منسوب السدود

انتعاش في حقينة السدود المغربية
اخر الأخبار, تحت سلايد, سلايد, منوعات

أمطار الخير ترفع منسوب السدود وتنعش المخزون المائي بالمملكة

إبانة24: متابعة أمطار الخير ترفع منسوب السدود وتنعش المخزون المائي بالمملكة سجّلت المخزونات المائية بعدد من سدود المملكة تحسّناً لافتاً خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، مدفوعة بتدفقات مائية مهمة أسهمت في الرفع من منسوب المياه ونِسب الملء بعدد من المنشآت السدّية. ووفق المعطيات المتوفرة، عرف سد الوحدة بإقليم تاونات واردات إضافية ناهزت 19 مليون متر مكعب، ما رفع نسبة الملء إلى 42,6 في المائة، معزّزاً بذلك الاحتياطي المائي بالمنطقة. وبعمالة الرباط، شهد سد سيدي محمد بن عبد الله زيادة وُصفت بالكبيرة بلغت 44 مليون متر مكعب، لترتفع نسبة ملئه إلى 77,9 في المائة، في مؤشر إيجابي يعكس تحسّن الوضعية المائية. أما بجهة الشرق، فقد سجّل سد محمد الخامس ارتفاعاً في الواردات بحوالي 6 ملايين متر مكعب، لترتفع نسبة الملء إلى 19,1 في المائة. وفي إقليم سطات، عرف سد المسيرة زيادة تُقدّر بـ8,7 ملايين متر مكعب، لترتفع نسبة الملء إلى 3,1 في المائة، ما يعكس تحسناً نسبياً مقارنة بمستوياته السابقة. وتؤكد هذه الزيادات الأثر الإيجابي للتساقطات الأخيرة في دعم المخزون المائي الوطني، والمساهمة في تحسين وضعية الموارد المائية بعدد من السدود، في ظل تزايد التحديات المرتبطة بتعزيز الأمن المائي. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

أمطار الخير ترفع منسوب السدود وتنعش المخزون المائي بالمملكة Read Post »

انتعاش في حقينة السدود المغربية
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

حرارة مفرطة تُسرّع تراجع منسوب السدود

إبانة24: متابعة حرارة مفرطة تُسرّع تراجع منسوب السدود شهدت السدود خلال أسبوع واحد انخفاضاً ملحوظاً في نسبة الملء، بفعل موجة حر استثنائية أدت إلى تبخر نحو 30 مليون متر مكعب من المياه. ولمواجهة هذا النزيف المائي الناتج عن التبخر، يمكن اعتماد حلول تقنية مجرّبة على الصعيد الدولي، وتكييفها مع الخصوصية المناخية والبيئية للمغرب. من بين هذه الحلول، تقنية تعتمد على تشكيل طبقة رقيقة من مركبات عضوية طاردة للماء فوق سطح الخزانات، تُعرف بالأغشية أحادية الجزيء، حيث تعمل على تقليل التفاعل مع الهواء وتخفيف وتيرة التبخر. كما يمكن اللجوء إلى حلول أخرى مثل الأغطية العائمة أو الألواح الشمسية المثبتة على المسطحات المائية، والتي تساهم في تقليص التعرض المباشر لأشعة الشمس، مع تحقيق فائدة إضافية تتمثل في توليد الطاقة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

حرارة مفرطة تُسرّع تراجع منسوب السدود Read Post »

Scroll to Top