تثير الجدل

إبانة24: متابعة بنكيران يكسر الصمت في عيد الأضحى… دعوة غير مسبوقة تثير الجدل في خطوة تعبّر عن الانسجام السياسي الواسع مع التوجيه الملكي المتعلق بعيد الأضحى لهذا العام، وجّه عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة الأسبق، دعوة إلى المواطنين المغاربة للامتناع عن أداء شعيرة الأضحية هذه السنة، تجاوبًا مع ما وصفه بـ”الإهابة الملكية” الرامية إلى التخفيف من الأعباء الاقتصادية، خصوصًا عن الفئات الفقيرة والطبقة المتوسطة، إلى جانب الحفاظ على الثروة الحيوانية الوطنية. وخلال اجتماع الأمانة العامة لحزبه مساء السبت، شدّد بنكيران على التزام الحزب الكامل بهذا التوجيه، داعيًا مناضليه والمتعاطفين مع الحزب إلى التجاوب الإيجابي مع هذا “القرار الحكيم”، الذي رأى فيه تعبيرًا عن مقصد نبيل يراعي الظروف الاقتصادية والاجتماعية القاسية التي تعاني منها شريحة كبيرة من المواطنين. وأكد بنكيران أن الإبقاء على الذبح المعتاد للأضاحي في ظل الظروف الحالية كان سيفضي إلى استيراد كميات ضخمة من الأغنام، ما كان سيؤدي إلى ارتفاع مهول في الأسعار ويزيد من العبء على الأسر، لاسيما في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة وتدهور القدرة الشرائية. كما اعتبر أن التوجيه الملكي يحمل في طياته رسالة تضامن إنسانية عميقة، داعيًا الأسر الميسورة إلى مساندة الفئات المحتاجة إن اختاروا المضي في الأضحية، ومذكّرًا بروح التضامن التي كانت سائدة في المغرب، حين كان الأغنياء يتكفلون بأضاحي الفقراء دون أن يشعر أحد بالحرج. وأشار أيضًا إلى أن هذه المناسبة تشكل فرصة ثمينة لإعادة الاعتبار للقطيع الوطني، الذي وصفه بأنه “من بين الأفضل عالميًا”، مشددًا على ضرورة اتخاذ قرارات شجاعة لحماية هذه الثروة التي تضررت بفعل الجفاف وسوء التدبير في السنوات الأخيرة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة اعتقالات مثيرة لعائلة جرندو تثير الجدل في المغرب والنيابة توضح أعلن وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء، في بيان رسمي، أنه في إطار التحقيقات بشأن المعلومات المغلوطة التي انتشرت عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص التحقيق مع خمسة أشخاص يشتبه في تورطهم في جرائم يعاقب عليها القانون، تقرر بتاريخ 1 مارس الجاري متابعة أربعة من المتهمين في حالة اعتقال، بينما تم إحالة فتاة قاصر إلى قاضي الأحداث الذي قرر وضعها في مركز لحماية الطفولة. وفي ذات السياق، أفاد مصدر خاص ل “إبانة 24” أن عدد الموقوفين بلغ تسعة أشخاص، من بينهم الشخص المسؤول عن إعداد وتصميم الفيديوهات المستخدمة في هذه القضايا. وأشار بلاغ صادر عن المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء إلى أن النيابة العامة قد وجهت للمشتبه فيهم تهمًا تتعلق بـ”المشاركة في إهانة هيئة دستورية، والمشاركة في إهانة هيئة منظمة، والمشاركة في نشر ادعاءات كاذبة بهدف المساس بالحياة الخاصة للأفراد والتشهير بهم، والمشاركة في التهديد، بالإضافة إلى تهمة إهانة محامٍ أثناء قيامه بمهامه بالنسبة للمتهم الخامس”. وأوضح البلاغ أنه تم تحريك المتابعة بعد أن أظهرت التحقيقات الأولية، التي تولتها الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أن المشتبه فيهم ارتكبوا أفعالًا تشمل التشهير والتهديد باستخدام رقم هاتفي، إلى جانب تحصيل بعضهم لأموال جراء هذه الأنشطة الإجرامية. وأفاد البلاغ بأن التحقيق معزز بالتقارير الفنية قد أظهر أيضًا أن الفتاة القاصر المتورطة في القضية كانت قد تـكفلت بشراء وتوفير الشرائح الهاتفية المستخدمة في ارتكاب جرائم التشهير والابتزاز والتهديد من قبل المشتبه فيه الرئيسي، الذي تربطه علاقة قرابة معها، وهو حاليًا فارّ خارج البلاد. وفي سياق التطورات المستمرة في القضية، أكد وكيل الملك استمرار التحقيق مع أفراد آخرين موقوفين حاليًا تحت تدبير الحراسة النظرية لدى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في الدار البيضاء، للاشتباه في تورطهم في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. من جهة أخرى، أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان – فرع تاهلة في إقليم تازة، في بيان يوم 2 مارس 2025، عن اعتقال عدة أفراد من عائلة عضو الفرع المحلي محمد جرندو، معتبرة أن هذه الاعتقالات تأتي في إطار “استهداف انتقامي” بسبب نشاط شقيقه هشام جرندو على منصات التواصل الاجتماعي. وفي تصريح صحفي، أكد رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتاهلة، العياشي تاكركرا، أن هذه الاعتقالات ترتبط بشكل مباشر بنشاط هشام جرندو، المقيم في كندا، وصاحب صفحة “تحدي” على وسائل التواصل الاجتماعي. وأشار تاكركرا إلى أن السلطات قد استدعت في وقت سابق شقيقه محمد جرندو في قضية مشابهة، مما يبرز محاولات الضغط على العائلة بسبب الأنشطة الحقوقية لهشام، مؤكدًا أن السلطات تمتلك الوسائل القانونية لملاحقة هشام إذا كان هناك تجاوزات في تصريحاته بدلاً من انتقامها من أفراد عائلته واعتقال قاصر لا يتجاوز عمرها 13 عامًا. وأعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان – فرع تاهلة، تضامنها مع العائلة المعتقلة، مطالبة بالإفراج الفوري عن جميع أفراد العائلة وتمكينهم من متابعة قضاياهم في حالة سراح مؤقت. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة فوز أخنوش بصفقة تحلية المياه تثير الجدل: تضارب مصالح أم شفافية مفقودة؟ بعدما برر عزيز أخنوش، رئيس الحكومة المغربية، فوز شركته بصفقة إنشاء محطة تحلية المياه في الدار البيضاء تحت قبة البرلمان، وجهت النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، فاطمة التامني، سؤالًا كتابيًا طالبت فيه بتوضيح تفاصيل هذه الصفقة. وأشارت إلى احتمالية وجود تضارب مصالح واضح، معتبرة أن الأمر يتعارض مع الدستور والقوانين والأخلاقيات العامة. وأعربت التامني عن استغرابها من أن رئيس الحكومة، بصفته مسؤولًا عن السلطة التنفيذية، يصبح طرفًا مستفيدًا من صفقة مع وزارة التجهيز والماء. وأكدت أن انسحاب عدد من الشركات المنافسة من هذه الصفقة، وفقًا لتقارير إعلامية محلية ودولية، يثير تساؤلات حول الشفافية، معتبرة أن هذا الوضع قد يشير إلى تضارب صارخ في المصالح. وتطرقت النائبة البرلمانية إلى ما وصفته بـ”الفوز المثير للجدل” بشراكة بين شركتي “أفريقيا غاز” و”غرين أوف أفريكا” التابعتين لأخنوش، وشركة “أكسيونا”، لتنفيذ مشروع تصل قيمته إلى 15 مليار درهم. وأضافت أن الشركتين المغربيتين تفتقران إلى الخبرة الكافية في مجال تحلية المياه، ما يزيد من الغموض حول آلية اختيار هذا التحالف لتنفيذ أكبر محطة تحلية في إفريقيا. وطرحت التامني تساؤلات حول مدى احترام معايير الشفافية والنزاهة في منح هذه الصفقة، خاصة أن الفائز بها يتولى منصبًا قياديًا في الحكومة. كما تساءلت عن كيفية ضمان التزام المجموعة المستفيدة بإدارة المشروع لمدة ثلاثين عامًا دون الإخلال بالقوانين والأنظمة. وفي السياق ذاته، دافع أخنوش عن الصفقة أمام البرلمان، مشيرًا إلى أن العملية تمت وفق إجراءات قانونية شفافة، وأن العرض الذي قدمته شركته كان الأفضل من حيث السعر والجودة. كما انتقد ما وصفه بـ”خطاب التشاؤم” من المعارضة، مؤكدًا أن مشروعه لم يحصل على دعم عمومي، وأنه تم اختيار العرض بناءً على طلب عروض مفتوح وبإشراف وزير التجهيز والماء. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج