قضية

إبانة24: متابعة قضية “إسكوبار الصحراء” .. آخر المستجدات قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، صباح اليوم الخميس، تأجيل جلسة النظر في ملف ما يُعرف إعلاميًا بـ”إسكوبار الصحراء”، الذي يتابع فيه كل من سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي، وعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق، إلى يوم 23 أكتوبر الجاري. وتواصل هيئة المحكمة الاستماع إلى المتهمين في هذه القضية التي شغلت الرأي العام الوطني، نظرًا لما تتضمنه من تهم ثقيلة تتعلق بشبكات الاتجار في المخدرات والتزوير واستغلال النفوذ. وكانت الجلسات السابقة قد شهدت الاستماع إلى الفنانة المغربية لطيفة رأفت وعدد من الشهود المرتبطين بالقضية، في إطار التحقيق في تفاصيل هذا الملف المعقد. ويواجه الناصري وبعيوي مجموعة من التهم الخطيرة، من بينها: التزوير في محررات رسمية، والمشاركة في اتفاقات تتعلق بحيازة المخدرات والاتجار بها، والنصب ومحاولة النصب، واستغلال النفوذ، وإجبار الغير على الإدلاء بتصريحات كاذبة تحت التهديد، وإخفاء أشياء متحصلة من جنحة، وتزوير شيكات واستعمالها، إضافة إلى ممارسة أعمال تحكمية تمس الحرية الشخصية بدوافع شخصية.  اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة برميل النفط بين نيران ترامب وتهديدات بروكسل شهدت أسعار النفط تراجعًا ملحوظًا في تعاملات صباح الثلاثاء، متأثرة بتنامي المخاوف من تدهور الطلب العالمي على الوقود، على خلفية تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وما تحمله من تداعيات سلبية على الاقتصاد العالمي. فقد انخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.89% ليستقر عند 66.60 دولارًا للبرميل، بينما تراجع خام برنت القياسي بنحو 0.71% ليصل إلى 68.82 دولارًا، وفق أحدث بيانات السوق. وأوضحت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في “فيليب نوفا”، أن تراجع الأسعار يعكس تصاعد القلق من تأثير الصراع التجاري المتصاعد بين القوى الاقتصادية الكبرى، خاصة مع اقتراب موعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قرارات جمركية جديدة، يُرتقب الكشف عنها قبل الأول من غشت. من جهته، اعتبر توني سيكامور، المحلل لدى “آي جي”، أن تأثير هذه التوترات فاق أثر تراجع الدولار الأمريكي، مما أبقى أسعار الخام تحت الضغط رغم مؤشرات سابقة على استقرار نسبي. في هذا السياق، باشرت المفوضية الأوروبية مراجعة حزمة من الإجراءات المضادة المحتملة، تشمل فرض رسوم جمركية كرد فعل على تهديدات واشنطن بفرض ضرائب تصل إلى 30% على الواردات الأوروبية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل الموعد المحدد. وفي ظل هذه التطورات، تتجه أنظار الأسواق إلى مصير العقوبات الأمريكية المتوقعة على صادرات النفط الروسية، وسط مخاوف متزايدة من اضطراب أوسع في سوق الطاقة العالمي. ويأتي هذا التراجع في وقت يشهد فيه السوق ضغوطًا مزدوجة من ضعف في الطلب وتزايد في المخاطر الجيوسياسية، مما يجعل أسعار الخام حساسة للغاية لأي تطور سياسي أو اقتصادي خلال المرحلة المقبلة.  اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة حكم مفاجئ في قضية أحمد قيلش … والسبب صادم! أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة أكادير، اليوم الاثنين، حكمها في القضية المتعلقة بالأستاذ الجامعي أحمد قيلش، المعتقل احتياطيًا بسجن “الأوداية” بمراكش، إثر شكاية تقدمت بها زميلته بكلية العلوم القانونية والاقتصادية التابعة لجامعة ابن زهر، تتهمه فيها بالسب والقذف خلال اجتماع رسمي سنة 2022. وقضت المحكمة، في الشق الجنحي، ببراءة قيلش من تهمتي التهديد وإهانة موظفين عموميين، بينما أدانته بتهمة القذف في حق امرأة بسبب جنسها، وأصدرت في حقه غرامة مالية قدرها 50 ألف درهم، مع تحميله الصائر والإجبار في الأدنى. أما بخصوص الشق المدني، فقد ألزمت المحكمة قيلش بأداء درهم رمزي تعويضًا للمشتكية، مع تحميله المصاريف القضائية، ورفض باقي المطالب المدنية. وتعود القضية إلى سنة 2022، حين اتهمت رئيسة شعبة القانون الخاص زميلها قيلش بتوجيه عبارات مسيئة لها، عقب خلاف إداري يتعلق برفضها التأشير على ملف ماستر يشرف عليه، بدعوى عدم استيفائه الشروط اللازمة. ويُذكر أن قيلش لا يزال رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن “الأوداية” في إطار ملف آخر يتعلق بشبهات “بيع شواهد الماستر“، الذي أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الجامعية والرأي العام المغربي.  اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة تراجع مفاجئ لمتهم في قضية مبديع: انهيار رواية الاتهام شهدت محاكمة الوزير السابق ورئيس جماعة الفقيه بن صالح، محمد مبديع، تطورًا جديدًا، بعدما تراجع المتهم أحمد.ع، المعتقل احتياطيًا بسجن عكاشة، عن جميع تصريحاته السابقة التي اتهم فيها مبديع بممارسة الضغط والابتزاز خلال التحقيقات. وأكد أحمد.ع أمام غرفة جرائم الأموال بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أن أقواله السابقة لا أساس لها من الصحة، موضحًا أن الضغوط التي واجهها اقتصرت على تسريع وتيرة الأشغال والالتزام بالمواعيد المحددة لإنهائها، دون أي شبهة ضغط أو ابتزاز شخصي من طرف مبديع. ويتابع المتهم بتهم ثقيلة، من بينها المساهمة في تزوير محاضر رسمية والمشاركة في اختلاس أموال عمومية. وخلال جلسة المحاكمة، أشار إلى أن لجنة التفتيش كانت قد عاينت الأشغال المنجزة وفق محضر التسليم المؤقت، بناءً على الصفقة رقم 12/2006، مشددًا على أن رئيس الجماعة لا يُلزم قانونيًا بالتوقيع على هذه المحاضر. كما نفى الادعاءات التي قدمها أحد أعضاء اللجنة السابقة بخصوص نسبة الأشغال المنجزة، موضحًا أن فترة التوقف لم تكن طويلة، وأن الجزء الأكبر من الأشغال الأساسية تم إنجازه قبل سنة 2007. وخلال استنطاقه من قبل عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، شدد المتهم على أنه لم يتعرض لأي ضغوطات أو ابتزازات، مضيفًا أن ما نُسب إلى مبديع يتعلق فقط بتحفيزه لاستكمال الأشغال في الوقت المحدد، وأن توقيع رئيس الجماعة لم يكن حاضرًا في العديد من المحاضر، رغم تنفيذ الأشغال وفق الجدول الزمني والمعايير المطلوبة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة تطورات صادمة تعيد قضية سعد لمجرد إلى الواجهة! عادت قضية الفنان المغربي سعد لمجرد لتتصدر عناوين الأخبار من جديد، بعد تطورات لافتة شهدتها جلسة محاكمته، اليوم الإثنين، أمام محكمة الجنايات الاستئنافية بمدينة كريتاي الفرنسية، على خلفية الشكوى المقدمة ضده من طرف الشابة الفرنسية لورا بريول، والمتعلقة بحادث يعود إلى أكتوبر 2016. ووفق بيان صادر عن إدارة أعمال لمجرد، فإن الفنان وطاقمه تلقوا منذ نهاية ديسمبر الماضي عروضًا “مريبة” من جهات يُشتبه في ارتباطها بالمشتكية، عرضت تسوية مالية بقيمة 3 ملايين يورو مقابل تنازل الأخيرة عن أقوالها أمام القضاء، وهي معطيات اعتبرتها هيئة الدفاع “محاولة ابتزاز واضحة” قد ترقى، إذا ما تم تأكيدها، إلى جريمة منظمة. وأكد المحاميان زوي روايو وكريستيان سان باليه، المكلفان بالدفاع عن لمجرد، عزمهما تقديم شكاية رسمية أمام القضاء الفرنسي، للمطالبة بفتح تحقيق مستقل يكشف ملابسات هذه المحاولة، التي وصفاها بـ”الانحراف الخطير” في سياق مسطرة قضائية دقيقة. هذه المعطيات الجديدة أدت إلى تأجيل النطق بالحكم الذي كان مقرراً يوم الجمعة 6 يونيو الجاري، حيث قررت المحكمة تعليق الجلسات إلى أجل غير مسمى، في انتظار استجلاء تفاصيل ما قيل إنها محاولة للتأثير على مسار العدالة. ويُحاكم سعد لمجرد، البالغ من العمر 40 عامًا، وهو في حالة سراح مشروط، بعد أن سبق وأدانته المحكمة الابتدائية بباريس في فبراير 2023 بالسجن النافذ لمدة ست سنوات بتهم تتعلق بـ”الاغتصاب والعنف الجسدي”، وهي التهم التي ظل لمجرد ينكرها بشدة، مؤكدًا أن العلاقة كانت “برضى الطرفين” وأن ما وقع كان بمثابة “دفاع عن النفس” عقب تعرضه للخدش من طرف المشتكية. وقد جرت المحاكمة خلف أبواب مغلقة، بناءً على طلب الطرف المدني، وشهدت حضور لورا بريول ووالدتها، في مقابل دعم إعلامي وعائلي كبير للنجم المغربي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة “إسكوبار الصحراء” الناصيري يفجر حقائق مثيرة بخصوص قضية “الميرسديس” في جلسة الاستماع الثالثة أمام المحكمة، كشف سعيد الناصيري عن تفاصيل جديدة ومثيرة في قضية السيارة الفاخرة التي أثارت الكثير من الجدل، مقدماً رواية مختلفة عن تلك التي طرحها عبد اللطيف ف، مؤسس شركة “AK Promotion“، مؤكداً أن صفقة شراء السيارة تمت وفق إجراءات قانونية واضحة ومدعمة بأدلة ووثائق رسمية. وأوضح الناصيري بثقة أنه اشترى السيارة من عبد اللطيف بمبلغ 170 مليون سنتيم، حيث قدم للمحكمة عقد بيع رسمي يتضمن رقم تسجيل المركبة “الماتريكيل”، إلى جانب شيكين بقيمة 20 مليون سنتيم لكل واحد، مشيراً إلى أنه قام بتسجيل السيارة باسمه لدى الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية في 14 سبتمبر 2014، وهو ما ينفي مزاعم الطرف الآخر الذي ادعى تسجيل المركبة قبل دخولها إلى التراب الوطني. وفي رده على ما وصفه بـ”المعلومات المغلوطة”، كشف الناصيري أن السيارة دخلت المغرب عبر شركة أخرى مقرها الرباط، قبل أن يتم بيعها من خلال شركة “AK Promotion”، التي يملكها عبد اللطيف، على أساس أنها سيارة جديدة. لكنه أشار إلى أن الوثائق المتاحة تكشف أن المركبة كانت قد استُعملت سابقًا، حيث طالب المحكمة بمراجعة الورقة الرمادية التي تظهر تاريخ أول استخدام فعلي للسيارة، والذي تم تحديده في 12 يونيو 2014، أي قبل التاريخ المصرح به في وثائق البيع الرسمية. وأثارت هذه التصريحات حالة من الترقب داخل قاعة المحكمة، لما تحمله من تفاصيل قد تعيد صياغة مسار القضية، خاصة أنها تستند إلى وثائق رسمية يُتوقع أن تكون لها تأثير كبير في مسار النزاع القضائي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة تطورات جديدة في قضية “صفع القائد بتمارة” تُستأنف قريبًا فصول المحاكمة المتعلقة بالقضية المثيرة للجدل والمعروفة إعلاميًا بـ”صفعة قائد تمارة“، بعد أن بادر المتابعون في الملف إلى الطعن في الأحكام الابتدائية الصادرة ضدهم. وكانت المحكمة الابتدائية بمدينة تمارة قد أصدرت حكمًا بالسجن النافذ لمدة عامين في حق الشابة التي ظهرت في مقطع فيديو متداول وهي تعتدي جسديًا على رجل سلطة برتبة قائد. وفي السياق ذاته، نال زوج المعنية بالأمر حكمًا بالسجن لمدة سنة نافذة، فيما أدين اثنان آخران من المتورطين في الحادثة بستة أشهر حبسا نافذًا لكل منهما، بعد ثبوت مشاركتهما في الواقعة التي خلّفت تفاعلًا واسعًا لدى الرأي العام الوطني. يُذكر أن عمالة الصخيرات-تمارة، التي تمثل وزارة الداخلية، قررت عدم المطالبة بتعويض مادي واكتفت بطلب درهم رمزي، في حين أصر القائد المعني على متابعة القضية ورفض التنازل. وتعود تفاصيل القضية إلى أواخر مارس الماضي، حين انتشر فيديو يوثق مشادة كلامية بين سيدة ورجل سلطة تطورت إلى عنف جسدي، ما دفع المصالح الأمنية إلى توقيف المعنيين بالأمر وإحالتهم أمام النيابة العامة التي أمرت بإيداعهم رهن الاعتقال الاحتياطي، مع توجيه تهم تتعلق بـ”العصيان، إهانة موظف عمومي، واستعمال العنف في حقه”. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة آخر تطورات قضية حميد المهداوي قررت المحكمة الابتدائية بمدينة الرباط، يوم الثلاثاء، تأجيل البت في قضية الصحافي حميد المهداوي، مدير موقع “بديل“، إلى تاريخ السادس من ماي المقبل. ويأتي هذا التأجيل في سياق متابعة قضائية جديدة، تتعلق بشكايتين إضافيتين تقدم بهما وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، ضد المهداوي. وتشير تفاصيل الاستدعاء القضائي إلى أن التهم الموجهة إليه تشمل “القذف، والمس بالحياة الخاصة من خلال مزاعم تنتهك الخصوصية، والتشهير”، وذلك استناداً إلى مقتضيات قانون الصحافة والنشر رقم 88.13. يُذكر أن المحكمة نفسها كانت قد أصدرت حكماً سابقاً في شكاية سابقة تقدم بها الوزير ذاته ضد المهداوي، حيث أدانته بالسجن لمدة سنة ونصف حبسا نافذاً، مع تغريمه مبلغ 150 مليون سنتيم، في قضية لا تزال رهن النظر أمام محكمة الاستئناف. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية