الأسواق المغربية

إبانة24: متابعة بعد موجة الغلاء.. زيت الزيتون يتراجع بقوة في الأسواق المغربية تعيش أسواق زيت الزيتون في مختلف مناطق المملكة على وقع تراجع غير مسبوق في الأسعار، حيث بادر التجار والتعاونيات إلى عرض كميات كبيرة من مخزون الموسم الماضي بأسعار تنافسية، استعدادًا لانطلاق موسم الجني الجديد. ويرى عدد من الفاعلين في القطاع أن هذا الانخفاض يشكل فرصة ثمينة للمستهلكين بعد الارتفاع الكبير الذي عرفته الأسعار في المواسم السابقة، مؤكدين أن السوق تتجه نحو توازن جديد قد يعيد الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية. وتُرجع المصادر هذا التراجع إلى وفرة الإنتاج المنتظرة هذا الموسم بفضل التساقطات الأخيرة وتحسن الظروف المناخية، إضافة إلى رغبة المنتجين في التخلص من فائض المخزون القديم قبل تدفق الزيت الجديد إلى الأسواق. ويتوقع مراقبون أن يستقر سعر اللتر الواحد من زيت الزيتون في حدود 50 درهمًا أو أقل خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت الظروف الاقتصادية والمناخية مستقرة، مما قد ينعش الطلب الداخلي ويخفف الضغط على جيوب المستهلكين المغاربة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة الأسعار تشتعل في الأسواق المغربية والمستهلك في ورطة! تشهد الأسواق المغربية في الآونة الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار عدد من المواد الغذائية، وعلى رأسها الأسماك بمختلف أنواعها، التي أصبحت بعيدة المنال بالنسبة لشريحة واسعة من المواطنين. كما طالت موجة الغلاء معظم أصناف الخضر والفواكه، ما زاد من الأعباء اليومية للأسر المغربية. ورغم تسجيل بعض الانخفاضات الطفيفة بين الحين والآخر، إلا أن الأسعار ما تزال مرتفعة بشكل يفوق القدرة الشرائية للمواطنين، مما يجعل تحقيق التوازن المعيشي أمراً صعب المنال، وفق ما أوردته جريدة العلم في عددها الصادر اليوم. وفي هذا السياق، أوضح بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية حقوق المستهلك، أن جوهر المشكلة يكمن في تركيبة الأسعار، حيث يستغل بعض الوسطاء الوضع لتحقيق مكاسب سريعة. وأكد الخراطي أن إصلاح السوق المغربية أصبح ضرورة ملحة، من خلال ضمان شفافية مسار التسعير وتنظيم أسواق الجملة، إضافة إلى فرض رقابة صارمة ومتواصلة على الوسطاء والمضاربين الذين يسعون للربح السريع على حساب القدرة الشرائية للمواطن المغربي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة غزو المكملات الغذائية للأسواق المغربية: مخاطر صحية ومخاوف تنظيمية أصبحت الأسواق المغربية تشهد انتشارًا متزايدًا للمكملات الغذائية، حيث يتم الترويج لها بوعود مغرية تشمل تعزيز الأداء الرياضي، فقدان الوزن، وحتى المساعدة في علاج بعض الأمراض المزمنة، ومع ذلك، فإن الاستعمال العشوائي لهذه المنتجات يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة قد تهدد حياة المستهلك. وتتنوع هذه المكملات بين الفيتامينات، المعادن، والمستخلصات النباتية، وغالبًا ما يتم تسويقها بكثافة عبر الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، مستغلة رغبة الكثيرين في تحقيق نتائج سريعة دون عناء. هذا يطرح تساؤلات جادة حول فعالية وأمان هذه المنتجات، ومدى مطابقتها لمعايير الصحة والسلامة. وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة الصيدلانية صباح شوشو أن الاستخدام غير المدروس للمكملات الغذائية، دون استشارة طبية متخصصة، قد يسبب مخاطر جسيمة. وأشارت إلى أن الكثير من هذه المنتجات تبقى مكوناتها غير واضحة، مما يزيد من احتمالية تأثيرها السلبي على الصحة. وأضافت شوشو، في تصريح إعلامي، أن الاعتماد المفرط على هذه المكملات قد يؤدي إلى تأخير التشخيص الصحيح للأمراض، ما يعيق الحصول على العلاج المناسب في الوقت المناسب. وأشارت إلى أن هناك حالات تم تسجيلها لتسمم ومضاعفات صحية نتيجة تناول مكملات تحتوي على مواد غير مرخصة أو بجرعات عالية تتفاعل بشكل سلبي مع الأدوية الأخرى. من جانبها، أعربت أخصائية التغذية سميرة لمدغري عن قلقها إزاء نقص العناصر الغذائية الدقيقة لدى الأفراد بسبب تغير أنماط الحياة الحديثة، سواء كانوا يعانون من زيادة الوزن أو النحافة أو حتى أولئك الذين يظهرون بصحة جيدة. وأوضحت لمدغري أن هذا النقص يعود إلى عدة عوامل، منها تدهور جودة التربة الزراعية بسبب الإفراط في استخدام المبيدات، مما يؤثر على تركيز الفيتامينات والمعادن في الأغذية، بالإضافة إلى مشاكل الامتصاص المعوي الناجمة عن اضطرابات الجهاز الهضمي والتوتر المزمن. وأكدت على أهمية الالتزام ببعض القواعد الأساسية لضمان فعالية المكملات الغذائية، من بينها تحديد الجرعة المناسبة، وفترة الاستخدام الصحيحة، وتوقيت تناول المكملات خلال اليوم، إلى جانب التأكد من نقاء المكونات وخلوها من المواد الضارة. وفي هذا السياق، حذر رئيس المرصد المغربي لحماية المستهلك، حسن أيت علي، من أن السوق المغربي يعاني من انتشار المنتجات غير المرخصة وضعف الرقابة على المكملات الغذائية، مما يعرض المستهلكين لمخاطر صحية كبيرة. وأضاف أيت علي أن غياب الوعي الصحي بين المستهلكين يجعلهم عرضة للاستغلال، حيث يتم تسويق بعض المنتجات بطرق مضللة عبر الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، مما قد يؤدي إلى تناول مواد ضارة دون معرفة مسبقة. ومن جانبه، أكد الخبير القانوني مديح وديع على ضرورة تشديد الرقابة على قطاع المكملات الغذائية، موضحًا أن القانون المغربي يتطلب توفير معلومات واضحة على العبوات تشمل المكونات والجرعات وتحذيرات صحية واضحة. وختم وديع بتحذير المستهلكين من شراء المكملات من مصادر غير موثوقة أو عبر الإنترنت دون التأكد من حصولها على ترخيص من الجهات المختصة، مشددًا على أهمية استشارة الطبيب قبل البدء في تناول أي مكمل لضمان سلامتهم. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة اللحوم المستوردة تدخل الأسواق المغربية بمراقبة دقيقة مع بدء تسويق اللحوم الحمراء المستوردة في المغرب، أكد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية على جودة هذه اللحوم ومدى توافقها مع معايير الذبح الإسلامية، مطمئناً المستهلكين بشأن سلامتها. رقابة شاملة لضمان الجودة وفقاً لمصادر من المكتب، تخضع اللحوم المستوردة، سواء الطازجة أو المجمدة، لرقابة مشددة تشمل عدة مراحل. تبدأ هذه المراحل بالمراقبة على الحدود، حيث يتم التحقق من الشهادات الدولية التي تؤكد مطابقتها لمعايير السلامة الصحية. كما تشمل الفحوصات التحقق من سلسلة التبريد، شروط النقل والتخزين، ومدى احترام معايير الذبح الحلال، وتشترط الجهات المغربية حصول اللحوم المستوردة على شهادة “حلال” معتمدة من بلد المنشأ، إلى جانب إجراء تحاليل مخبرية على عينات عشوائية لضمان الجودة. قرار جديد لفتح الاستيراد أصدر المكتب الوطني قراراً يسمح باستيراد اللحوم الحمراء المبردة والمجمدة، مع تحديد قائمة الدول المصرح لها بالتصدير إلى المغرب. وتشمل القائمة دول الاتحاد الأوروبي، أستراليا، الأرجنتين، الولايات المتحدة، كندا، نيوزيلندا، روسيا، وسويسرا، إضافة إلى دول أخرى مثل البرازيل وأوكرانيا لاستيراد لحوم الأبقار. وأكد المكتب أن القائمة تخضع للتحديث بناءً على مستجدات تتعلق بسلامة الإنسان والحيوان، ما يعكس التزام السلطات المغربية بضمان جودة اللحوم المستوردة. أزمة محلية وأسعار قياسية تأتي هذه الخطوة في ظل أزمة كبيرة تعصف بإنتاج اللحوم الحمراء في المغرب، حيث ارتفعت أسعار لحوم البقر في مجازر الدار البيضاء إلى ما بين 92 و94 درهماً للكيلوغرام، فيما تراوحت أسعار لحوم الغنم بين 118 و120 درهماً. واعتبر المهنيون أن فتح باب الاستيراد يمثل حلاً ضرورياً لتخفيف الضغط على القطيع الوطني، مع التأكيد على أهمية المراقبة لضمان وصول لحوم آمنة وعالية الجودة إلى المستهلك المغربي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج