غير مسبوق

إبانة24: متابعة سدود المغرب تشهد انتعاشًا غير مسبوق… هذه أبرز الزيادات في الأيام الأخيرة شهدت مستويات المياه في عدد من السدود المغربية ارتفاعًا ملحوظًا خلال الـ 24 ساعة الماضية، نتيجة التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدتها عدة مناطق بالمملكة. هذا الارتفاع ساهم في تعزيز المخزون الوطني من المياه ورفع نسب الملء في العديد من المنشآت الحيوية. وأوضحت بيانات رسمية صادرة عن وزارة الماء والتجهيز أن سد محمد الخامس بجهة الشرق شهد زيادة مهمة بلغت 5,62 مليون متر مكعب، لترتفع نسبة الملء فيه إلى 20,2٪، مسجلاً أحد أبرز الارتفاعات خلال هذه الفترة. في إقليم بني ملال، سجل سد أحمد الحنصالي ارتفاعًا بحوالي 0,45 مليون متر مكعب، لترتفع نسبة الملء فيه إلى 15,4٪، بينما شهد سد بين الويدان بإقليم أزيلال زيادة قدرها 0,13 مليون متر مكعب، لترتفع نسبة الملء الحالية إلى 15,8٪. وأظهرت البيانات المنشورة على المنصة الرقمية “الماءديالنا” التابعة للوزارة أن سد علال الفاسي سجل أيضًا ارتفاعًا بحوالي 0,31 مليون متر مكعب، لترتفع نسبة الملء فيه إلى 96,8٪، مما يجعله من بين السدود الأعلى نسبة ملء على الصعيد الوطني. ويعكس هذا التحسن الأثر الإيجابي للأمطار الأخيرة، ويساهم في دعم الأمن المائي وضمان تلبية احتياجات مياه الشرب والري، في ظل التحديات المستمرة المتعلقة بالموارد المائية بالمغرب، وفق المصدر ذاته. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة سعر البتكوين يحطم رقما قياسيا غير مسبوق شهدت عملة البتكوين الرقمية، اليوم الخميس 5 ديسمبر 2024، ارتفاعًا قياسيًا حيث تخطت حاجز 100 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها. جاء هذا الإنجاز مدفوعًا بتفاؤل الأسواق إزاء احتمال عودة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض، وما قد يترتب على ذلك من سياسات داعمة للعملات المشفرة. وصلت قيمة البتكوين إلى 102,700 دولار خلال التداولات الآسيوية المبكرة، وذلك بعد إعلان ترامب نيته تعيين المحامي الجمهوري بول أتكينز، المعروف بدعمه لتطوير العملات الرقمية، رئيسًا لهيئة تنظيم الأسواق المالية فور استلامه منصبه في يناير 2025. منذ فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر الماضي، ارتفعت قيمة البتكوين بأكثر من 50%، فيما حققت العملة منذ بداية العام ارتفاعًا بنسبة 134%. المثير للاهتمام أن ترامب، الذي كان خلال ولايته الأولى يعارض العملات الرقمية ويصفها بالنصب والاحتيال، غيّر موقفه تمامًا، بل أطلق عملته الرقمية الخاصة، متعهدًا بجعل الولايات المتحدة مركزًا عالميًا للعملات المشفرة. كما طرح خلال حملته الانتخابية فكرة إنشاء احتياطي وطني استراتيجي من البتكوين، وهو ما أكسبه دعمًا من العديد من المجموعات الناشطة في هذا المجال. العملات الرقمية تعتمد البتكوين، التي صُممت في البداية لتجنب الرقابة المالية التقليدية، على تقنية “البلوكتشين”، وهي سجل رقمي غير قابل للتلاعب يوثق جميع العمليات المالية. ورغم ذلك، ما زالت العملات الرقمية تواجه انتقادات حادة لارتباطها بممارسات مثل غسل الأموال والاحتيال. جاء هذا الارتفاع السعري بعد تأكيد ترامب تعيين بول أتكينز رئيسًا للهيئة التنظيمية خلفًا لغاري غينسلر، الذي أعلن استقالته عقب خسارة الحزب الديمقراطي في الانتخابات. أتكينز، الذي سبق أن شغل منصب مفوض في الهيئة بين عامي 2002 و2008 في عهد الرئيس جورج بوش، يشغل حاليًا منصب المدير العام لشركة استشارية في إدارة المخاطر، إلى جانب كونه مستشارًا لمنظمة تدعم تقنية “البلوكتشين”. ورغم انتقاداته السابقة لاستخدام العملات المشفرة في المضاربة، فإنه يدعم تطوير هذا القطاع لتعزيز استخدامه في المعاملات اليومية. وفي تصريح له حول التعيين، أكد ترامب أن أتكينز يمتلك رؤية تدرك أهمية الأصول الرقمية في تعزيز مكانة الولايات المتحدة اقتصاديًا، معربًا عن ثقته في قدرته على قيادة تحول جذري في سياسة البلاد تجاه العملات المشفرة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مج

إبانة24: متابعة تصعيد جديد غير مسبوق في أزمة طلبة الطب بعد محاولات فاشلة من قبل وسيط المملكة لحل أزمة طلبة الطب التي استمرت قرابة 10 أشهر، ورغم توقيع اتفاق بين طلبة الصيدلة ووزارة التعليم العالي لحل النزاع والاستجابة لمطالبهم، ذهبت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة إلى الإعلان عن خطوة تصعيدية، وهي تنظيم احتجاج وطني في 15 أكتوبر المقبل بالعاصمة الرباط. في بيان توصل موقع “إبانة24”، أكدت اللجنة أنها ستقوم بتنظيم أيام استقبال للناجحين في مباراة الولوج كأعضاء جدد في اللجنة، إلى جانب اعتصامات محلية ستنطلق اعتباراً من اليوم، 25 سبتمبر، أمام كليات الطب بالعاصمة. أشارت اللجنة إلى أن الاعتصام الذي سيمتد لـ 12 ساعة، يأتي تعبيرًا عن احتجاجهم على استمرار ما وصفته بـ”سياسة التعنت والترهيب” التي تمارسها الجهات المسؤولة تجاه تكوينهم الطبي. وأضافت اللجنة أنها تتابع بجدية التطورات المتعلقة بنضالهم الذي دخل شهره العاشر، ليصبح أطول حركة طلابية في المغرب والثانية على مستوى العالم، خاصة في الأسبوعين الأخيرين اللذين شهدا أحداثاً هامة. كما أعرب طلبة الطب عن تقديرهم لدور وسيط المملكة، معتبرين أن المؤسسة أظهرت جدية في التعامل مع مطالبهم بعيداً عن التجاذبات السياسية، وساهمت في تسوية أزمة طلبة الصيدلة التي استمرت عشرة أشهر. رفع العقوبات التأديبية وجاء في البيان أيضاً توقيع اتفاق بين اللجنة الوطنية لطلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان ووزارة التعليم العالي ووسيط المملكة، والذي تضمن رفع العقوبات التأديبية عن ممثلي طلبة الصيدلة، وإنهاء مقاطعتهم يوم 22 سبتمبر. حمّلت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة وزارة التعليم العالي والحكومة مسؤولية ضياع 10 أشهر من الدراسة لشعبة الصيدلة بسبب عدم التزامهما بالاتفاقات السابقة، مشيرة إلى تقليص الدورات الامتحانية، وهو ما اعتبرته إخلالًا بمبدأ تكافؤ الفرص. كما رفضت اللجنة العرض الحكومي الأخير لشعبة الطب بنسبة رفض تجاوزت 75% على مستوى البلاد، مؤكدة أن صمود الطلبة يدل على أن الحل الوحيد هو الاستجابة الجادة لمطالبهم. وفي ختام البيان، تساءلت اللجنة عن الدوافع وراء المخاطرة بمستقبل آلاف الطلبة وإهمال صحتهم النفسية، مؤكدة أن القرارات الأحادية لن تحل الأزمة بل ستزيدها تعقيدًا، وأن الجسم الطبي والطلابي سيظل موحدًا رغم اختلاف الآراء. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟..المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز