قطاع

أرقام صادمة تُقلق أسر التعليم العمومي في مغرب 2025
اخر الأخبار, سلايد, مجتمع

نُذر الانفجار في قطاع التعليم.. نقابات تُحذّر من احتقان مفتوح وتُمهل الوزارة قبل فوات الأوان!

إبانة24: متابعة نُذر الانفجار في قطاع التعليم.. نقابات تُحذّر من احتقان مفتوح وتُمهل الوزارة قبل فوات الأوان! جددت النقابات التعليمية دعوتها الموجهة إلى الحكومة ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بضرورة الالتزام بالتنفيذ السليم والمتكامل لما تم الاتفاق عليه في محضري 10 و26 دجنبر 2023. وفي هذا الإطار، أصدر التنسيق الوطني للنقابات التعليمية الخمس بلاغاً عبّر فيه عن استنكاره لما اعتبره “تنصلاً من الوزارة عن تعهداتها”، خصوصاً فيما يخص ملف أساتذة “الزنزانة 10″، متهماً إياها بالتراجع عن التوافقات المبرمة، وعدم الوفاء بالتزاماتها في تنزيل بنود الاتفاق بشكل مسؤول وفعّال. كما عبرت النقابات، في نفس السياق، عن رفضها القاطع لما وصفته بـ”السلوك السلبي” للوزارة في تعاملها مع مختلف فئات الشغيلة التعليمية، لا سيما بعد اجتماع 9 يناير 2025، منتقدة بشدة ما اعتبرته “مماطلة وتسويفاً متعمداً يهدف إلى كسب الوقت والتهرب من الاستحقاقات المتفق عليها”. وأضاف البيان أن الوزارة لم تكتف بهذا النهج، بل “استمرت في التصرف الأحادي من خلال دعوتها لانعقاد اجتماعات اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء دون التنسيق مع الشركاء الاجتماعيين، وضاربة عرض الحائط أحد أهم مطالب النقابات المتمثل في استثناء المعنيين من التقيد بالتدرج أربع مرات في جداول الترقي”. وفي تطور آخر، أدان التنسيق النقابي الخماسي ما وصفه بـ”التفسير المجحف للمادة 81 من طرف الوزارة”، مستنكراً استعجالها في إحالة ملفات أساتذة الزنزانة 10 إلى اللجان الثنائية دون احترام مضامين اتفاق 9 يناير، وهو ما اعتبرته النقابات تعميقاً للمعاناة التي تطال هذه الفئة. وحذرت النقابات التعليمية من أن هذا التراجع في المكتسبات والتأزيم المفتعل يدفع بالقطاع نحو مزيد من التوتر، معتبرة أن الوضع الحالي يُنذر بانفجار اجتماعي وشيك قد تكون عواقبه وخيمة. وفي ختام بيانها، دعت النقابات الحكومة والوزارة إلى التعجيل بالاستجابة للمطالب المتفق عليها، وفي مقدمتها: صرف التعويض التكميلي لأساتذة الابتدائي والإعدادي والمختصين، مراجعة ساعات العمل لأطر التدريس بمختلف الأسلاك، صرف تعويض خاص للمساعدين التربويين، تعويض إضافي لمتصرفي الوزارة، تفعيل مقتضيات المادة 89، إلى جانب تسوية باقي الملفات الفئوية العالقة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

نُذر الانفجار في قطاع التعليم.. نقابات تُحذّر من احتقان مفتوح وتُمهل الوزارة قبل فوات الأوان! Read Post »

أرقام صادمة تُقلق أسر التعليم العمومي في مغرب 2025
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

الاحتقان يشتعل في قطاع التعليم

إبانة24: متابعة الاحتقان يشتعل في قطاع التعليم بالرغم من توالي اللقاءات القطاعية بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة والنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، لا تزال أجواء الجمود والاحتقان تهيمن على جلسات الحوار، دون إحراز أي تقدم فعلي في معالجة الملفات العالقة، وعلى رأسها تنفيذ بنود الاتفاقين المبرمين يومي 10 و26 دجنبر 2023. وفي كل دورة من دورات الحوار، تكتفي النقابات بإصدار بيانات شديدة اللهجة تتهم من خلالها وزارة محمد سعد برادة بانتهاج سياسة التقشف والتنصل من الالتزامات السابقة، مشددة على أن الاتفاقات الموقعة تم تضمينها في النظام الأساسي لموظفي التربية الوطنية ولا يمكن تجاوزها أو تأويلها من جديد. وأفادت مصادر نقابية بأن الاستياء من طريقة تعاطي الوزارة مع الحوار بات واضحًا، غير أن تباين مواقف النقابات بشأن كيفية الرد أو التصعيد يحد من نجاعة الفعل النقابي الموحد. ففي الوقت الذي تتجه فيه كل من الجامعة الوطنية للتعليم (FNE) والنقابة الوطنية للتعليم (CDT) نحو التصعيد الميداني من خلال الإضرابات والاحتجاجات الموحدة، تفضل الجامعة الوطنية للتعليم التابعة للاتحاد المغربي للشغل (UMT) التركيز على الحوار الاجتماعي المركزي لطرح قضايا الشغيلة التعليمية ضمن إطار التفاوض الحكومي الأوسع. في المقابل، تتبنى الجامعة الحرة للتعليم (UGTM)، المقربة من حزب الاستقلال، نهجًا أكثر تحفظًا، معتبرة أن وتيرة الضغط الحالية كافية، وترفض الانخراط في خطوات تصعيدية قد تُحدث توتراً داخل مكونات التحالف الحكومي. ورغم هذا التباين في المواقف، فإن الدعوات للتصعيد الميداني بدأت تكتسب زخماً متزايداً، خصوصاً مع تزايد القلق من عودة التنسيقيات المستقلة إلى واجهة الحراك الميداني في ظل غياب أي نتائج ملموسة للحوار الرسمي. من جهة أخرى، تحاول وزارة التربية الوطنية، خلال الجلسات الأخيرة، تقسيم الملفات إلى “إدارية” و”مالية”، مع التأكيد على ضرورة معالجة القضايا الإدارية أولًا، وهو ما تعتبره النقابات أسلوباً للمماطلة وترفضه بشكل قاطع، مما يؤدي إلى تعثر جلسات الحوار من دون أي اختراق يُذكر. وفي ظل هذا الوضع المتأزم، تبدو العلاقة بين الوزارة والنقابات مرشحة لمزيد من التوتر، في ظل احتمالات قوية لتصاعد وتيرة الاحتجاجات، ما لم تُسارع الحكومة إلى طرح حلول عملية تُعيد الثقة إلى مسار الحوار الاجتماعي في قطاع التعليم. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

الاحتقان يشتعل في قطاع التعليم Read Post »

Scroll to Top