الشرق الأوسط

hojom
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

ليلة الصمت النووي… ستة علماء يسقطون في الظل وضربة تغيّر ملامح الشرق الأوسط

إبانة24: متابعة ليلة الصمت النووي… ستة علماء يسقطون في الظل وضربة تغيّر ملامح الشرق الأوسط قُتل ستة من كبار العلماء النوويين الإيرانيين في الهجمات الواسعة التي نفذها الصهاينة على الأراضي الإيرانية فجر الجمعة 13 يونيو 2025، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام محلية. وذكرت وكالة “تسنيم” الإيرانية أن الضحايا هم: عبد الحميد مينوشهر، أحمد رضا ذو الفقاري، أمير حسين فقهي، مطلبي زاده، محمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي، مشيرةً إلى أنهم لقوا حتفهم نتيجة الغارات الإسرائيلية. ويُعد فريدون عباسي من الأسماء البارزة في البرنامج النووي الإيراني، إذ تولى في وقت سابق رئاسة منظمة الطاقة الذرية. وكان عباسي قد نجا عام 2010 من محاولة اغتيال باستخدام قنبلة لُصقت بمركبته، في عملية اتهمت طهران حينها المخابرات الأميركية والإسرائيلية بالوقوف خلفها. أما محمد مهدي طهرانجي، فقد كان يشغل منصب رئيس جامعة “آزاد الإسلامية” في العاصمة طهران. وفي سياق متصل، شن الصهاينة سلسلة غارات جوية مكثفة استهدفت منشآت نووية وعسكرية حساسة، من بينها منشأة نطنز الشهيرة، ما أدى أيضًا إلى مقتل عدد من القيادات العسكرية البارزة. وأكد الإعلام الإيراني مصرع رئيس أركان القوات المسلحة اللواء محمد باقري، إلى جانب قائد الحرس الثوري حسين سلامي، والقيادي البارز في الحرس غلام علي رشيد، في هذه الضربات. من جانبه، توعد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية إسرائيل برد “قاسٍ ومؤلم”. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

ليلة الصمت النووي… ستة علماء يسقطون في الظل وضربة تغيّر ملامح الشرق الأوسط Read Post »

الصواريخ الإيرانية تقلب موازين الشرق الأوسط
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, سياسة

الصواريخ الإيرانية تقلب موازين الشرق الأوسط: المغرب بين التطبيع ودعم فلسطين

إبانة24: متابعة الصواريخ الإيرانية تقلب موازين الشرق الأوسط: المغرب بين التطبيع ودعم فلسطين في  مساء أول من ليلة من شهر أكتوبر 2024، واشتعال المواقع العالمية بتقارير وتحليلات متعلقة بالضربة الصاروخية الإيرانية ضد الكيان المحتل، صدر بيان عن وزارة الخارجية الأمريكية عقب اجتماع الوزير أنتوني بلينكن بنظيره المغربي ناصر بوريطة. هذا البيان لم يبعد انتباهي عن القضية والحدث المهم في الشرق الأوسط، وهي التصعيد الأخير في الصراع، بل حاولت طرح تساؤلات تفك هذا الترابط والتداخل، فليس من المعقول أن يكون موقفنا الرسمي حيال ما يجري في فلسطين، وأفعال الإحتلال، منفصلاً عن مصالحنا الوطنية الكبرى التي كانت بالتأكيد جزءاً من حوار بوريطة وبلينكن، في وقت كانت الإدارة الأمريكية تتعامل مع الصواريخ الإيرانية الموجهة لحماية الصهاينة؟؟. من المهم ألا نقع في الفخ الذي يدعو إلى اختيار غير واقعي بين دعم الفلسطينيين وتحقيق السيادة المغربية على الصحراء، إذ إن القضيتين مترابطتان بطريقة لا يمكن فصلها، فموقفنا تجاه القضية الفلسطينية يؤثر بشكل مباشر على قضيتنا الوطنية، ليس فقط لأن المنطق يفرض ذلك، بل لأن الولايات المتحدة تمسك بزمام الملفين معاً. على من يعتقد أن دعم قضيتين عادلتين لا يتعارض، أن يساهم في توجيه الرأي العام لتجنب الألغام في هذه الساحة، يجب أن نعترف بأن الدولة ليست في وضع يتيح لها الفصل بين القضيتين والاحتفاظ بموقفها التاريخي الداعم لفلسطين، وفي الوقت ذاته الحصول على اعتراف نهائي بمغربية الصحراء من القوى الدولية. تقديم التنازلات للكيان الصهيوني ومن هنا، يمكننا الرد على من يروجون لفكرة تقديم التنازلات للكيان الصهيوني كشرط للحفاظ على وحدة أراضينا، لا يمكن مطالبة الدولة بفصل هذين الملفين دون أن نخدم في النهاية أجندة الذين يريدون هذه التنازلات. أما عن الضربات الصاروخية الإيرانية الأخيرة، فقد كانت مصدر فرح للكثيرين في المجتمعات العربية والإسلامية، حيث ولّدت إحساسًا بتصفية حسابات تاريخية وسياسية مع عدو مشترك، هذا الفرح يعكس دعم المغاربة للقضية الفلسطينية، على الرغم من توقيع المغرب اتفاقيات التطبيع مع الكيان الصهيوني. الشعور بالتضامن مع الفلسطينيين لا يزال حيًّا في نفوس المغاربة، حتى في ظل التحالفات الجديدة مع الكيان الصهيوني، ويجب على الدولة أن تدرك أن التطبيع مع له تأثير داخلي يعمق الفجوة بين القيادة والشعب. ومن المثير أن شهر أكتوبر يعود مجددًا ليحمل معه أحداثاً مهمة، فقد شهد العام الماضي معركة طوفان الأقصى، وها هو الآن يشهد قصفاً إيرانياً على الاحتلال، في وقت يتزامن مع مناقشة ملف الصحراء في مجلس الأمن. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز

الصواريخ الإيرانية تقلب موازين الشرق الأوسط: المغرب بين التطبيع ودعم فلسطين Read Post »

Scroll to Top