رفاقه

رصاص وصواريخ ضد الحقيقة.. اغتيال أنس الشريف ورفاقه
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, مجتمع

رصاص وصواريخ ضد الحقيقة.. اغتيال أنس الشريف ورفاقه

إبانة24: متابعة رصاص وصواريخ ضد الحقيقة.. اغتيال أنس الشريف ورفاقه قُتل مراسلا قناة الجزيرة، أنس الشريف ومحمد قريقع، إثر قصف الصهيوني استهدف خيمة مخصصة للصحفيين في محيط مجمع الشفاء الطبي بقطاع غزة، ما أدى أيضًا إلى مقتل المصورين إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، إضافة إلى سائق الطاقم محمد نوفل، فيما أُصيب صحافي آخر بجروح.وأوضحت القناة، في بيان لها، أن الاستهداف جاء في ظل تصاعد القصف الصهيوني على المدينة، حيث كان أنس الشريف يوثق العمليات العسكرية ويحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية. من جانبه، أكد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، أن الهجوم كان موجهاً بشكل مباشر نحو الصحفيين، وأسفر عن مقتل اثنين من مراسلي الجزيرة وإصابة آخرين، بينما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن القصف تسبب أيضًا في إصابة مراسل قناة الكوفية محمد صبح. وقبل ساعات من اغتياله، نشر أنس الشريف عبر منصة “إكس” رسائل تحذيرية حول شدة القصف الصهيوني، قائلاً: “قصف لا يتوقف… العدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة منذ ساعتين”، ووصف الهجمات بأنها “مكثفة ومركزة” مع استخدام “الأحزمة النارية” في استهداف المناطق الشرقية والجنوبية للمدينة. الجيش الصهيوني أعلن، عبر “إكس”، مسؤوليته عن اغتيال الشريف بزعم انتمائه لحركة حماس، علماً أن الشريف كان هدفًا لحملة تشويه إعلامية قادها المتحدث باسم الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي منذ بداية الحرب، عقب تغطيته مشاهد المجاعة في غزة، وهو ما أثار قلقًا دوليًا على سلامته. وكانت لجنة حماية الصحفيين قد حذرت في وقت سابق من المخاطر التي تهدد الشريف، معتبرة أن الحملات الإعلامية ضده قد تمهد لاغتياله، مشيرة إلى أنه تعرض للاستهداف عدة مرات من قبل الجيش الإسرائيلي، كما فقد والده في قصف على منزل العائلة في ديسمبر 2023. ورغم التهديدات المتواصلة، أكد الشريف في تصريحات سابقة أن عمله الصحفي في تغطية العدوان الإسرائيلي هو ما يجعله هدفًا، لكنه تعهد بالاستمرار في نقل الحقيقة، قائلاً: “لن أتوقف عن قول الحقيقة، حتى لو كلفني ذلك حياتي”. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

رصاص وصواريخ ضد الحقيقة.. اغتيال أنس الشريف ورفاقه Read Post »

المرزوقي: غزة تحترق من رماد الربيع العربي
اخر الأخبار, سلايد, سياسة

22 سنة سجناً للمرزوقي ورفاقه.. تونس تحاكم المعارضين من المنفى!

إبانة24: متابعة 22 سنة سجناً للمرزوقي ورفاقه.. تونس تحاكم المعارضين من المنفى! أصدرت محكمة تونسية، مساء الجمعة، حكماً غيابياً بالسجن لمدة 22 عاماً بحق الرئيس الأسبق المنصف المرزوقي، المقيم في فرنسا، وذلك بتهم تتعلق بـ”قضايا إرهاب”، وفقاً لما أفادت به تقارير إعلامية يوم السبت. وشمل الحكم ذاته أربعة متهمين آخرين، من بينهم عماد الدايمي، المستشار السابق للمرزوقي، وعبد الرزاق الكيلاني، النقيب السابق للمحامين في تونس. وكان المرزوقي قد أُدين سابقاً غيابياً بالسجن 12 عاماً في قضيتين منفصلتين، على خلفية اتهامات بـ”المساس بأمن الدولة” و”التحريض على الفوضى”. ويُعرف المرزوقي بمواقفه الناقدة بشدة للرئيس الحالي قيس سعيد. وجاء الحكم الأخير عقب مؤتمر صحافي عقد في باريس، وجّه خلاله المرزوقي والدايمي والكيلاني انتقادات لاذعة لمؤسسات الدولة والقضاء التونسي، بحسب ما أوردته وسائل إعلام محلية. وفي تعليقه على القرار، وصف المرزوقي هذه الأحكام بأنها “سريالية” وتستهدف “خيرة رجالات تونس”، معتبراً أنها محل “سخرية دولية”، على حد تعبيره. وكان قد تولى رئاسة تونس من عام 2011 إلى 2014، في مرحلة ما بعد الثورة. يُذكر أن تونس شهدت تحولاً سياسياً كبيراً منذ الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي عام 2011، ما أطلق شرارة “الربيع العربي”. غير أن منظمات حقوقية دولية عبّرت مؤخراً عن قلقها من تراجع الحريات، خاصة بعد أن أقدم الرئيس قيس سعيد، في 25 يوليوز 2021، على احتكار السلطات وتغيير الدستور لتكريس نظام رئاسي موسع الصلاحيات. ومنذ ربيع 2023، تم توقيف عشرات النشطاء والسياسيين والصحفيين والمحامين، في ظل مرسوم يعاقب على “نشر الأخبار الزائفة”، ما أثار انتقادات بشأن تقييد حرية التعبير. وفي أبريل الماضي، أصدرت المحكمة الابتدائية أحكاماً بالسجن تراوحت بين 13 و66 عاماً بحق نحو 40 متهماً، بينهم شخصيات معارضة، بعد إدانتهم بتهم تتعلق بـ”التآمر على أمن الدولة”. وفي فبراير، طالبت المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة السلطات التونسية بوقف الملاحقات ضد المعارضين السياسيين، واحترام حرية الرأي والتعبير، داعية إلى الإفراج الفوري عن كبار السن والمرضى لأسباب إنسانية. ورداً على هذه الانتقادات، عبّرت الحكومة التونسية عن “استغرابها الشديد”، مؤكدة أن المعنيين أُحيلوا على القضاء بسبب “جرائم حق عام” لا علاقة لها بنشاطهم السياسي أو الإعلامي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

22 سنة سجناً للمرزوقي ورفاقه.. تونس تحاكم المعارضين من المنفى! Read Post »

Scroll to Top