تطورات مثيرة

من الانتحار إلى القتل العمد.. تطورات مثيرة في ملف الراعي محمد بويسلخن
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

من الانتحار إلى القتل العمد.. تطورات مثيرة في ملف الراعي محمد بويسلخن

إبانة24: متابعة من الانتحار إلى القتل العمد.. تطورات مثيرة في ملف الراعي محمد بويسلخن أعلنت لجنة الحقيقة والمساءلة، التي تضم عدداً من فروع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عن تنظيم معتصم ومبيت ليلي يوم الجمعة 5 شتنبر المقبل أمام محكمة الاستئناف بالرشيدية، وذلك في إطار متابعتها لقضية مقتل الطفل الراعي محمد بويسلخن. وحسب ما عاينه موقع إبانة 24، فقد شددت اللجنة في بيانها الثالث على ضرورة فتح تحقيق جدي وشامل مع جميع المشتبه في تورطهم في هذه القضية، معتبرة أن قرار النيابة العامة بتكييفها كـ”جريمة قتل عمد” يشكل تحولاً نوعياً يقطع مع فرضية الانتحار التي رُوجت في بداية الملف. وهاجم البيان ما وصفهم بـ”مرتزقة العمل الحقوقي”، مبرزاً وجود مؤشرات قوية على محاولات لطمس الجريمة وإفلات المتورطين من المساءلة، ومطالباً بالتحقيق مع كل الأطراف، من عناصر الضابطة القضائية إلى الأشخاص الذين روجوا فرضية الانتحار، إضافة إلى شهود وأطراف محلية على صلة بالحادثة. وأكدت اللجنة أن هذه القضية تتجاوز الطابع الجنائي العادي، وتشكل انتهاكاً صارخاً لحق الطفل في الحياة والأمان، داعية الدولة إلى تحمل مسؤولياتها الكاملة في حماية الأطفال وضمان حقوقهم. يُذكر أن الطفل محمد بويسلخن (15 عاماً) عُثر عليه صباح 16 يونيو الماضي جاثياً على ركبتيه وبحبل ملفوف حول عنقه في منطقة أغبالو ن سردان بإقليم ميدلت، في مشهد صادم رفضت أسرته اعتباره انتحاراً، مؤكدة أن الضحية سبق وتعرض لتهديدات. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

من الانتحار إلى القتل العمد.. تطورات مثيرة في ملف الراعي محمد بويسلخن Read Post »

تطورات مثيرة في قضية الدكتور التازي ومن معه
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

تطورات مثيرة في قضية الدكتور التازي ومن معه

إبانة24: متابعة تطورات مثيرة في قضية الدكتور التازي ومن معه قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء تأجيل الجلسة إلى يوم الجمعة 28 فبراير، وذلك استجابةً لطلب هيئة دفاع المتهمين، بهدف منحهم الوقت الكافي لإعداد مرافعاتهم، خصوصًا بعد أن ركّزت النيابة العامة في مرافعتها على المطالبة بإلغاء الحكم الابتدائي والتصريح بالإدانة. استهل دفاع المتهمتين “زينب.ب” و”فاطمة.ح” مرافعته بالتأكيد على مفهوم الإحسان وأبعاده، مشيرًا إلى أهمية العمل الخيري ومساندة الفئات الهشة. وأوضح أن موكلته كانت تجمع التبرعات من الأثرياء لدعم المرضى المحتاجين، الذين يعانون من أوضاع صعبة تحول دون قدرتهم على تحمّل نفقات العلاج والعمليات الجراحية. كما شدّد على أن “الإحسان المعني في هذه القضية هو الإحسان الشعبي غير الخاضع للقوانين المنظمة، وليس الإحسان العمومي”. ودعم الدفاع موقفه بآية قرآنية من سورة التوبة، موضحًا أن من يسعى في الأعمال الخيرية له حقٌ في جزء من التبرعات، سواء كمقابل لجهوده أو أجرًا على سعيه. كما أكد أن المرضى كانوا هم من يلجؤون إلى زينب بنزاكور عند مواجهتهم صعوبات مالية، متسائلًا: “هل قامت باستدراج أي شخص أو إجباره على اللجوء إليها؟” ليؤكد بذلك عدم وجود أي عنصر من عناصر الإكراه أو الاستغلال في القضية. جريمة الاتجار بالبشر وأشار الدفاع إلى أن ثبوت جريمة الاتجار بالبشر يستلزم وجود سلب للحرية أو حرمان الشخص من خياراته، وهو ما لا ينطبق على هذه القضية، حيث كان المرضى أحرارًا في التوجه إلى مستشفيات أخرى أو تدبير تكاليف علاجهم بطرق مختلفة. أما فيما يخص تهمة النصب، فقد تساءل الدفاع: “هل تعرّض المتبرعون لخسارة مالية؟ بل العكس، فإن ثوابهم يتضاعف، فكما يقال: ’ما ضاع مالٌ من صدقة‘”. وأكد أن المتبرعين وثقوا بموكلته بناءً على سمعتها كفاعلة خير، مما ينفي وجود أي نية للإضرار بأموال الغير. كما شدد الدفاع على أن موكلته لم تكن موظفة في المصحة، بل كانت تقدم المساعدة في عدة مؤسسات طبية دون أن يكون لها أي دور في الفوترة، مما ينفي عنها تهمة المشاركة في تضخيم التكاليف. وبخصوص مزاعم توزيع صور المرضى، أوضح الدفاع أنه لا يوجد دليل على أن موكلته التقطت الصور بنفسها، بل كانت العائلات هي من تبادر بإرسالها بغرض الحصول على المساعدة. في ختام مرافعته، طالب الدفاع هيئة المحكمة بإعلان براءة موكلته، مشددًا على عدم توافر الأركان القانونية للاتهامات الموجهة إليها. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

تطورات مثيرة في قضية الدكتور التازي ومن معه Read Post »

Scroll to Top