عالميًا

حقيقة الحقل النفطي المزعوم في أكادير: بين الترويج الاستثماري والواقع الغائب
إقتصاد, اخر الأخبار, سلايد

عقوبات أوروبية وتهديدات أمريكية تشعل أسعار النفط عالميًا!

إبانة24: متابعة عقوبات أوروبية وتهديدات أمريكية تشعل أسعار النفط عالميًا! شهدت أسعار النفط صباح اليوم الاثنين 21 يوليوز 2025 ارتفاعًا ملحوظًا، مدفوعة بموجة جديدة من القلق في الأسواق العالمية، بعد إعلان الاتحاد الأوروبي عن الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات المفروضة على روسيا، في سياق الحرب المتواصلة في أوكرانيا. وسجّلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، تسليم غشت المقبل، زيادة بنسبة 0.53% لتبلغ 67.70 دولارًا للبرميل، فيما ارتفع خام برنت المرجعي تسليم شتنبر بنسبة 0.27% ليستقر عند 69.47 دولارًا للبرميل، وفقًا لبيانات السوق في تمام الساعة 06:05 صباحًا بتوقيت غرينيتش. عقوبات جديدة تثير المخاوف جاء هذا الارتفاع عقب إعلان الاتحاد الأوروبي عن فرض عقوبات جديدة تستهدف المنتجات النفطية المكررة القادمة من روسيا، حتى وإن تم تكريرها في دول ثالثة، ما أثار مخاوف المستثمرين من احتمال تراجع الإمدادات في الأسواق. رغم ذلك، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا أصبحت تملك “حصانة” ضد هذه الإجراءات، في إشارة إلى التكيف الروسي مع العقوبات الغربية على مدى العامين الماضيين. تصريحات ترامب تزيد التوتر من جهة أخرى، زادت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من حدة التوتر، بعد تهديده بفرض عقوبات على الدول المستمرة في شراء النفط الروسي، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا خلال 50 يومًا. وفي تعليقه على تطورات السوق، قال محللو بنك “آي إن جي” إن الأسواق لم تُبدِ ردود فعل قوية تجاه العقوبات، في إشارة إلى تشكيك المستثمرين في فعاليتها، فيما وصف المحلل وارن باترسون مراقبة تدفق النفط الروسي إلى المصافي في دول أخرى بأنها مهمة معقدة. زيادة الإنتاج في ظل تباطؤ الطلب في المقابل، أفادت تقارير باتجاه بعض منتجي النفط في منطقة الشرق الأوسط إلى رفع مستويات الإنتاج، وهو ما يتزامن مع مخاوف متزايدة من تباطؤ الطلب العالمي، نتيجة ارتفاع الرسوم الجمركية وركود محتمل في الاقتصاد العالمي.  اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

عقوبات أوروبية وتهديدات أمريكية تشعل أسعار النفط عالميًا! Read Post »

أرقام صادمة تُقلق أسر التعليم العمومي في مغرب 2025
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

إجراء تحفيزي جديد للأساتذة .. تعويض جديد بقيمة 5000 درهم

إبانة24: متابعة إجراء تحفيزي جديد للأساتذة .. تعويض جديد بقيمة 5000 درهم في خطوة طال انتظارها، أعلن محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن تخصيص تعويض سنوي جديد بقيمة 5000 درهم لفائدة الأطر التربوية العاملة بالمناطق القروية النائية، على أن يتم صرفه قبل نهاية السنة الجارية. وجاء هذا الإعلان خلال جلسة عمومية بمجلس النواب، ردًا على سؤال يتعلق بتحسين ظروف عمل الأساتذة في الوسط القروي، وهي القضية التي تشغل بال شريحة واسعة من رجال ونساء التعليم الذين يواجهون تحديات يومية بسبب بعدهم عن المراكز الحضرية والخدمات الأساسية. وأوضح الوزير أن هذا القرار يُجسد تفعيلًا لبنود الاتفاق الموقع في 26 دجنبر 2023، ويهدف إلى تحفيز الأطر التربوية على مواصلة أداء رسالتهم التربوية في مناطق تفتقر للبنيات التحتية والولوج السهل عبر الطرق المعبدة. وأكد برادة أن الوزارة منكبة على التنزيل العملي لهذا التعويض، الذي سيُصرف قبل نهاية سنة 2025، في إطار استراتيجية أوسع تروم تحسين ظروف العمل وتثمين مجهودات نساء ورجال التعليم، لا سيما في المناطق الهشة والمهمشة. ويُعد هذا التعويض أولى الخطوات العملية نحو الاعتراف الرسمي بتضحيات الأطر التربوية في المناطق النائية، ومن المنتظر أن يُعيد هذا الإجراء النقاش حول ملفات مطلبية أخرى تهم تحسين الوضع المهني والاجتماعي لأسرة التعليم. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إجراء تحفيزي جديد للأساتذة .. تعويض جديد بقيمة 5000 درهم Read Post »

زيادة مرتقبة في أسعار المحروقات بالمغرب
إقتصاد, اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد

ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم تراجع النفط عالميًا يُثير موجة استياء

إبانة24: متابعة ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم تراجع النفط عالميًا يُثير موجة استياء تشهد أسعار المحروقات في المغرب مع مطلع يوليوز 2025 زيادات جديدة، رغم التراجع اللافت لأسعار النفط في السوق الدولية، ما أعاد إلى الواجهة الجدل المزمن حول غياب التفاعل المحلي مع التحولات العالمية في قطاع الطاقة. فوفقًا لمعطيات حديثة صادرة عن وكالة رويترز بتاريخ 30 يونيو، انخفض سعر خام برنت إلى 67.61 دولارًا للبرميل، متأثرًا بتهدئة التوترات بين إيران وإسرائيل، ومؤشرات عن احتمال رفع إنتاج أوبك+. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط إلى 66.48 دولارًا، وسط تحسن في إمدادات النفط عبر مضيق هرمز واستقرار في المخزونات العالمية. الأسعار ترتفع محليًا رغم الانخفاض الدولي رغم هذا التراجع، سجلت أسعار الكازوال والبنزين في المغرب زيادات جديدة، حيث تجاوز سعر الكازوال 11 درهمًا للتر، فيما استقر البنزين عند 13.5 درهمًا. أرقام وُصفت بأنها “غير مفهومة” بالنظر إلى المؤشرات الدولية، ما أثار تساؤلات عديدة في الأوساط الشعبية والإعلامية. المواطن لا يستفيد من تراجع الأسعار الدولية يرى مراقبون أن غياب الانعكاس الفوري للتراجع العالمي على السوق المحلية يثقل كاهل الأسر المغربية، خاصة مع استقرار معدل التضخم في حدود 0.4% خلال ماي المنصرم. ويُجمع محللون على أن السياسة الحالية، التي تعتمد على تحرير الأسعار منذ 2015 دون مواكبة اجتماعية، تحرم المواطن من أي استفادة فعلية. تبريرات حكومية لا تُقنع الشارع الحكومة عزت الزيادات الجديدة إلى مجموعة من العوامل، أبرزها: التكاليف اللوجستيكية لنقل الوقود من الموانئ إلى محطات التوزيع. الضرائب الثابتة المفروضة على المحروقات والتي تمثل حصة كبيرة من السعر النهائي. الحفاظ على توازنات المالية العمومية، وتقليص العجز دون العودة إلى سياسة الدعم. لكن هذه التفسيرات لم تُهدئ غضب المستهلكين، حيث تصاعدت على مواقع التواصل حملات مثل #غاز_بأقل تطالب بالشفافية في تركيبة الأسعار، وتفعيل دور مجلس المنافسة، وإعادة النظر في آليات التسقيف. تداعيات اقتصادية واجتماعية متفاقمة الزيادات المتكررة في أسعار الوقود أثرت سلبًا على قطاع النقل والخدمات، ورفعت كلفة المعيشة، ما أدى إلى تراجع القدرة الشرائية لدى الطبقات الوسطى والفقيرة. كما نبّه خبراء إلى أن غياب مصفاة وطنية واعتماد المغرب الكلي على الاستيراد، يضعف من قدرته على التفاعل السريع مع تقلبات السوق. مطالب بإجراءات ملموسة النقابات والجمعيات الاستهلاكية تدعو إلى: تسقيف أرباح موزعي المحروقات. تفعيل صندوق تثبيت الأسعار وفق المؤشرات الدولية. مراجعة الهيكل الضريبي، خصوصًا في فترات انخفاض الأسعار. العودة إلى آليات التحوط المالي (Hedging) لضمان استقرار الأسعار. سؤال المواطن.. وإجابة الحكومة يتساءل المواطن المغربي: إذا كانت الأسعار ترتفع محليًا كلما ارتفعت عالميًا، فلماذا لا تنخفض حين تتراجع دوليًا؟ سؤال بسيط في ظاهره، لكنه يكشف عن اختلال عميق في المنظومة، ويؤكد الحاجة إلى مراجعة شاملة للسياسات الطاقية والضريبية، بما يحقق العدالة ويضمن الحماية الاقتصادية للمستهلك دون الإضرار بمداخيل الدولة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم تراجع النفط عالميًا يُثير موجة استياء Read Post »

أسود الأطلس تنهي 2024 في صدارة إفريقيا والعرب وضمن الكبار عالميًا
اخر الأخبار, تحت سلايد, رياضة, سلايد

أسود الأطلس تنهي 2024 في صدارة إفريقيا والعرب وضمن الكبار عالميًا

إبانة24: متابعة أسود الأطلس تنهي 2024 في صدارة إفريقيا والعرب وضمن الكبار عالميًا أنهى المنتخب الوطني المغربي عام 2024 محتلاً المركز الرابع عشر عالميًا، والأول على الصعيدين الإفريقي والعربي، وفقًا لتصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الصادر اليوم الخميس. واستقر “أسود الأطلس” في المركز نفسه الذي شغلوه في التصنيف السابق، الصادر يوم 28 نوفمبر الماضي. وكان المنتخب المغربي قد حقق أفضل ترتيب له خلال العام الجاري بوصوله إلى المركز 12 عالميًا في فبراير ويونيو، بينما احتل المركز 13 في أبريل وأكتوبر، قبل أن يستقر منذ نوفمبر في المركز 14. وفيما يتعلق بترتيب المنتخبات الإفريقية، بقي المنتخب المغربي متصدرًا بلا منازع، فيما جاءت السنغال في المركز الثاني، تليها منتخبات مصر، الجزائر، ونيجيريا. أما منتخب كوت ديفوار فقد أنهى العام في المركز السادس إفريقيًا، متقدمًا على الكاميرون، مالي، تونس، وجنوب إفريقيا. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

أسود الأطلس تنهي 2024 في صدارة إفريقيا والعرب وضمن الكبار عالميًا Read Post »

Scroll to Top