني على غزة، من بينها وقفات أمام القنصلية الأمريكية بالدار البيضاء، احتجاجًا على دعم واشنطن للجرائم المرتكبة بحق المدنيين في القطاع. وقد حظي اعتقاله بتنديد واسع من داخل المغرب وخارجه، حيث طالبت منظمات حقوقية بالإفراج عنه، من بينها الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، والهيئة المغربية لمساندة المعتقلين السياسيين، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إلى جانب منظمات دولية مثل حركة الشباب الفلسطيني ورابطة فلسطين ستنتصر. وامتدت حملة التضامن إلى الخارج، حيث نظم نشطاء أوروبيون وأمريكيون احتجاجات أمام السفارة المغربية في لندن ومقر البعثة المغربية لدى الأمم المتحدة في نيويورك، مطالبين بالإفراج الفوري عن إسماعيل الغزاوي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إسماعيل الغزاوي.. صوت الحرية خلف القضبان وسط حملة تضامن دولية! Read Post »

حكم مثير للجدل ضد إسماعيل الغزاوي
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, مجتمع

حكم مثير للجدل ضد إسماعيل الغزاوي ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل” يُشعل موجة غضب

إبانة24: متابعة حكم مثير للجدل ضد إسماعيل الغزاوي ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل” يُشعل موجة غضب   أصدرت المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء، مساء الثلاثاء 10 دجنبر 2024، حكمًا بالسجن النافذ لمدة سنة وغرامة مالية قدرها 5000 درهم بحق الناشط إسماعيل الغزاوي، المعروف بنشاطه في حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS). ويأتي هذا الحكم في سياق متابعته بتهمة “التحريض على ارتكاب جنايات وجنح باستخدام الوسائل الإلكترونية”، وهو ما أثار موجة من الاستنكار من قبل هيئات حقوقية ونشطاء المجتمع المدني. وعبرت الهيئة المغربية لمساندة المعتقلين السياسيين (همم) عن إدانتها للحكم الصادر، واصفة إياه بأنه “حكم تعسفي جديد يهدف إلى قمع حرية التعبير”، مشيرة إلى أن موقف الغزاوي يعكس معارضته للتطبيع. بدورها، اعتبرت جمعية “أطاك المغرب” أن هذا الحكم “ظالم”، معتبرة أنه يسعى إلى “تجريم التضامن مع الشعب الفلسطيني وإسكات الأصوات المناهضة للتطبيع مع الاحتلال”، الذي لا يزال يرتكب “جرائم إبادة جماعية” ضد الفلسطينيين. ويُعرف إسماعيل الغزاوي بنشاطه المستمر في دعم القضية الفلسطينية، حيث شارك في العديد من الوقفات الاحتجاجية المناهضة للاعتداءات الإسرائيلية على غزة، بما في ذلك وقفات أمام القنصلية الأمريكية في الدار البيضاء تنديدًا بدعم الولايات المتحدة للعدوان الإسرائيلي. كما كان من بين المشاركين في وقفة احتجاجية أمام ميناء طنجة المتوسط، حيث ندد رفقة نشطاء آخرين بسماح السلطات بدخول سفن تابعة لشركة “ميرسك لاين”، المشتبه في نقلها شحنات عسكرية إلى “إسرائيل”. وتنوعت أنشطة الغزاوي بين المشاركة في حملات على وسائل التواصل الاجتماعي تلبية لدعوات حركة BDS، إلى جانب الدعوة لتنظيم وقفات أمام سفارات الدول الداعمة للاحتلال “الإسرائيلي”، تحت وسم #حصار_السفارات. في نونبر 2024، استدعته الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء، حيث تم الاحتفاظ به تحت الحراسة النظرية قبل عرضه على النيابة العامة. ورفضت المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء في 21 نونبر 2024 ملتمس السراح المؤقت الذي تقدم به فريق دفاع الغزاوي، ليتم تأجيل المحاكمة إلى 26 نونبر 2024. وفي هذه الجلسة، رفضت المحكمة مجددًا الإفراج عنه، وقررت تأخير المحاكمة إلى 3 دجنبر 2024 لإتاحة الفرصة للدفاع لإعداد مرافعاته، قبل أن يصدر الحكم النهائي يوم 10 دجنبر 2024. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

حكم مثير للجدل ضد إسماعيل الغزاوي ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل” يُشعل موجة غضب Read Post »

Scroll to Top