ترامب

إبانة24: متابعة انهيار بريق الذهب بعد صعود العملة الأمريكية وخطوة صادمة من ترامب تراجعت أسعار الذهب في تعاملات اليوم الأربعاء 27 غشت 2025، متأثرة بانتعاش الدولار الأمريكي، حيث هبط المعدن النفيس في السوق الفورية إلى نحو 3,384.49 دولارًا للأوقية، بينما استقرت عقود الذهب الأمريكية تسليم دجنبر عند حدود 3,434.20 دولارًا، وذلك بعد أن سجّل أمس أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين. ويعود هذا التراجع أساسًا إلى قوة العملة الأمريكية التي ارتفعت بحوالي 0.2%، مما زاد من تكلفة الذهب على المستثمرين حاملي العملات الأخرى. ورغم الضغوط الناجمة عن قوة الدولار، فقد حدّت المخاوف المتزايدة بشأن استقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي من خسائر الذهب، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة عضوة مجلس المحافظين ليزا كوك على خلفية ما وصفه بـ”مخالفات مرتبطة بقروض عقارية”. خطوة وُصفت بغير المسبوقة تاريخيًا، فيما أكدت كوك أنها ستلجأ للقضاء معتبرة أن الرئيس لا يملك صلاحية إقالتها. ويترقب المستثمرون هذا الأسبوع صدور بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE)، التي قد تعيد رسم توقعات الأسواق بشأن مسار تخفيض الربا. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة إعلام عبري: ترامب قد يعترف بدولة فلسطينية ذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست”، استنادًا إلى تقرير لوكالة “ذا ميديا لاين” الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعلن اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطين خلال القمة العربية المرتقبة في السعودية. وبحسب الصحيفة، نقلًا عن مصدر دبلوماسي خليجي رفض الكشف عن هويته أو منصبه، فإن ترامب قد يصدر بيانًا بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، مع التأكيد على تأسيسها دون وجود حركة حماس. وأضاف المصدر نفسه أن الإعلان المحتمل سيكون له تأثير كبير على التوازن السياسي في الشرق الأوسط، ومن المتوقع أن يدفع المزيد من الدول إلى الانضمام لاتفاقيات إبراهيم. وأشار المصدر أيضًا إلى أن الجانب الاقتصادي سيكون جزءًا أساسيًا من هذه التحركات، مع احتمال إعلان اتفاقيات اقتصادية جديدة، رغم أن بعضها تم الكشف عنه مسبقًا، وقد تتضمن إعفاءات جمركية للدول الخليجية. في المقابل، صرح الدبلوماسي الخليجي السابق أحمد الإبراهيم لوكالة “ذا ميديا لاين” بأن المسألة قد لا تكون متعلقة بفلسطين، مشيرًا إلى عدم دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني، وهما من الدول الأقرب جغرافيًا وسياسيًا للقضية الفلسطينية، مما يجعل الأمر غير مرجح. وأضاف الإبراهيم أن القمة قد تشهد توقيع صفقات اقتصادية ضخمة، مثل تلك التي تمت خلال قمة الخليج وأمريكا في عام 2017، حيث أعلنت السعودية حينها عن صفقات تجاوزت قيمتها 400 مليار دولار، فيما كشفت الإمارات عن استثمارات في الولايات المتحدة تجاوزت التريليون دولار. ومن المقرر أن يقوم الرئيس ترامب بزيارة إلى السعودية الأسبوع المقبل، وهي الأولى له إلى المنطقة منذ بدء ولايته الثانية في يناير 2025، حيث تشمل جولته أيضًا زيارات إلى قطر والإمارات خلال الفترة من 13 إلى 16 مايو. وفي وقت سابق، نقل موقع “أكسيوس” عن مسؤول أمريكي ومسؤولين عربيين، أن ترامب يعتزم المشاركة في قمة مع قادة دول الخليج خلال زيارته المرتقبة إلى المملكة العربية السعودية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة مقترح العرب وغزة .. ترامب إخلاء لا إعمار! أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفضها لخطة إعادة إعمار طويلة الأمد لقطاع غزة، والتي حظيت بدعم عدد من القادة العرب، مؤكدة تمسكها برؤية مختلفة تهدف إلى إخلاء القطاع من سكانه الفلسطينيين وتحويله إلى منطقة سياحية تحت سيطرة الولايات المتحدة. وفي بيان صدر مساء الثلاثاء، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، برايان هيوز: “لا يتناول المقترح المطروح الواقع القائم في غزة، حيث أصبحت المنطقة غير صالحة للسكن، وسكانها يعانون من ظروف معيشية قاسية وسط الدمار والذخائر غير المنفجرة”. وأضاف: “الرئيس ترامب ملتزم بخطته لإعادة إعمار غزة دون وجود حركة حماس. نحن مستمرون في العمل على تحقيق السلام والازدهار في المنطقة”. وتنص الخطة التي قدمتها مصر على أن تتنازل حماس عن السلطة لصالح إدارة مؤقتة، إلى حين استكمال إصلاحات تمكّن السلطة الفلسطينية من استعادة السيطرة على القطاع، ما يتيح بقاء نحو مليوني فلسطيني فيه، وهو ما يتعارض مع الطرح الأمريكي. من جهتها، أكدت دولة الاحتلال رفضها القاطع لأي دور مستقبلي للسلطة الفلسطينية في قطاع غزة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة ترامب يطرد زيلينسكي بعد مشادات علنية شهد البيت الأبيض، مساء الجمعة، مشادة كلامية غير مسبوقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك خلال اجتماعهما لمناقشة اتفاق المعادن النادرة ومحاولة التوصل إلى تسوية للصراع مع روسيا، غير أن اللقاء انتهى على نحو غير متوقع، إذ غادر زيلينسكي مقر الرئاسة الأمريكية مبكراً بناءً على طلب ترامب، ما أدى إلى إلغاء المؤتمر الصحفي الذي كان مقرراً عقب توقيع الاتفاق. توتر متصاعد في البداية، بدا الاجتماع وديًا، لكن سرعان ما تصاعدت حدة التوتر حين وجه ترامب توبيخًا لزيلينسكي، معترضًا على موقفه قائلاً: “يجب أن تكون أكثر امتنانًا، فلا يمكنك إملاء مشاعرنا علينا”. وأردف: “شعبك شجاع، لكن عليك أن تقرر، إما إبرام الصفقة أو مواجهة القتال حتى النهاية”. كما اعتبر الرئيس الأمريكي أن زيلينسكي وضع نفسه في مأزق لا يملك فيه أي أوراق تفاوضية قوية. وتفاقم الخلاف أكثر حين تدخل نائب الرئيس الأمريكي، جاي دي فانس، مهاجمًا زيلينسكي بقوله: “مع كامل الاحترام، لا أرى من اللائق أن تحاول مناقشة هذا الأمر أمام وسائل الإعلام الأمريكية”. وأضاف: “أنتم تواجهون أزمة تجنيد وتدفعون بالمجندين إلى الخطوط الأمامية، وكان الأولى أن تبدي شكرًا للرئيس على جهوده لإنهاء الحرب”. أثار هذا التعليق غضب زيلينسكي، فردّ بحدة: “هل سبق لك أن زرت أوكرانيا لترى حجم التحديات التي نواجهها؟”. ثم استمر الجدال حتى قال الرئيس الأوكراني: “الجميع يعاني في زمن الحرب، حتى أنتم في الولايات المتحدة ستتأثرون بذلك مستقبلًا”، إلا أن ترامب قاطعه بحدة: “أنت لا تستطيع تحديد ما سنشعر به، نحن هنا لإيجاد حل”. ثم اختتم حديثه موجّهًا لزيلينسكي: “التعامل معك صعب للغاية”. شرط التنازلات الخلاف بين الرجلين تفجر عقب تصريح ترامب بأن أوكرانيا ستحتاج إلى تقديم تنازلات لإنهاء الحرب مع روسيا، مشددًا على أنه “لا اتفاق بدون تنازلات، لكنني آمل ألا تكون بحجم ما يتوقعه البعض”. غير أن زيلينسكي، الذي قدم صورًا لما وصفها بفظائع الحرب، رفض بشدة أي مساومة، قائلًا: “لا تفاوض مع محتل على أرضنا”. وأشار إلى أن القوات الروسية ارتكبت جرائم حرب، بما في ذلك ترحيل الأطفال الأوكرانيين. تصاعدت حدة الخلاف أكثر عندما قال ترامب غاضبًا: “لا تبدو ممتنًا على الإطلاق، وهذا أمر غير مقبول”. وأضاف: “ما تفعله يزيد من احتمالية نشوب حرب عالمية ثالثة، وهذا أمر غير مسؤول”. وألمح إلى أنه أجرى محادثات متعددة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، دون الكشف عن تفاصيلها، لكنه أشار إلى أن “الهدنة قريبة”. تداعيات المواجهة عقب الاجتماع، هاجم ترامب نظيره الأوكراني عبر منصته “تروث سوشال”، مؤكدًا أن زيلينسكي “غير مستعد للسلام” طالما أن الولايات المتحدة لا تزال منخرطة في النزاع. واتهمه بعدم احترام الولايات المتحدة، مضيفًا: “يمكنه العودة حين يكون مستعدًا للسلام”. تفاعل دولي على الجانب الآخر، علّق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الحادثة، مشددًا على أن روسيا هي المعتدية، بينما أوكرانيا هي الضحية. وخلال زيارته إلى البرتغال، أكد أن دعم كييف لا يزال أمرًا ضروريًا، مضيفًا: “كان موقفنا صائبًا منذ البداية، وسنواصل دعم أوكرانيا ومعاقبة روسيا”. أما في موسكو، فقد وصف رئيس صندوق الاستثمار الروسي، كيريل دميترييف، الجدال بين ترامب وزيلينسكي بأنه “لحظة تاريخية”، فيما سخر الرئيس الروسي السابق ديمتري مدفيديف من زيلينسكي، قائلًا: “للمرة الأولى، قال ترامب الحقيقة لذلك المهرج”. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة جماعة العدل والإحسان تندد بتصريحات ترامب المتطرفة استنكرت جماعة العدل والإحسان التصريحات التي وصفها البعض بـ”المتطرفة” للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. وقد أعربت عن استغرابها من صمت السلطات المغربية إزاء هذه التصريحات. وفي البيان الختامي لدورته الـ23 التي عقدت في يومي السبت والأحد 8 و9 فبراير 2025، أدان مجلس الشورى لجماعة العدل والإحسان استمرار الحكومة المغربية في عملية التطبيع مع “الكيان الصهيوني الغاصب”، وتكرار الانجرار وراءه في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية. وأضاف البيان أن التطبيع مع الصهاينة يعزز تسلطها على الموارد الحيوية للمغرب، ويُنفذ ضد إرادة الشعب المغربي وقواه الحية. كما شدد البيان على أهمية التكاتف مع الشعب الفلسطيني في مواجهة ما يُخطط له ضدهم، من تهجير وإبادة، مع دعوته للوقوف إلى جانب حق الفلسطينيين في تحرير أرضهم واستعادة حقوقهم. كما حذر من المؤامرات التي تستهدف القضية الفلسطينية وأكد على ضرورة العمل لمناهضة هذه المخططات. وفي سياق آخر، عبرت الجماعة عن رفضها الشديد لما أسمته بـ”تغوّل السلطوية”، وتزايد محاولات الدولة لتقييد الحريات وقمع الحقوق، بما في ذلك الحق في الإضراب. وأدانت استهداف المعارضين السياسيين واعتقالهم، وطالبت بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين، وعلى رأسهم معتقلو حراك الريف وحقوقيو الرأي والصحافة. وأدان المجلس استمرار الفساد في البلاد، مؤكداً على أن استحواذ قوى معينة على الموارد يفاقم مشكلات الفقر والغلاء ويعطل العدالة الاجتماعية. كما أبدى استياءه من الإهمال المستمر لضحايا زلزال الحوز وتارودانت. واستعرض البيان أيضاً رفض جماعة العدل والإحسان للتعديلات الأخيرة على مشروع مدونة الأسرة، معتبرةً أنها تُمثل تهديداً لثوابت الشريعة ومحاولة لتقويض الاستقرار الاجتماعي، وحثت على حماية مؤسسة الأسرة وصون القيم الأخلاقية. كما دعت الفعاليات الوطنية، وخاصة العلماء، للوقوف ضد هذه التعديلات والتعاون معاً لمناهضة سياسات الاستبداد والفساد. وفي ختام البيان، وجهت جماعة العدل والإحسان نداءً إلى الأحرار في المغرب للعمل بشكل جماعي لمواجهة السياسات التي تستهدف البلاد والشعب، مطالبين بالتحرك من أجل حماية مستقبل الأجيال القادمة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة غزة وترامب جديد متغطرس أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كعادته من جديد جدلا واسعا بمقترحاته بشأن القضية الفلسطينية، والتي لم تقتصر على الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الصهاينة أو تقليص الدعم المالي للفلسطينيين، بل تجاوزت ذلك إلى طرح أفكار تتعلق بتهجير الفلسطينيين، خاصة من قطاع غزة والضفة الغربية، إلى دول الجوار مثل مصر والأردن، هذه الأفكار، التي جاءت ضمن ما يُعرف بـ”صفقة القرن”، وأخرى بعد عودته للبيت الأبيض، تعكس رؤية صهيونية منحازة تمامًا للكيان وتسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية من جذورها، عبر فرض حلول تتجاهل حقوق الفلسطينيين المشروعة. لم يكن طرح ترامب لفكرة تهجير الفلسطينيين أمرا جديدا، فقد سبق وأن ظهرت مقترحات مماثلة في الخطاب الصهيوني اليميني، الذي يرى أن الحل الوحيد لـ”الصراع” يكمن في إخراج الفلسطينيين من أراضيهم، لكن مع وصول ترامب إلى البيت الأبيض، اكتسبت هذه الأفكار زخما جديدا، حيث: تكررت التسريبات حول مخططات أمريكية – صهيونية لتوطين الفلسطينيين في سيناء المصرية، في محاولة لإيجاد “وطن بديل” لسكان غزة. تزايدت الضغوط على الأردن لقبول الفلسطينيين كجزء من الحل، وهو ما رفضته عمان بشدة، مؤكدة أن الأردن ليس بديلا عن فلسطين. روجت إدارة ترامب لرؤية تركز على “تحسين الظروف المعيشية” للفلسطينيين خارج وطنهم، بدلا من تمكينهم من حقوقهم داخل أراضيهم المحتلة. وستكون لهذه القنبلة الترامبية تداعيات على الفلسطينيين على المستويين: أ) على المستوى السياسي طرح التهجير يعد خرقا فاضحا للقوانين الدولية، حيث يحظر القانون الدولي الإنساني عمليات النقل القسري للسكان، كما أن هذه الأفكار تتجاهل القرارات الأممية التي تؤكد على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة. ب) على المستوى الإنساني يمثل التهجير نكبة جديدة للفلسطينيين، الذين يعانون أصلا من تبعات تهجير 1948 و1967. يزيد من تفكيك النسيج الاجتماعي الفلسطيني، ويهدد بطمس الهوية الوطنية. يفاقم الأزمات في الدول المستهدفة بالتهجير، مثل مصر والأردن، التي ترفض بشدة أي مخططات تمس سيادتها أو تحولها إلى حل لقضية ليست من صنعها. وبعد هذا الطرح الترامبي رفضت الدول العربية، وخاصة مصر والأردن، بشدة أي حديث عن تهجير الفلسطينيين، مؤكدين أن الحل يجب أن يكون في إطار إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وليس على حساب أراضي دول أخرى، كما لقي هذا الطرح إدانة دولية واسعة، حيث أكدت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي على رفض أي حلول تتناقض مع حقوق الفلسطينيين. رغم الضغوط الأمريكية، فمن المستبعد جدا أن يجد هذا الطرح طريقه للتنفيذ، بسبب الرفض الفلسطيني القاطع، والموقف الحازم لمصر والأردن، فطرح ترامب لتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن محاولة فجة لتصفية القضية الفلسطينية، لكنه سيصطدم برفض عربي ودولي واسع، ومع أن الفكرة مطروحة على أجندات اليمين المتطرف الصهيوني، ودولة الاحتلال، ومع استمرار الاحتلال الصهيوني وسياساته التضييقية التي تهدف إلى إجبار الفلسطينيين على الهجرة بشكل غير مباشر، لهذا، يبقى التمسك بالوطن والحقوق الوطنية والوحدة الفلسطينية والمقاومة، هو السبيل الوحيد لإفشال هذه المخططات وضمان بقاء الفلسطينيين على أرضهم. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة ترامب يثير الجدل بمقطع فيديو ينتقد نتنياهو نشر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مقطع فيديو عبر حسابه على منصة “سوشيال تروث”، يظهر فيه أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، جيفري ساكس، وهو ينتقد بشدة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. في الفيديو، هاجم ساكس نتنياهو واتهمه بمحاولة إقناع الولايات المتحدة بالدخول في حرب مع إيران. وفي محاضرة تناولت دوافع غزو العراق، صرح ساكس قائلاً: “من أين جاء هذا الغزو؟ إنه أمر مفاجئ، لكن في الواقع كان من نتنياهو”. وأضاف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي تبنّى منذ عام 1995 نظرية تفيد بأن السبيل الوحيد للتخلص من حركات مثل حماس وحزب الله هو الإطاحة بالحكومات التي تدعمهما، مثل العراق وسوريا وإيران. وأوضح ساكس أن نتنياهو لا يزال يسعى لتحقيق هذا الهدف حتى يومنا هذا. وانتهى ساكس من حديثه باتهام نتنياهو بإشعال “حروب لا تنتهي” بسبب تأثيره العميق في السياسة الأمريكية. وأثار منشور ترامب ردود فعل كبيرة في الإعلام الإسرائيلي، باعتباره سابقة غير مألوفة، خاصة بالنظر إلى العلاقة الوثيقة التي جمعت بين ترامب ونتنياهو خلال ولايته الأولى. فقد دعّم ترامب اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، كما نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وأعرب عن تأييده للسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة. ويثير هذا المنشور تساؤلات حول مستقبل السياسة الخارجية لإدارة ترامب المقبلة في التعامل مع قضايا الشرق الأوسط المعقدة، والملفات التي تزداد توتراً، مثل الملف الإيراني والصراع الإسرائيلي الفلسطيني. Donald Trump Truth Social 03:50 PM EST 01/07/25 pic.twitter.com/HLnrAMfN3d — Donald J. Trump Posts From His Truth Social (@TrumpDailyPosts) January 7, 2025 ترامب يثير الجدل بمقطع فيديو ينتقد نتنياهو اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية