يصعّدون

idrab
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

المهندسون المغاربة يصعدون

إبانة24: متابعة المهندسون المغاربة يصعدون قرر الاتحاد الوطني للمهندسين المغاربة تصعيد خطواته الاحتجاجية، معتبرا أن ملفهم المطلبي يواجه تجاهلا واضحا. وفي هذا السياق، أعلن الاتحاد عن إضراب عن العمل يمتد لخمسة أيام متفرقة، تشمل يومي 28 و29 ماي الجاري، بالإضافة إلى أيام 11 و12 و25 و26 يونيو المقبل. كما يتضمن البرنامج النضالي للمهندسين تنظيم وقفات احتجاجية أمام مقر البرلمان، تعبيرا عن استيائهم من عدم الحصول على ردود واضحة بشأن مطالبهم، خاصة تلك المتعلقة بإقرار نظام جديد ينظم المهنة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

المهندسون المغاربة يصعدون Read Post »

أساتذة الزنزانة 10 يصعّدون ضد الوزارة
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

أساتذة الزنزانة 10 يصعّدون ضد الوزارة

إبانة24: متابعة أساتذة الزنزانة 10 يصعّدون ضد الوزارة نددت التنسيقية الوطنية لأساتذة “الزنزانة 10″ خريجي السلم 9 بما وصفته بـ”الارتباك والتماطل والمماطلة” التي تنتهجها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في معالجة ملفهم، رغم الإقرار الواسع بـ”مظلوميتهم داخل المنظومة التربوية”. وفي بيان صادر يوم السبت 1 مارس 2025، حمّلت التنسيقية الوزير محمد سعد برادة المسؤولية الكاملة عن أي تطورات قد تعرفها الأوضاع، مؤكدةً أنه لا خيار أمامها سوى المضي في التصعيد والاستمرار في النضال، رفضًا لكل أشكال التسويف والمساومات، وللدفاع عن حقوقها التي لا تزال عالقة. وشددت التنسيقية على أن أي حل لا يستند إلى مبدأ الترقية الاستثنائية بأثر رجعي إداري ومالي، مع جبر الضرر، سيعد “استمرارًا في الظلم”، مؤكدة أن الترقية وفق القواعد التقليدية لن تحقق الإنصاف المطلوب للأساتذة، ولن تعوّض سنوات المعاناة التي تكبدوها. كما عبّرت عن رفضها لما وصفته بـ”محاولات الالتفاف على مكاسب الملف”، متمسكة بضرورة التنفيذ الفوري لمخرجات الحوار القطاعي المنعقد بتاريخ 9 يناير 2025، من خلال قرارات حاسمة تنهي الأزمة بشكل جذري. ورأت التنسيقية أن الوزارة غارقة في “بيروقراطية خانقة” تعيق اتخاذ قرارات حاسمة، معتبرةً أن الأساليب المتبعة لا تعدو كونها محاولات للمماطلة والتأجيل بهدف التغطية على ضعف تدبير الملف وإلقاء المسؤولية على جهات أخرى. وأبرزت أن “استراتيجية التسويف” التي تعتمدها الوزارة تهدف إلى فرض أمر واقع يؤدي إلى إنهاك الشغيلة التعليمية ودفعها نحو القبول بحلول جزئية لا تلبي مطالبها، واصفةً هذه الحلول بـ”الفتات” الذي لا يغطي إلا على الغضب المتصاعد في صفوف الأساتذة. تأجيلات غير مبررة في 4 يناير 2025، أعلنت وزارة التربية الوطنية عن جدول زمني لاجتماعات اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء، للنظر في ترقيات سنة 2023، ما جعل أساتذة “الزنزانة 10” يعلقون آمالًا كبيرة على مواعيد 20 و21 يناير و3 فبراير 2025 لإنهاء جزء من معاناتهم. غير أن هذه الآمال سرعان ما تبددت، حيث تم تأجيل بعض الاجتماعات، وعلى رأسها تلك المتعلقة بملف أساتذة “الزنزانة 10″، دون تقديم مبررات واضحة، سوى بيانات رسمية اعتبرتها التنسيقية مجرد “عبارات جوفاء لا تقنع إلا من صاغها”. كما عبرت التنسيقية عن استيائها مما وصفته بـ”الترويج الدعائي” الذي تسوقه الوزارة حول تحسين أوضاع هيئة التدريس، مؤكدةً أن هذه الوعود لا تتجاوز البلاغات الرسمية، فيما يكشف الواقع عن استمرار “المماطلة والتجاهل” لحقوق الأساتذة، الذين تُعاملهم الوزارة كـ”مجرد أرقام في معادلة مختلة”. ودعت التنسيقية الإطارات النقابية إلى الوضوح في مواقفها والتحرك الفعلي للدفاع عن حقوق الأساتذة، بعيدًا عن “التفاهمات الغامضة والمصالح الضيقة”، مؤكدةً أن اللحظة تستدعي تحمل المسؤولية التاريخية في دعم مطالب أساتذة “الزنزانة 10” خريجي السلم 9 بعيدًا عن أي حسابات أخرى. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

أساتذة الزنزانة 10 يصعّدون ضد الوزارة Read Post »

أسبوع الغضب أطباء القطاع العام يصعّدون
اخر الأخبار, سلايد, منوعات

أسبوع الغضب .. أطباء القطاع العام يصعّدون

إبانة24: متابعة أسبوع الغضب أطباء القطاع العام يصعّدون أعلنت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام عن مواصلة نضالها، حيث قررت تنفيذ إضراب وطني يمتد من الثلاثاء إلى الخميس (28، 29، 30 يناير 2025) في كافة المؤسسات الصحية، باستثناء أقسام المستعجلات والإنعاش. ويأتي ذلك في إطار أسبوع أطلقت عليه “أسبوع غضب طبيب القطاع العام”، والذي سيمتد من 3 إلى 9 فبراير 2025، متضمناً وقفات احتجاجية على المستويات الجهوية والإقليمية. وفي بيان لها، أكدت النقابة توقيف كافة الفحوصات الطبية في مراكز التشخيص بين 3 و7 فبراير 2025، معتبرة أن هذا التصعيد هو رد فعل على تجاهل وزارة الصحة لمراسلاتها المتكررة ودعواتها للحوار باعتبارها الممثل الشرعي للأطباء بعد فوزها بالأغلبية المطلقة في انتخابات اللجان الثنائية. وأشارت النقابة إلى أن قطاع الصحة يعيش مرحلة حساسة ومتوترة، حيث اتسم تعامل الحكومة مع القطاع بعدم الجدية مقارنة بقطاعات أخرى، ولم يتم احترام الاتفاقات السابقة. وشددت على أن آخر جولات الحوار تحولت إلى فرض اتفاقات دون تفاوض، مما أدى إلى تفاقم الأزمة وتعميق حالة الاحتقان في القطاع. كما انتقدت النقابة ما وصفته بـ”الفضيحة” في مشروع النظام الأساسي النموذجي، الذي تراه يتضمن فصولاً تمس حقوق الأطباء الأساسية، مثل الترقي في الدرجة بصيغة تفرض حصصاً محددة، ومنح المدير العام صلاحيات واسعة قد تصل إلى العزل التعسفي وتحديد أوقات ومقرات العمل. وسلط البيان الضوء على استمرار تجاهل الحكومة للمطالب المتعلقة بتوقيت العمل، الحراسة، الأجور، التكوين المستمر، ومزاولة النشاط في القطاع الخاص، بالإضافة إلى غياب آليات قانونية تضمن حماية صفة “الموظف العمومي”. وأشار أيضاً إلى عدم تنفيذ الاتفاقيات السابقة بشأن تحسين الأجور والترقيات والتعويضات المختلفة. وفي خطوة تصعيدية أخرى، أعلن الأطباء مقاطعة عدة أنشطة، منها منح شواهد طبية غير المستعجلة، برامج إلكترونية مثل “أوزيكس”، حملات الصحة المدرسية، القوافل الطبية، والأعمال الإدارية غير الطبية. كما قرروا الامتناع عن تغطية التظاهرات غير المتوافقة مع المعايير المحددة في الدورية الوزارية. هذا التصعيد يعكس إصرار النقابة على الدفاع عن حقوق الأطباء وتحقيق إصلاحات جذرية وشاملة في القطاع الصحي، بما يعزز كرامة العاملين ويحسن جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

أسبوع الغضب .. أطباء القطاع العام يصعّدون Read Post »

Scroll to Top