تمارة

jotha
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

فضيحة مدوية تهز مستودع الأموات بتمارة

إبانة24: متابعة فضيحة مدوية تهز مستودع الأموات بتمارة في واقعة مؤلمة ومثيرة للصدمة تكشف عن تقصير صارخ في بعض مؤسساتنا الصحية، علمنا من مصادر موثوقة أن مدينة تمارة شهدت يوم السبت حادثة إنسانية مروعة داخل مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الأميرة لالة عائشة، حيث تم تسليم جثمانين لعائلتين مختلفتين عن طريق الخطأ، ما أدى إلى دفن أحد الشابين في مكان غير مدفنه الشرعي، في مشهد أثار الحزن والاستياء. التفاصيل بدأت عندما تفاجأت إحدى العائلات أثناء مراسم الدفن بأن الجثمان المسلّم لهم لا يعود لابنهم، ليتبين لاحقًا أن إدارة المستشفى ارتكبت خطأً فادحًا، حيث سلمت لهم جثمان شخص آخر دون أي تحقق أو تدقيق في الهوية، ما كشف عن ثغرات خطيرة في إجراءات تسليم الجثامين. هذا الخطأ الذي يمس قدسية الموتى وكرامتهم أثار موجة غضب واستنكار واسع بين عائلة الفقيد والمشيعين، الذين وصفوا الحادثة بأنها تجاوز لا يُغتفر، واعتبروها وصمة عار على جبين المسؤولين عن هذا الإهمال الإداري الذي زاد من آلامهم وأحزانهم. وفي ظل هذه الفاجعة، طالبت العائلات المتضررة، ومعها شرائح واسعة من الرأي العام، بفتح تحقيق عاجل وشامل لتحديد المسؤوليات ومحاسبة المتسببين، مشددين على ضرورة عدم مرور هذه الواقعة دون إجراءات رادعة تمنع تكرار مثل هذه الأخطاء الجسيمة. كما أكدوا على أهمية محاسبة كل من أهمل أو تقاعس في اتباع الإجراءات المتبعة لتسليم الجثامين، ومطالبين بأن يكون الرد صارمًا بما يليق بحجم المأساة. وفي هذا السياق، تعالت الأصوات الداعية لإعادة النظر في أسلوب إدارة مستودعات الأموات داخل المستشفيات، وفرض رقابة صارمة ومستدامة لضمان عدم تكرار مثل هذه الكوارث التي تزيد من جراح الأسر بدلاً من أن تكون مصدرًا للعزاء والمواساة. ويرى المحتجون أن هذه الفضيحة يجب أن تكون نقطة تحول في كيفية التعامل مع ملف تسليم الجثامين داخل مستشفيات المملكة، مؤكدين أن ما حدث يمثل انتهاكًا أخلاقيًا وقانونيًا يستوجب وقفة حازمة وإجراءات تصحيحية عاجلة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

فضيحة مدوية تهز مستودع الأموات بتمارة Read Post »

تمارة.. واقعة صفع قائد تثير الجدل والعقوبات التي تنتظر "صافعة"
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

تطورات جديدة في قضية “صفع القائد بتمارة”

إبانة24: متابعة تطورات جديدة في قضية “صفع القائد بتمارة” تُستأنف قريبًا فصول المحاكمة المتعلقة بالقضية المثيرة للجدل والمعروفة إعلاميًا بـ”صفعة قائد تمارة“، بعد أن بادر المتابعون في الملف إلى الطعن في الأحكام الابتدائية الصادرة ضدهم. وكانت المحكمة الابتدائية بمدينة تمارة قد أصدرت حكمًا بالسجن النافذ لمدة عامين في حق الشابة التي ظهرت في مقطع فيديو متداول وهي تعتدي جسديًا على رجل سلطة برتبة قائد. وفي السياق ذاته، نال زوج المعنية بالأمر حكمًا بالسجن لمدة سنة نافذة، فيما أدين اثنان آخران من المتورطين في الحادثة بستة أشهر حبسا نافذًا لكل منهما، بعد ثبوت مشاركتهما في الواقعة التي خلّفت تفاعلًا واسعًا لدى الرأي العام الوطني. يُذكر أن عمالة الصخيرات-تمارة، التي تمثل وزارة الداخلية، قررت عدم المطالبة بتعويض مادي واكتفت بطلب درهم رمزي، في حين أصر القائد المعني على متابعة القضية ورفض التنازل. وتعود تفاصيل القضية إلى أواخر مارس الماضي، حين انتشر فيديو يوثق مشادة كلامية بين سيدة ورجل سلطة تطورت إلى عنف جسدي، ما دفع المصالح الأمنية إلى توقيف المعنيين بالأمر وإحالتهم أمام النيابة العامة التي أمرت بإيداعهم رهن الاعتقال الاحتياطي، مع توجيه تهم تتعلق بـ”العصيان، إهانة موظف عمومي، واستعمال العنف في حقه”. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

تطورات جديدة في قضية “صفع القائد بتمارة” Read Post »

تمارة.. واقعة صفع قائد تثير الجدل والعقوبات التي تنتظر "صافعة"
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

تمارة.. واقعة صفع قائد تثير الجدل والعقوبات التي تنتظر “الصافعة”

إبانة24: متابعة تمارة.. واقعة صفع قائد تثير الجدل والعقوبات التي تنتظر “صافعة” شهدت منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة انتشارًا واسعًا لمقطع فيديو أثار موجة من الجدل، حيث يوثق لحظة تعرض رجل سلطة بمدينة تمارة، يشغل منصب قائد، لصفعة من طرف سيدة بدت في حالة هيستيرية، وذلك أمام مقر عمله بالملحقة الإدارية السابعة، وبحضور عدد من مرافقيها. ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن الحادثة التي وثقها الفيديو المتداول لم تقع يوم الأحد، كما زعم البعض، بل تعود إلى منتصف الأسبوع الماضي. وتشير نفس المصادر إلى أن السيدة أقدمت على هذا التصرف بعد محاولات متكررة لاستعادة بضاعة صادرها القائد من محلها القريب من مقر المقاطعة. تساؤلات حول دوافع الحادث وأثار هذا الحدث ردود فعل متباينة، حيث تساءل كثيرون عن الأسباب التي دفعت السيدة إلى هذا الفعل الجريء أمام الملأ، دون اكتراث للعواقب القانونية. هل يتعلق الأمر بتصرف يعكس “التهور” و”عدم احترام القانون”، أم أن هناك خلفيات أخرى غير معلنة دفعت إلى هذا التصعيد؟ بعض الآراء اعتبرت أن الحادث قد يكون ناتجًا عن استفزاز معين، مما جعل السيدة تفقد السيطرة على أعصابها. في هذا السياق، شدد عدد من المعلقين على ضرورة عدم التسرع في إصدار الأحكام، رغم استنكارهم القاطع لما أقدمت عليه السيدة، في حين تساءل آخرون عن سبب تسريب الفيديو بعد أيام من وقوع الحادث، خاصة أن بعض المصادر تحدثت عن وجود تسجيلات أخرى قد تكشف زوايا مختلفة من الواقعة. القضاء يفصل في الملف من جهتها، باشرت السلطات تحقيقاتها في القضية، حيث تم توقيف السيدة وثلاثة من مرافقيها وإيداعهم رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن العرجات في سلا، في انتظار انطلاق محاكمتهم خلال الأيام المقبلة. قانونيًا، يعتبر الاعتداء على موظف أثناء تأدية مهامه جريمة يعاقب عليها القانون المغربي بصرامة. وينص الفصل 263 من القانون الجنائي على أن إهانة موظف عمومي أثناء مزاولة مهامه تستوجب عقوبة تتراوح بين شهرين وسنتين حبسًا، إضافة إلى غرامة مالية. وفي حال ترافقت الإهانة باعتداء جسدي، فقد تصل العقوبة إلى خمس سنوات سجنًا، خصوصًا إذا تسبب الفعل في ضرر جسدي للضحية. ويرى خبراء قانونيون أن المتهمة قد تواجه تهماً إضافية، من ضمنها الاعتداء الجسدي على مسؤول حكومي، وهو ما قد يندرج ضمن الأفعال المشددة وفق الفصل 267 من القانون الجنائي، ما يجعلها عرضة لعقوبة قاسية بناءً على ما ستكشف عنه التحقيقات. الجدل حول هيبة الدولة وسيادة القانون هذه الواقعة أثارت نقاشًا أوسع حول مسألة احترام المؤسسات ورجال السلطة أثناء مزاولتهم لمهامهم، حيث شدد العديد من المعلقين على ضرورة تطبيق القانون بشكل صارم لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث، سواء كان الفاعل مواطنًا عاديًا أو مسؤولًا حكوميًا. وفي انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات، يبقى القضاء المغربي الجهة الوحيدة المخولة للحسم في هذه القضية، وسط مطالب بتطبيق القانون بكل حزم لضمان احترام هيبة الدولة وسيادة القانون. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

تمارة.. واقعة صفع قائد تثير الجدل والعقوبات التي تنتظر “الصافعة” Read Post »

Scroll to Top