يفارق الحياة

إبانة24: متابعة لحظات حزينة فوق السحاب.. راكب مغربي يفارق الحياة خلال رحلة جوية شهدت الرحلة الجوية التي كانت تؤمّن الخط الرابط بين باريس وأكادير، زوال اليوم الجمعة، حادثًا مؤثرًا، بعدما توفي راكب مغربي على متن الطائرة إثر تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، ما اضطر طاقم الرحلة إلى تغيير مسارها والقيام بهبوط اضطراري لم يُكتب له أن ينقذ حياته. وأفادت المعطيات المتوفرة أن الطائرة، التي كانت في طريقها إلى مطار المسيرة بأكادير، عرفت حالة طبية حرجة لأحد الركاب عقب إصابته بأزمة قلبية حادة. وعلى الفور، اتخذ قائد الطائرة قرارًا عاجلًا بالهبوط الاضطراري بمطار بوردو الفرنسي، في محاولة لتمكين المصاب من تدخل طبي سريع. وبمجرد وصول الطائرة إلى أرضية المطار، تدخلت الفرق الطبية المختصة التي كانت في حالة تأهب، حيث جرى بذل مجهودات مكثفة لإنعاش الراكب. غير أن جميع المحاولات باءت بالفشل، ليتم الإعلان عن وفاته بعين المكان. وخلف هذا الحادث المفاجئ أجواء من الحزن والصدمة في صفوف الركاب وأفراد طاقم الطائرة، الذين عاشوا لحظات عصيبة خلال الرحلة. وبعد تأكيد الوفاة، شرعت السلطات المختصة في اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية المعمول بها في مثل هذه الحالات، تمهيدًا لاستكمال مسطرة نقل جثمان الراحل إلى ذويه. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية

إبانة24: متابعة سجدة الوداع بمسجد بالشماعية .. إمام يفارق الحياة وهو ساجد في مشهد مؤثر داخل بيت من بيوت الله، اهتزت مشاعر المصلين بمدينة الشماعية، مساء الثلاثاء، بعد وفاة الإمام “م.ب” أثناء تأديته صلاة العشاء بمسجد “الدرابلة”، حيث أسلم روحه لبارئها وهو ساجد، في لحظة خشوع اختلطت فيها الدهشة بالدموع. الإمام، الذي اعتاد الوقوف على محراب المسجد بكل خشوع وتواضع، بدأ الصلاة بآيات من سورة النحل، بصوت هادئ خاشع، قبل أن يخفت صوته تدريجياً ويسجد لله سجدته الأخيرة، دون أن يرفع رأسه منها. المصلون، وقد انتبهوا لتأخره غير المعتاد في السجود، تقدموا نحوه ليجدوه بلا حراك، جاثيًا كما لو أنه لا يزال في خلوته مع ربه، لكن روحه كانت قد فاضت إلى بارئها. وعلى الفور، حضرت عناصر الوقاية المدنية، وتم نقله إلى المركز الصحي المحلي، حيث أكد الفريق الطبي وفاته، مرجحين أن تكون ناجمة عن سكتة قلبية مباغتة. الفقيد، كما يروي مقربوه، كان مثالاً في التواضع والصلاح، معروفًا بحبه للمسجد وتعلقه به، حيث واظب لسنوات على الإمامة بإخلاص، وكان محل احترام وتقدير من طرف المصلين وساكنة الحي الذين ألفوا صوته الخاشع وتلاوته الهادئة. اقرأ أيضا: كاتغوّتي يحرك النقاش أين اختفت الحكومة؟؟.. المغاربة بين لهيب الأسعار وأزمة العطش جشع النفوذ وصراخ العدالة.. القاضية مليكة العمري في مواجهة مصير مؤلم نشرة انذارية حمراء.. أمطار رعدية قوية تهدد عدة أقاليم في المغرب اليوم أمطار غزيرة وزخات رعدية قوية تضرب عدة أقاليم.. تحذيرات بالأحمر والبرتقالي! هل تحمل قنبلة في جيبك؟ الهواتف الذكية تتحول إلى أدوات قتل صامتة! تغير في الأحول الجوية