عيد الأضحى

إبانة24: متابعة الرميد يرد على “الغلاة” و”عباد الدوارة”! طالب المحامي والوزير السابق، المصطفى الرميد، المواطنين بضرورة “احترام التوجيه الملكي” بعدم ذبح الأضاحي في عيد الأضحى لهذا العام. ووصف من يقدم على ذلك، في ظل الظروف التي أملت القرار الملكي، بأنه “مواطن سيء من عباد (الدوارة) ويحتاج إلى علاج”. وفي تدوينة له على صفحته الرسمية في “فايسبوك” بتاريخ 26 مايو 2025، قال الرميد: “على الغلاة والمتنطعين، الذين يضلهم الشيطان في مثل هذه الحالات… وعلى عباد (الدوارة)، الذين يذبحون كعادة لا عبادة، أن يعلموا أن الذبح يوم العيد، في خلاف مع معظم الناس، يعد إيذاءً للجيران”، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: “من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذِ جاره”. وأكد الرميد أن “أشد الأذى للجار يوم العيد هو أن يسمع أولاده أصوات الأضاحي أو يشموا روائح الشواء في محيطهم”، مضيفاً أن من يذبح في هذه الظروف “هو مواطن سيء، ودينه مغشوش، بل هو مريض يحتاج إلى علاج، نسأل الله له الشفاء والمغفرة”. كما شدد على أن “من واجب الجميع احترام التوجيه الملكي”، موضحاً أن الدولة حريصة على تأدية جميع شعائر العيد ومظاهره باستثناء الذبح، الذي سيتكفل به الملك أمير المؤمنين نيابة عن كافة المواطنين. وأشار إلى “الأمانة العظمى” التي يحملها الملك بصفته أمير المؤمنين، مؤكداً أن دعوته لم تأتِ إلا بعد تفكير طويل واستشارة واسعة. وأوضح الرميد أنه يدرك تماماً أن الأضحية هي شعيرة مستحبة، ولكنها أصبحت مع مرور الزمن عادة راسخة. وأضاف أنه من واجب رفع الحرج عن الناس ودفع الأذى عنهم، وفقاً لما تقتضيه الشريعة، وذلك تحقيقاً للمصلحة العامة وتقليلاً للمفاسد، مشيراً إلى أن الملك دعا شعبه إلى هذا القرار بناء على “ظروف قاسية” نتيجة لتوالي سنوات الجفاف وفشل الحكومة في توفير الأضاحي رغم الدعم المالي المقدم. وتابع الرميد قائلاً: “من المعروف أن سنوات الجفاف المتتالية أدت إلى انخفاض أعداد المواشي وارتفاع أسعار اللحوم”، مؤكداً أن الحكومة لم تنجح في توفير الأضاحي في العام الماضي رغم الدعم الكبير. وأوضح أن الملك بقراره هذا تجنب تفاقم الأزمة، حيث كان من الممكن أن ترتفع الأسعار بشكل غير مسبوق، مما كان سيتسبب في معاناة الفقراء والمساكين. كما أشار إلى أن عدد الأضاحي التي يتم ذبحها في العيد يتراوح بين خمسة إلى ستة ملايين رأس من الغنم، وأن الأسعار كانت ستصل إلى 150 درهماً للكيلو قبل الرسالة الملكية في 26 فبراير. وختم الرميد بالتأكيد على أن المصلحة العامة تقتضي هذا القرار، “حتى لو خالف بعض الناس مصالحهم الخاصة، كان لزاماً على الملك أن يتخذ هذا القرار لحماية الفئات ذات الدخل المحدود”. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة قبل عيد الأضحى .. أسعار “الدوارة” واللحوم تلتهب مع اقتراب عيد الأضحى، شهدت أسعار أحشاء الخروف المعروفة بـ”الدوارة” ارتفاعاً ملحوظاً، حيث بلغت 700 درهم، وذلك نتيجة الإقبال الكبير عليها من طرف المواطنين، باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من تقاليد العيد لدى المغاربة. وفي تصريح إعلامي، كشف أحد المهنيين أن ثمن “الدوارة” وصل إلى 700 درهم، مرجحاً أن تعرف الأسعار مزيداً من الارتفاع خلال الأيام القادمة. من جهته، أوضح محمد جبلي، رئيس الفيدرالية المغربية للفاعلين في قطاع المواشي، أن أسعار لحوم الأغنام عرفت قفزة مهمة خلال اليومين الأخيرين، تزامناً مع اقتراب عيد الأضحى. وأشار المسؤول، في نفس التصريح، إلى أن ثمن الكيلوغرام الواحد من لحم “الغنمي” وصل حالياً إلى 90 درهماً، مع توقعات بمواصلة الارتفاع خلال الأيام المقبلة، نتيجة الإقبال المتزايد على اللحوم الحمراء. وأضاف أن من بين العوامل التي ساهمت في هذا الارتفاع، إلغاء شعيرة عيد الأضحى خلال السنوات السابقة، ما أثر على وفرة العرض في السوق. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة حقيقة توقف المجازر خلال عيد الأضحى أصدرت شركة “الدار البيضاء للخدمات” بيانًا رسميًا تنفي فيه صحة الأخبار المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن توقف نشاط المجازر الحضرية للعاصمة الاقتصادية خلال فترة عيد الأضحى، مؤكدة أن هذه المعلومات غير دقيقة ولا تستند إلى أي أساس. وأوضحت الشركة في توضيحها أن المجازر ستستمر في تقديم خدماتها بشكل طبيعي قبل العيد وبعده، بهدف ضمان توفير اللحوم الحمراء للسوق المحلي في ظروف ملائمة، نافية بشكل قاطع ما تردد حول توقفها المؤقت خلال هذه الفترة. ويأتي هذا التوضيح بعد انتشار منشورات تدعي أن المجازر ستتوقف عن استقبال المواشي بدءًا من الأربعاء 4 يونيو، على أن تستأنف نشاطها في منتصف الشهر ذاته، وهو ما أكدته الشركة بأنه غير صحيح جملةً وتفصيلاً. يُذكر أن عيد الأضحى لهذا العام يأتي في سياق استثنائي، حيث وجه الملك محمد السادس، من خلال رسالة ملكية ألقاها وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، دعوة للمواطنين لعدم ذبح الأضاحي هذه السنة، مراعاةً للظروف الراهنة الناجمة عن نقص الماشية على المستوى الوطني. وأكد العاهل المغربي أن هذه الدعوة تنبع من التزامه الديني بصفته أمير المؤمنين، مشددًا على أهمية التيسير على المواطنين وتخفيف الأعباء عنهم، تماشياً مع المبادئ الإسلامية التي تدعو إلى الاعتدال وتجنب المشقة. كما حث الملك المواطنين على الاحتفال بهذه المناسبة بروحانية، من خلال إقامة صلاة العيد، صلة الأرحام، والتصدق، دون اللجوء إلى الذبح، حفاظًا على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة ما حقيقة منع ذبح الخرفان قبل عيد الأضحى وبعده؟ في الآونة الأخيرة، انتشرت بين مختلف الأوساط الاجتماعية شائعة تفيد بوجود قرار يمنع ذبح الخرفان قبل عيد الأضحى وبعده، مما أثار جدلا واسعا بين المواطنين. غير أن مصادر مهنية أكدت عدم صحة هذه الأنباء، مشيرة إلى أنه لم يصدر حتى الآن أي إعلان رسمي من السلطات بشأن إغلاق المجازر أو منع ذبح الخرفان خلال هذه الفترة. وفي هذا الصدد، أوضح محمد جبلي، رئيس الفيدرالية المغربية للفاعلين في قطاع المواشي، أن ما يُتداول حول إغلاق المجازر قبيل عيد الأضحى لا يعدو كونه شائعات لا أساس لها، مؤكدا عدم تلقي أي إشعار رسمي بهذا الخصوص حتى الآن. من جهة أخرى، أشار جبلي إلى أن أسعار اللحوم الحمراء شهدت انخفاضا ملموسا خلال الفترة الأخيرة، مرجعا ذلك إلى وفرة العرض، خاصة مع وصول كميات كبيرة من الأبقار المستوردة من البرازيل والأوروغواي، وهو ما انعكس إيجابا على أسعار الأغنام أيضا، التي تراجعت بشكل ملحوظ بعد إلغاء ذبح الأضاحي. وأضاف المتحدث ذاته أن “أسعار لحوم الأغنام انخفضت من حوالي 140 درهما للكيلوغرام إلى نحو 60 درهما”، مبينا أن هذا الوضع يضع المنتجين في موقف صعب، حيث يتحملون خسائر كبيرة في ظل هذه التغيرات السعرية. وفي السياق نفسه، أكد صاحب مجزرة خاصة أن العمل سيستمر بشكل طبيعي قبل العيد وبعده ما لم تصدر تعليمات رسمية تخالف ذلك، مشيرا إلى أن الأسعار الحالية تتراوح بين 65 و85 درهما للكيلوغرام الواحد بالنسبة للحوم الأبقار، وبين 65 و90 درهما للحوم الأغنام، حسب الجودة. يذكر أن نائبا برلمانيا من فريق الحركة الشعبية وجه مؤخرا سؤالا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول إمكانية تعليق ذبح الخرفان قبل عيد الأضحى بعشرين يوما وبعده، لكن الوزير لم يقدم إجابة واضحة، مما زاد من غموض المسألة. حتى اللحظة، لم تصدر أي تصريحات رسمية من وزارة الفلاحة أو وزارة الداخلية بشأن تغيير أوقات عمل المجازر مع اقتراب عيد الأضحى. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة موعد عيد الأضحى بالمغرب فلكيا يتوقع أن تتم مراقبة هلال شهر ذي الحجة لعام 1446 في المغرب مساء يوم الثلاثاء 27 ماي 2025، الذي يوافق 29 ذو القعدة. وبحسب التوقعات الفلكية، من المرجح أن يحل عيد الأضحى المبارك يوم السبت 7 يونيو 2025. وفي هذا السياق، أفاد مركز الفلك الدولي بأن الحسابات الأولية تشير إلى أن وقفة عرفة ستكون يوم الجمعة 6 يونيو 2025، مما يجعل عيد الأضحى في المغرب متوقعًا يوم السبت 7 يونيو، مع الإشارة إلى أن هذه الحسابات تظل غير نهائية في انتظار الإعلان الرسمي من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة إلغاء عيد الأضحى .. رؤية ملكية تحاصر شناقة يتحكمون في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها المملكة المغربية، جاء قرار الملك محمد السادس أمير المؤمنين كدليل واضح على الحكمة والحسم في اتخاذ القرارات المصيرية، حيث أهاب الملك بمختلف شرائح الشعب المغربي بعدم القيام بشعيرة ذبح الأضحية خلال عيد الأضحى لهذه السنة، نظرا للتراجع الكبير في أعداد الماشية وتداعياته السوسيو-اقتصادية، هذا القرار ليس مجرد خطوة دينية أو اجتماعية، بل هو تحرك استراتيجي يعكس رؤية شاملة للملك في إدارة الأزمات وتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين. أكد الملك محمد السادس في رسالته أنه من منطلق الأمانة الملقاة على عاتقه كأمير للمؤمنين، فإن الهدف الأساسي هو رفع الحرج والضرر عن المواطنين، خاصة ذوي الدخل المحدود الذين قد يتأثرون بشكل مباشر بالظروف الاقتصادية الصعبة. وباستلهام قوله تعالى: “وما جعل عليكم في الدين من حرج”، أظهر الملك حرصه على أن تكون الشعائر الدينية ميسّرة وغير مشروطة بأوضاع اقتصادية معينة. ولكن ما يميز هذا القرار هو البعد الإنساني الذي يحمله، فبدلا من ترك الأمر لكل فرد ليتحمل العبء بمفرده، أعلن الملك أنه سيقوم بذبح الأضحية نيابة عن الشعب المغربي، متمسكا بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما قال: “هذا لنفسي وهذا عن أمتي”. هذا التوجه يعكس روح التضامن والتآزر التي يجب أن تسود المجتمع المغربي، خاصة في الأوقات العصيبة. على الجانب الآخر، لا يمكننا فصل هذه الرسالة الملكية عن السياق الاقتصادي الأوسع الذي يعيشه المغرب، فقد أصبحت الأسواق المغربية رهينة لهيمنة الوسطاء أو ما يُعرف بـ”الشناقة”، الذين يتحكمون في الأسعار ويستغلون الظروف لزيادة أرباحهم غير المشروعة، كما تشير تصريحات رئيس مجلس المنافسة، أحمد رحو، فإن القضاء على هؤلاء الوسطاء يعتبر أمرا مستحيلا في الوقت الحالي، مما يعني أن النظام الاقتصادي الحالي يعتمد بشكل كبير على وجودهم. هذه الهيمنة ليست مجرد ظاهرة اقتصادية، بل هي نتيجة بنية سياسية-اقتصادية معقدة تجعل من الوسطاء أدوات لتحقيق استقرار اجتماعي وسياسي، فالوسطاء لا يكتفون بتضخيم الأسعار فقط، بل إنهم جزء من شبكة مصالح تعيد توزيع الثروة بما يتماشى مع توازنات السلطة القائمة، وبالتالي، فإن أي محاولة لكسر هذه الحلقة، مثلما حدث مع “مول السردين” في مراكش، تُقابل بقوة لأنها تهدد النظام القائم. في ظل هذه المعطيات، يبرز دور الملك كقائد حاسم يعمل على تحقيق التوازن بين المصلحة الدينية والمصلحة العامة، حيث يدعو إلى التركيز على الطقوس الروحانية بعيدا عن الضغوط المادية، مشددا على أهمية صلة الرحم وإنفاق الصدقات كوسيلة لتقوية الروابط الاجتماعية والعائلية، هذه الرسائل تعكس رؤية الملك بأن الدين ليس مجرد شعائر شكلية، بل هو أسلوب حياة يقوم على الرحمة والعدل. لكن الأهم هو أن يكون هذا القرار الملكي بداية لخطوات أكثر جرأة في إعادة هيكلة الاقتصاد المغربي، وخارطة طريق لحكومة تهاب “الشناقة” المضاربين في مصير المغاربة، فبدون إصلاح حقيقي يهدف إلى إنهاء هيمنة الوسطاء وتعزيز المنافسة الحرة، ستظل الأسواق رهينة لمصالح ضيقة، مما يؤدي إلى تعميق الفقر والتفاوت الاجتماعي. إن غياب الإصلاح السياسي الحقيقي يهدد حتى أبسط مقومات الحياة اليومية للمغاربةـ فالنظم الاقتصادية التي تعتمد على الوساطة والمضاربة “تشناقت” تتحول إلى آليات لضبط المجتمع وإعادة إنتاج الولاءات السياسية، لذلك، يجب أن يكون هناك توجه جديد نحو بناء ديمقراطية حقيقية تضع الإنسان في صلب التنمية، وتمنح الدولة القدرة على ضبط الأسواق لصالح المواطنين بدلا من تركها رهنا لإرادة القلة. إن رسالة أمير المؤمنين الملك محمد السادس ليست مجرد دعوة لتجاوز شعيرة دينية مؤقتا، بل هي نداء للتفكير في مستقبل أفضل يعتمد على العدل والمساواة، وفي ظل هذه التحديات، يبقى الملك قائدا حكيما يقود شعبه نحو بر الأمان، مسترشدا بالقيم الإسلامية السمحة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة هل تستعد الحكومة لعيد الأضحى بهذا الإجراء؟؟ المغرب يتجه لاستيراد 100 ألف رأس من الأغنام سنوياً من أستراليا، وفقًا لما أعلنه مارك هارفي ساتون، الرئيس التنفيذي لمجلس مصدري الأغنام الأسترالي (ALEC)، وكشف عن وصول بعثة مغربية مكونة من 15 شخصًا إلى أستراليا للتفاوض بشأن هذه العملية. وبحسب منصة Sheep Central، فإن المغرب يولي هذه الصفقة أهمية قصوى، خصوصًا مع اقتراب عيد الأضحى، وذلك في ظل تراجع أعداد القطيع المحلي بسبب الجفاف المستمر. ووفقًا للمصدر ذاته، فإن التركيز حاليًا ينصب على استيراد الأغنام، لكن الاتفاق الصحي القائم بين البلدين يتيح أيضًا إمكانية استيراد الأبقار والماعز، كما يُتوقع أن تبدأ عمليات الشحن قبل فرض حظر التصدير الصيفي في يونيو المقبل، مع احتمال منح المغرب استثناء بناء على تقييمات المخاطر. وأكد مجلس مصدري الأغنام الأسترالي جاهزية السفن لنقل الشحنات المطلوبة، مشيرا إلى أن المستوردين المغاربة يسعون إلى تسريع وتيرة الاستيراد لتلبية احتياجات السوق الوطنية. المغرب.. سوق استراتيجية لأستراليا أوضح مارك هارفي ساتون أن اهتمام المغرب بهذه الصفقة يشكل مؤشرًا إيجابيًا لمربي الأغنام الأستراليين، منتقدًا في الوقت نفسه قرار حكومة أنتوني ألبانيز القاضي بحظر تصدير الأغنام الحية، حيث يرى أنه يهدد فرص العمل في أستراليا ويؤثر على الأمن الغذائي. وأضاف أن المغرب يواجه تحديًا كبيرًا في تعويض قطيعه بعد سنوات من الجفاف، مشددًا على أن أستراليا، بفضل جودة مواشيها وخلوها من الأمراض، تُعد شريكًا موثوقًا للمملكة في هذا المجال. أزمة الماشية في المغرب تعكس هذه الخطوة حاجة المغرب الملحة إلى استيراد الأغنام والأبقار والماعز، في ظل استمرار موجات الجفاف وصعوبات التوريد من الأسواق القريبة. وفي هذا السياق، كشف وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري، أن القطيع الوطني تراجع بنسبة 38% مقارنة بعام 2016، مما تسبب في أزمة في إنتاج اللحوم. وأشار إلى أن عدد الماشية المذبوحة سنويًا انخفض من 230 ألف رأس إلى ما بين 130 و150 ألفًا، وهو ما دفع الحكومة إلى تعزيز الاستيراد لضمان استقرار السوق. ولتخفيف حدة الأزمة، تضمن قانون المالية 2025 إجراءات استثنائية، منها تعليق رسوم الاستيراد وإعفاء واردات الأبقار والأغنام والماعز واللحوم الحمراء من الضريبة على القيمة المضافة. وختم الوزير بالإشارة إلى أن واردات الماشية واللحوم سجلت ارتفاعًا ملحوظًا خلال شهري يناير وفبراير مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، حيث استورد المغرب 21,800 رأس من الأبقار، و124,000 رأس من الأغنام، إضافة إلى 704 أطنان من اللحوم الحمراء. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة تراجع ملموس في أسعار الأغنام بعد أنباء عن إلغاء عيد الأضحى في المغرب تسببت أنباء غير مؤكدة عن احتمال إلغاء عيد الأضحى في المغرب في حالة من الارتباك داخل أسواق الأضاحي، حيث شهدت أسعار الخراف تراجعًا ملحوظًا في مختلف المناطق. ويعود هذا الانخفاض المفاجئ إلى انتشار أخبار غير موثوقة بشأن إمكانية إلغاء العيد، ما دفع مربي الماشية إلى طرح كميات كبيرة من الأضاحي للبيع بشكل غير مسبوق، خوفًا من تكبد خسائر محتملة في حال تأكدت هذه الأنباء. وبحسب مصادر محلية، فإن وفرة المعروض الناتجة عن هذا التدفق الكبير أدت إلى تراجع الأسعار بشكل ملحوظ، ما أتاح الفرصة للوسطاء والمضاربين لشراء أعداد كبيرة بأسعار منخفضة، تحسبًا لإعادة بيعها لاحقًا بأسعار أعلى إذا أقيم العيد في موعده المعتاد. من جهتها، لم تصدر الحكومة المغربية أي توضيح رسمي ينفي أو يؤكد هذه المزاعم، حيث اكتفى الناطق الرسمي باسم الحكومة بالتصريح بأن “الحديث عن إلغاء العيد لا يزال مبكرًا”، مشيرًا إلى أن اتخاذ مثل هذا القرار ليس من صلاحيات الحكومة. هذا الموقف الضبابي زاد من حالة الجدل بين المواطنين، لا سيما في ظل تصاعد المطالبات بإلغاء العيد بسبب الضغوط الاقتصادية والمناخية. ويأتي هذا الجدل في وقت يعاني فيه المغرب من جفاف حاد أثر على الثروة الحيوانية، متسببًا في انخفاض أعداد الأغنام وارتفاع أسعار الأضاحي خلال الأسابيع الماضية. كما أن المضاربات السنوية التي يشهدها سوق الأضاحي ضاعفت الأعباء المالية على الأسر المغربية، ما دفع البعض إلى المطالبة بإيجاد حلول لتنظيم عملية بيع الأضاحي وتخفيف الضغط الاقتصادي على المواطنين. في ظل هذه التطورات، يبقى السؤال معلقًا: هل سيتم بالفعل إلغاء عيد الأضحى هذا العام؟ أم أن الأمر لا يتعدى كونه مجرد شائعات أثرت على السوق؟ حتى اللحظة، لا توجد إجابة رسمية، لكن الواضح أن أسواق الأضاحي تشهد حالة غير مسبوقة من الاضطراب وعدم اليقين. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية