تحت المجهر

إبانة24: متابعة فري فاير تحت المجهر.. انتحار طفل يهزّ الرأي العام المغربي شهدت جماعة بلعكيد، بضواحي مدينة مراكش، واقعة مأساوية هزّت مشاعر السكان وأثارت موجة من الحزن، بعدما أقدم طفل لا يتجاوز عمره 12 عامًا على إنهاء حياته شنقًا داخل منزل أسرته، في ظروف ما تزال يكتنفها الغموض. ووفق معطيات محلية، فقد استغل الطفل غياب الرقابة ليتسلل إلى الطابق العلوي للمنزل، حيث أقدم على فعلته مستخدمًا حبلاً، دون أن يلحظه أحد من أفراد عائلته. وعند اكتشاف الحادث، سارع والده لمحاولة إنقاذه، ليتم نقله على وجه السرعة إلى مستعجلات المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، غير أن جميع التدخلات الطبية باءت بالفشل، ليفارق الحياة. وتتحدث بعض الروايات عن احتمال ارتباط ما جرى بإحدى الألعاب الإلكترونية المثيرة للجدل، المعروفة باسم “فري فاير”، لكن السلطات لم تؤكد ذلك بعد، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات. وفي الأثناء، تواصل عناصر الدرك الملكي أبحاثها، فيما لم يتم بعد الاستماع إلى والد الضحية، الذي قد يحمل شهادته مفتاحًا لفهم تفاصيل وملابسات هذه المأساة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة منحة التعليم تحت المجهر: شرط جديد يُقصي الآلاف من الطلبة! في تحول إداري غير مسبوق، أعلنت وزارتي الداخلية والتربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عبر دورية مشتركة، عن تغييرات جوهرية في إجراءات الترشح للاستفادة من منح التعليم العالي والتكوين المهني للموسم الجامعي 2025 ـ 2026، أبرزها اعتماد السجل الاجتماعي الموحد “RSU” كشرط إلزامي للحصول على منحة السلم الأول. الدورية التي وُجهت إلى ولاة الجهات وعمال الأقاليم والمديرين الجهويين والإقليميين، أكدت أن صفة “ممنوح” ستُلغى تلقائيًا لأي طالب سبق أن حصل على المنحة ثم سحب تسجيله من السجل الاجتماعي الموحد، مما يعني توقف صرف باقي الدفعات، وهو ما يعكس توجهًا نحو تشديد معايير الاستفادة وتنقيح لوائح المستفيدين بشكل صارم. ويأتي هذا القرار في إطار تفعيل المرسوم رقم 2.23.564 المتعلق بشروط منح الدعم الجامعي وكيفية صرف اعتماداتها من طرف المكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، حيث أصبحت بوابة “منحتي” الإلكترونية المنصة الرسمية الوحيدة لتقديم الطلبات، شريطة ألا يتجاوز عمر المرشح 26 سنة عند اجتياز الدورة العادية للبكالوريا، وأن يكون مسجلاً هو وأسرته في قاعدة بيانات “RSU“. كما تقرر أن تتولى لجنة مركزية وزارية حصر لوائح المستفيدين، بدل اللجان الإقليمية المعتادة، باعتماد التنقيط المستخرج من السجل الاجتماعي الموحد كمعيار لتحديد أهلية الأسر. وستتكفل اللجنة ذاتها بتحديد عتبة الاستحقاق السنوية وكيفية توزيع المنح حسب الميزانية المرصودة. وختامًا، دعت الدورية كافة المسؤولين الترابيين والتربويين إلى التعبئة الشاملة لضمان نجاح هذا الورش الوطني، من خلال توفير الدعم اللوجستي والبشري الضروري، وتحسيس تلاميذ البكالوريا، متمدرسين وأحرارًا، سواء الحاصلين على الشهادة الوطنية أو الأجنبية، بأهمية الالتزام بفترة التسجيل الرسمية الممتدة من 14 يوليوز إلى 30 شتنبر، عبر بوابة “منحتي”، لتفادي السقوط في خانة غير المؤهلين.  اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة فضيحة التحكيم: ضربة جزاء الرجاء تحت المجهر! أوضح رضوان جيد، مدير مديرية التحكيم، أن قرار الحكم هشام التمسماني بإعلان ضربة جزاء لصالح الرجاء الرياضي في المباراة الأخيرة ضد الجيش الملكي كان غير صحيح. وأشار جيد إلى مشكلة زاوية الرؤية، حيث أكّد أن اللقطتين اللتين عرضتا على شاشة تقنية “الفار” لم تُظهر أي احتكاك بين آدم النفاتي، مهاجم الرجاء، ومدافع الجيش الملكي. كما اعترف بعدم وجود عرقلة للاعب الرجاء داخل منطقة الجزاء بناءً على الزاويتين المقدمين للحكم، معترفًا بوجود مشاكل تتعلق بالنقل التلفزيوني التي لم توفر زاوية رؤية واضحة للحكام. ومن جهته، ذكر بوشعيب لحرش، رئيس اللجنة المركزية للتحكيم، في تصريح إعلامي، أن اللقطات التي توفرها الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة لحكام “الفار” تكون أحيانًا غير فعالة، مما قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات تحكيمية خاطئة. فضيحة التحكيم: ضربة جزاء الرجاء تحت المجهر! اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز

إبانة24: متابعة أجور القيمين الدينيين تحت المجهر في ظل تدهور القدرة الشرائية للمغاربة وارتفاع أسعار المواد الأساسية، تعرضت أجور القيمين الدينيين الثابتة لانتقادات لاذعة من قبل البرلمان خلال جلسة الأسئلة الشفوية، التي عقدت يوم أمس الاثنين، حيث واجه وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية انتقادات حادة. في هذا السياق، أشار النائب البرلماني محمد الصباري في تعقيبه على رد الوزير إلى أن القيمين الدينيين يلعبون دورًا محوريًا في الحفاظ على الهوية الروحية والوحدة الوطنية، فضلاً عن مسؤوليتهم في تربية الأجيال على القيم الأخلاقية العالية والفضائل الكبرى. وأوضح أن هؤلاء القيمين يسعون لتعزيز قيم الإسلام المعتدلة التي تدعو إلى الوسطية والاعتدال، مشيرًا إلى أنهم على الرغم من جسامة مهامهم، إلا أنهم يتلقون أجورًا متدنية ويتعرضون للسخرية من المجتمع بسبب هذه الأجور. وأضاف الصباري أن العديد من الفئات قد شهدت زيادات في أجورها مؤخرًا بسبب ارتفاع أسعار المواد الأساسية، إلا أن مكافآت القيمين الدينيين لم تشهد أي تغيير وبقيت كما هي. من جهة أخرى، دعا عدد من النواب إلى ضرورة توفير ضمانات للقيمين الدينيين لتحقيق استقرارهم النفسي، منتقدين بطء معالجة ملفاتهم وحرمانهم من العديد من الامتيازات، كما طالبوا بزيادة أجور مفتشي ومساعدي المساجد. جاءت هذه التدخلات بعد عرض وزير الأوقاف أحمد التوفيق للإجراءات المتخذة لتحسين أوضاع القيمين الدينيين، بما في ذلك الزيادة في مكافآتهم الشهرية، وإدراجهم ضمن نظام التأمين الصحي الإجباري الذي يديره الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، إلى جانب الاستفادة من الخدمات الاجتماعية. أجور القيمين الدينيين تحت المجهر اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز