مجلس الأمن

قرار أممي يهز ملف الصحراء
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, سياسة

تسريبات تهز الكواليس الأممية: مجلس الأمن يقترب من إعلان الصحراء مغربية!

إبانة24: متابعة تسريبات تهز الكواليس الأممية: مجلس الأمن يقترب من إعلان الصحراء مغربية! كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة عن تسريبات خطيرة لمسودة مشروع قرار أمريكي جديد حول قضية الصحراء المغربية، يحمل تحولاً لافتاً في مواقف مجلس الأمن الدولي، حيث يميل بوضوح نحو دعم مبادرة الحكم الذاتي التي تقدمت بها المملكة المغربية باعتبارها الحل الواقعي والنهائي للنزاع المفتعل. وتنص المسودة على دعوة صريحة لجبهة البوليساريو للعودة إلى طاولة المفاوضات وفقاً للمبادرة المغربية، واصفة إياها بأنها “الخيار الأكثر جدية وواقعية” لإنهاء هذا الملف الذي طال أمده. كما تدعو الوثيقة الجزائر وموريتانيا إلى الانخراط الفعّال في مفاوضات مباشرة قبل نهاية ولاية بعثة المينورسو المقررة في 31 يناير 2026، في خطوة يُنظر إليها على أنها تحرك حاسم نحو تسوية تاريخية. وتشير المسودة كذلك إلى إشادة المشروع الأمريكي بإحاطة المبعوث الأممي ستافان دي ميستورا، الذي جدد في تقريره أمام مجلس الأمن بتاريخ 10 أكتوبر دعوته إلى استئناف اجتماعات الموائد المستديرة بمشاركة جميع الأطراف قبل نهاية عام 2025. أما في الجانب المقابل، فتعوّل الجزائر والبوليساريو على دعم روسي محتمل عبر استعمال “الفيتو” لعرقلة القرار، غير أن التوترات الأخيرة بين الجزائر وموسكو، التي تفجرت عقب تصريحات لافروف بشأن “الحدود المصطنعة للجزائر”، قد تُضعف هذا الرهان وتدفعه نحو الفشل السياسي والدبلوماسي. هل يكون هذا القرار اللحظة الفاصلة التي تُعلن فيها الأمم المتحدة عملياً مغربية الصحراء؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة.  اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

تسريبات تهز الكواليس الأممية: مجلس الأمن يقترب من إعلان الصحراء مغربية! Read Post »

مشهد جزائري متوتر في مجلس الأمن وتقدم دبلوماسي مغربي
اخر الأخبار, رأي و ثقافة, سلايد

مشهد جزائري متوتر في مجلس الأمن وتقدم دبلوماسي مغربي

إبانة24: متابعة مشهد جزائري متوتر في مجلس الأمن وتقدم دبلوماسي مغربي شهدت جلسة مجلس الأمن يوم الخميس، 31 أكتوبر 2024، حول القرار الجديد بشأن الصحراء، مشهداً لافتاً للنظر بفعل ردود فعل ممثل الجزائر، الذي أظهر انفعالاً شديداً في تقديم تعديلات سبق للولايات المتحدة، حاملة القلم، رفضها. وألقى الدبلوماسي الجزائري خطابه بلهجة شخصية وغير مألوفة، حيث أكد للأعضاء الـ14 معرفته بهم وبالضغوط التي تعرضوا لها، سواء في نيويورك أو عواصم بلدانهم. على الرغم من أن أغلب الأعضاء رفضوا التعديلات الجزائرية، إلا أن ممثل الجزائر فاجأ الجميع بانسحابه برفقة وفده قبل التصويت، ما أدى إلى تأخير إعلان النتيجة، ليظهر لاحقاً أن عضواً غير دائم اختار الغياب عن هذه الجلسة الحاسمة. ومن جهة أخرى، رأى المحلل السياسي محمد سالم عبد الفتاح أن هذا القرار يعكس التقدم الدبلوماسي المغربي، خاصة مع تزايد الدعم الدولي لمبادرة الحكم الذاتي. وأضاف أن الرباط تتماشى مع المساعي الأممية، ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار، بعكس مواقف خصومها التي تتسم بالتوتر وعرقلة جهود الأمم المتحدة. وزارة الخارجية المغربية وأعربت وزارة الخارجية المغربية عن أن القرار يحافظ على مكتسبات المملكة ويؤسس لتقدم مستقبلي في المسار السياسي، ما يلزم الجزائر بالمشاركة في محادثات الطاولة المستديرة. ومع اقتراب ذكرى المسيرة الخضراء، يشير المشهد الدبلوماسي إلى ضرورة التحرك في ثلاثة مسارات لحل النزاع. المسار الأول هو تعزيز العلاقات الدولية، حيث يشهد الملف دعماً متزايداً من واشنطن وباريس، ما يقتضي تعزيز التواصل مع بريطانيا وروسيا. إذ أن امتناع موسكو عن معارضة القرار في جلسة الأمس يعكس تحسناً في العلاقات، غير أن بريطانيا لا تزال متحفظة في إعلان موقف واضح حول السيادة المغربية على الصحراء، مما يتطلب تكثيف الجهود الدبلوماسية معها. المسار الثاني هو تعزيز التواصل بين الدولة المركزية وسكان الأقاليم الجنوبية، حيث أن الجهود التنموية هناك لم تواكبها استراتيجيات فعالة لتوطيد العلاقة مع المواطنين، مما يتطلب تعزيز البناء الديمقراطي لإرساء أسس الحكم الذاتي. أما المسار الثالث فهو الأكثر تعقيداً، ويكمن في تحسين العلاقات مع الجزائر. ورغم النجاح الدبلوماسي على الصعيد الدولي، إلا أن إنهاء النزاع لن يتم دون توافق مع الجارة الشرقية. اقرأ أيضا: أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! الشباب المغربي بين عري التكنولوجيا وعري الواقع: مأساة حقيقية بلا مجاز

مشهد جزائري متوتر في مجلس الأمن وتقدم دبلوماسي مغربي Read Post »

Scroll to Top